لم يتجاوز الـ16 عاماً.. أصغر عريس في تبوك يُرزق بمولوده الأول

مساء الورد أحمد ، كيفك ؟؟
بالنسبة للموضوع أتفّق معك أن هذا الشيء كان يَحْصُل في الماضي و لكن ما كان يصلُح آنذاك لا يصلُح الآن . برأيي نضوج الطرفين، ذلك النضوج الذي تكون لَبناتُهُ النديّة و المُشاركة و الإنصهار الفكري هو أهم مُتطلبات الزواج و هذا غير مُتوفّر هُنَا ….. برأيي زواجهُما لن يستمر لأنه مبني على أساس خاطئ و سيعود كُلٌ مِنهُما ليبحث عن نصفِهِ الآخر و لكن للأسف لن يكون معهُما ما يُنير طريق ذلك البحث لأنهما لم يتسلحا بما يحتاجُهُ الإنسان في رحلة البحث تلك من خبرات الحياة التي تجعلُكَ قادراً على الحُكم على الأشخاص و المواقف و التفريق بين الأحجار الكريمة و المُزيفة !
نهارك سعيد و جُعتك مُباركة !
!!