انتشر على مواقع التواصل الإجتماعي مفطع فيديو قصير، لطفل يدعى حسين، تسأله أمه عن رأيه بالمدرسة، فأتى رده عجيباً ولا يتناسب مطلقا مع سنه الصغير.
ويظهر في الفيديو طفل تسأله والدته “كيف المدرسة يا حسين؟” ليجاوب بطريقة غير متوقعة من طفل في مثل عمره حيث تلفظ بشتائم من العيار الثقيل بحق المدرسة.
والأغرب من شتائم الطفل كان ردة فعل والدته التي سمعت ضحكاتها بشكل واضح في نهاية الفيديو.
قطع لسانك ولسان يلي بيحكي هيك كلام أمامه (لم اسمع الفيديو لكرهي لهكذا افعال وكلام )بس اكيد وساخة الشتائم عنا فظيعة من كل الإعمار.
ياالهي اذا أحياناً فقدت السيطرة وقلت لأولادي اصمتوا بالانكليزيّة (بتلاقي نظراتهم تأكلني والكبير منهم يطلب مني الاعتذار وان أقول استغفر الله )لأنني تكلمت كلام مش محترم او حرام ): .
الانسان (كما شبّ شاب)
تربية اهله
الهيءة هيك تربية اهلو
ان الامم اخلاقهم ما بقيت … فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا
اذا أصيب القوم في اخلاقهم …..فاقم عليهم مأتم و عويلاً
الولد يتكلما مثل هذه الألفاظ والأهل يضحكون والطفل بفكر أنو هذا الأمور كتير منيحة فيحاول ان يبحث عن مثل هذه الألفاظ لإضحاك الأهل وهنا المصيبة الكبرى
الله يلعن هيك أهل …..