أعلنت الشرطة الألمانية أمس الجمعة في مدينة ميونيخ أن أحد أفراد الشرطة أطلق النار من مسدسه على شابة في ساعة متأخرة مساء الخميس فأرداها قتيلة. وقالت الشرطة إن الشرطي كان في موقف اضطراري إذ أن القتيلة التي كانت تعاني اضطرابات نفسية كانت تمسك بسكين وحاصرته في مكان بشرفة مسكنها. وكان موظف في مؤسسة نفسية أخبر الشرطة أن المرأة القتيلة قالت إنها ستقتل ابنتها. وعندما حضر الشرطي إلى مسكنها حاصرته القتيلة في الشرفة ممسكة بسكين ولم تفلح محاولاته في صدها عن طريق استخدام رذاذ الفلفل الأمر الذي (اضطره) وفقا لرواية شرطة ميونيخ إلى إطلاق النار عليها. وكانت إحصائية أجرتها ولايات ألمانية قد أشارت إلى أن الشرطة تطلق النار على شخص واحد كل أسبوع،تقريباً. وقال أفراد الشرطة في أغلب هذه الحالات إنهم أطلقوا النار في مواقف اضطرارية. ووفقا لهذه الإحصائيات وصلت أعداد الأشخاص الذين لقوا حتفهم في هذه الحوادث إلى 87 شخصا ووصلت أعداد المصابين إلى 309.
شرطي ألماني يطلق النار على مريضة نفسية
ماذا تقول أنت؟
نطالب بوجود هذا الشرطي داخل نورت. سيجد الكثير من العمل هنا!!!
مريض نفسي يطلق النار على مريضه نفسيه .
ماأدري وين الغريب بالخبر, قتلها دفاع عن النفس وهو شرطي,
على هيك الشرطة العربية افضل واحن على الناس من الشرطة الغربية
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والله شرطى شريف !!
هيا البلد ناقصه مريضين نفسيا ؟ كافيها البلاوى إللى فيها بقت على هذى ؟
له له له
huweh law shalah awa3ih mafi mushkeleh kan inhallat almoshkeleh
قتلها الشرطي دفاعا عن النفس…لم يرتكب جرما…… ولكن الشرطة عندنا هي التي والحمد لله تساعدك أن تصبح مريضا نفسيا…ولقد نجحت بالفعل في تحويلنا جميعا إلى مرضى نفسيين…فأنت تدخلها شاكيا فتخرج منها ظالما ومتهما…ومشوها أو ميتا …وبالتالي تتحول إلى مريض نفسي…تهرول حين تري سيارة الشرطة …وتستكين وتخضع إذا ما طالبك شرطي برفع يديك عاليا للتفتيش…وتذعن له وهويدس في جيبك شيئا مخدرا..ليتهمك به…أو يلفق لك تهمة بالقتل أو السرقة أو الإغتصاب،
وتقف صامتا وهويسبك ويسب أبيك وأمك وبقية أهلك أمام زوجتك أو أولادك لأي سبب…وإذا قتلك بلاسبب ، فهو يدافع عن نفسه ،لأنك كنت ستقتله بسلاح دسه لك في يدك…
ولقد قالوا أن الشرطة هي السبب في امتلاء مستشفى العباسية للأمراض النفسية بالنزلاء…ولذلك قرر فاروق حسني وزير الثقافة تحويله إلى متحف ، حتى يتسنى للجميع زيارته ورؤية نزلائه ، ومعرفة مصائرهم إذا لم يرتدعوا ويخضعوا لأي رجل شرطة….
ويقال أن رجل الشرطة يحصل على مكافأة مقدارها ربع جنيه عن كل مريض نفسي يتم إيداعه مستشفى الأمراض العقلية….
وأشارت آخر الإحصائيات إلى أن نسبة المرضى النفسيين في الشعب المصري قد وصلت إلى 70% بحلول نهاية عام 2010 وتأمل الدولة أن ترتفع النسبة إلى 90% بحلول عام 2012….
وأشارت إحدى الباحثات في المركز القومي للدراسات الإجتماعية ، إلى أن الوصول إلى هذه النسبة سيكون في صالح المواطن المصري ، وسيساعد الدولة على خفض نسبة العجز الإقتصادي ، لأن زيادة المرضى النفسيين ستؤدي إلى إحجامهم عن تناول الطعام ، أو إلى الخروج من المنزل ، أو مطالبة الحكومة بأي إلتزامات ، أو القيام باحتجاجات وإضرابات واعتصامات…مما سيؤدي إلى حل مشاكل : الإسكان والتموين والزحام المروري..والكهرباء…والبطالة…والتعليم.. والصحة …وغيرها من الخدمات …وبالتالي سيقل الأنفاق ويرتفع دخل الدولة….وسيكرس مبدأ الإحتفاظ بكراسي الحكم للأبد…لأنه لن يكون هناك من يطالب الحكومة بأي مطالب شخصية أو شعبية…وغيرها من المطالب ، وبالتالي فلن تكون هناك محاسبات لأي وزير ولا لأي حكومة….وسيظل الوزير وزيرا حتى يموت…وسيظل الرئيس رئيسا حتى يموت…وسيتم الإستغناء عن الأمن المركزي والحرس الجمهوري…فلم يعد هناتك حاجة لهم…فالشعب كله في حالة هدوء وكمون تام.. ولم يعد هناك أدنى خوف منه .وانخفض معدل المواليد بنسبة 95%
…
وانتعشت خزينة الدولة لأنها أصبحت لاتنفق على المرافق أو التعليم أو الصحة……وربنا يخللي لنا البوليس بتاعنا….ويريح بلدنا وحكومتنا…وخزينة دولتنا.
شنو هالتعليق شطوله
تصبحون على خير
poor egyptian