يبدو أن رحلة خطوط سبيريت كان على موعد مع حدث من نوع اخر، إذ شب شجار عنيف بين عدد من الركاب على ارتفاع آلاف الأميال.
القصة بدأت بعد أن رفض بعض الركاب اخفاض صوت الموسيقى لينشب العراك ويبدأ معه اللكم وشد الشعر.
الطائرة هبطت في مطار لوس أنجلوس، حيث قال شهود عيان إن العراك امتد بسرعة بين الركاب لكن لم يصب أحد بجروح خطيرة.
رحلة تابعة لخطوط ألاسكا كانت أجوائها صاخبة قليلاً لكن ليس بسبب عراك على متنها، بل بسبب مشاهدة كسوف الشمس.
حيث كان على متنها مجموعة من علماء الفلك الذين جائوا لمشاهدة الحدث النادر.
ولنلق نظرة سريعة على هذين الحيوانين الرائعين، فهذه الفقمات تم انقاذها قبل ثلاثة أشهر، قبالة ساحل كولومبيا البريطانية.
وبعد تعافيها في حوض فانكوفر، أطلق سراحها في المحيط.