قبل نهاية الشهر الماضي، تحديدًا الأحد (25 سبتمبر 2016)، نجحت شرطة التحريات والبحث الجنائي بمنطقة الرياض، في تحديد هوية وضبط الشاب السعودي “أبو سن” (19 عامًا)، لإساءته استخدام برنامج البث المباشر (يو ناو)، وتعدد المطالبات بضرورة ضبطه.
وبعد الإفراج عنه (بكفالة)، علق “أبو سن” عبر مقطع فيديو متداول على يوتيوب ومواقع التواصل الاجتماعي، على قرار حبسه والإفراج عنه بكفالة من شرطة الرياض، قائلا: “خلاص توبة.. ما عاد في فَلّة خلاص”.
وانتشرت مقاطع على مواقع التواصل الاجتماعي لـ”أبو سن” أثناء محادثته على تطبيق “يو ناو” مع فتيات، قبل إلقاء القبض عليه، وإيداعه مركز الشرطة المختص، وإشعار فرع هيئة التحقيق والادّعاء العامّ لتطبيق النظام بحقه حسب الاختصاص.
ماذا قال أبو سن بعد خروجه من السجن؟
ماذا تقول أنت؟
يبدو عليه انه تعرض لضرب وتهديد وابتزاز وتلقين بما يجب ان يقوله ، وعلى ذلك مازال تحت الخطر في شغلة كلها تعد وفق القوانين الدولي صيغة لانتهاك حقوق الانسان معروف ال سعود بانتهاجها ، والاغرب من ذلك ان الإفراج ليس نهائيا انما بكفالة وربما يعاد اعتقاله وتعذيبه وزجه في السجن لسنوات طويلة فهو لم يخرج الا بكفالة مالية وربما شخصية !!! هذا غير انه محروم من ابسط حقوقه كالسفر او التحدث عما جرى ……
فهو اصلا لم يعتقل بسبب حديثه مع الأمريكية انما مع سعوديات اصلا هن من بادرن بالاتصال بع وتبين ان بعضهن متزوجات او مخطوبات او على ذمة أمراء او انهن أميرات يعانين من الفراغ العاطفي القاتل !!!! ولم يجدن سوى ابو سن لملئ ذاك الفراغ العاطفي ؟؟؟!!!
نطالب بالسماح له بالسفر والكف عن ابتزازه وسلب حقوقه فهو لم يصل حتى الى نمط جميل بثينة انما بالكثير فليق شويشة لصغر سنه واستعمال شاشة كمبيوتر لا اكثر ولم يجبر اي من المبجلات بنات ال سعود للحديث معه عارضا عليهن الزواج الحلال في اغلب فيديوهاته ……..
ومع هذا وجد ال سعود انه من الأجدى ان يسجن الى حين !!!! رغم تواضع جماله ؟؟؟ فماذا لو كان فيه ما يجب ؟
اطلقوا حرية الرجل وكريستينا وغيرها مستعدات لاستقباله عطفا وشفقة ونكاية بال سعود
مسكين هذا الشاب مبين عليه مهموم ومغبون ومهدد حتى مرحه وابتسامته مو هي
نتمنى أن يكون قد تعلَّم الدرس ، للأسف الشديد شباب أُمتنا يُعاني من الفراغ و الإحباط الناتج عن الخيبات السياسية و الإقتصادية مما يُؤدي إلى إنعدام الطموح و الإنزلاق في التفاهات و بالتالي رؤية نماذج مثل أبو سن و غيره من التافهين . نتمنى من حكوماتنا و مُؤسساتنا الإلتفات إلى الشباب و دعمه حتى لا ينتهي بهم المطاف ليكونوا مهزلة مما ينعكس بالسلب على صورة الشباب العربي الذي كان في يوم من الأيام مضرب المثل بالفروسية و الشجاعة و الذكاء المتقد و قد يكون على نساء الأمة أن يقتدين بهند بنتُ عتبة فيقُلن ” إن تُقْبِلوا نُعانق و نفرش النمارق أو تدبروا نفارق ، فراق غير وامق ” فالعربية الحُرة لا تلتفتُ لتافه أو جبان !!
%80 من شباب السعودية فاسدين او محبطين او فاضيين شغل او أقلها مش ساءلين شو ما صار بالدنية وقفت على هالمعتر خروف فدا لان كبش كبيرة عليه
بعدو صغير !
اسمحي لي ياسلمى اني اقول لك ان 80% الفاسد هذا هو ف راسك في الحقيقه مع احترامي لك طبعا ..
80%ياظالمه ؟!
منّك لله ?
اما ابو سن يستاهل ..
قرصة إذن ماتضره .
وبتعليقك هيدا زادو الشباب واحد ?
راحت عليك يا ابو سن 🙁