أقدم شيخ أزهري، في خرجة جديدة، على إباحة تصوير العلاقات الزوجية!
في استمرار لمسلسل الهوس بالفتاوى الجنسية، نقل موقع “إيلاف” على لسان د. صبري عبد الرؤوف، فتوى غريبة.
وأقرّ أستاذ الفقه المقارن في جامعة الأزهر، للزوجين تصوير العلاقة الجنسية بينهما، وأن يشاهداها معًا في وقت لاحق.
وقال عبد الرؤوف، إنه يمكن للزوجين تصوير العلاقة الزوجية بينهما، شرط ألا يطلع أحد غيرهما على هذه المشاهد.
وبرسم برنامج “عمّ يتساءلون” على فضائية LTC، قال عبد الرؤوف: “إذا كان التصوير من قبيل الاستمتاع والإثارة، فلا مانع”.
وأضاف: “شرط ألا يشاهد أحد سواهما هذا التصوير”، مشيرًا إلى أن “الإسلام يحقق المشاعر الإنسانية”.
وقدّر أنّه “إذا كان من الممكن تحقيقها بشكل مشروع، فلا مانع من ذلك”.
وفضّل عبد الرؤوف أن يشاهد الزوجين هذه المشاهد “فهو خير من أن يستعينا بالأفلام الأجنبية”، في إشارة إلى الأفلام الإباحية!.
على النقيض، استهجن علماء أزهريون آخرون على حرمة فعل عبد الرؤوف.
واعتبروه من قبيل إفشاء لأسرار الزوجية، وإشاعة الفاحشة في المجتمع، ووصف عالم آخر فتواه بـ”المنحطة”.
بالفطرة أراه أمراً غير مرغوباً.. هكذا تحدثني نفسي!!! وهذا بعيداً عن الحلال والحرام
الله يرحم الحال . الازهر له في حدود 500 سنه وله دور كبير في التاريخ ولكن منذ صدور قرار التعيين من ر تغيير السياسة من الانتخاب الى التعيين والازهر من تاخر مستمر
تصحيحاً للمعلومة أستاذ أحمد..
الأزهر تم بناءه عام 970 ميلادياً أي من حوالي 1048 عام وليس 500 عام..