أثار توقيع لاعب كرة القدم البرازيلي برونو فرنانديز عقداً مع نادي «بوا إسبورتي» للعودة إلى الملاعب صدمة عدد كبير من متابعي اللعبة البرازيليين.
والسبب أنّ حارس المرمى السابق اتهم في العام 2010 بقتل زوجته أليزيا ساموديو وإطعام لحمها للكلاب. وقد حكم عليه بالسجن لمدة 22 عاماً ولم يُعثر على الجثة حتى الآن.
إلا أنّ المحكمة قررت إخراجه من السجن أخيراً بقرار إداري بعد قضائه ثلث مدة عقوبته. وقد كتب على حسابه على «فايسبوك»: «أستعد للعودة إلى اللعب منذ سنوات. أعرف أن الناس يبتعدون عني بسبب ما حدث في الماضي. لكن نادي «بوا إسبورتي» فتح لي أبوابه. أنا سعيد وأشعر بالحماس».
إلا أنّ متابعي وسائل التواصل الاجتماعي أظهروا غضبهم تجاه قرار النادي وكتب أحدهم: «هنيئاً لك بوا إسبورتي. أنت الآن النادي الذي يمقته الكثيرون».
صقررر
يا للعدالة!!!!!!!
قمة اللاعدالة ،،، ان يكون واحد مثل هذا المجرم حر طليق
من يضمن مايعيده ،،