تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي تصريحا لصحفي تركي يدعى ” ايمرة اكتشاي ” والذي هاجم من خلاله العرب واصفا إياهم ب ” الأبقار ” وذلك بسبب نسب المشاهدة العالية للمسلسلات التركية .
فقال في تصريحه : ” العرب بالنسبة لنا كالأبقار الذين يتم حلبهم .. ينتقدون دولتنا ثم يشترون مسلسلاتنا بأعلى الأسعار وتتصدر المشاهدات في بلادهم ” .
وأثار ذلك التصريح غضب المتابعون الذين انهالت تعليقاتهم مهاجمة له واتهمته بالعنصرية .
كما علق البعض بأنهم لا يتابعون المسلسلات التركية فهي أصبحت موضة قديمة كانت قبل عدة سنوات أما الآن انتشرت المسلسلات الكورية ومسلسلات منصة نتفليكس .
نظرة الأتراك للعرب دوماً دونية و لكن للأسف مازال هُناك مُهللين للمُنقذ العثماني ….على صفحة فيصل القاسم كان هُناك إستطلاع للعرب عن مستعمرهم المُفضل ففازت تُركيا ثم الكيان المُحتل ….هزلت على شعوب تستحق السخرية منها ، شعوب إستمرأت الإحتلال ، شعوب تستحّق حكامها !
!!
بغض كثير من الاتراك و الصفويين للعرب واضح لكن العرب لا يتعلمون
فمثلا في معاهدة لوزان سلم الاتراك البلاد العربيه للغرب وسحبوا الجيوش ولم يكن لتلك البلاد اي جيش محلي وبقية القصة معروفه اما الصفويين فحمار من لايشاهد حقدهم في الاحواز والعراق مع العلم الان كقيلر من الاحوازيين شيعه لكن ذنبهم انهم عرب
وكما يقال في كره الاتراك والصفويين للعرب
ما أصخم من زعيط إلا معيط
مع العلم ان كثير من …..
*أحمد * صاير موسوعة أمثال ما شاء الله ?
ما هو السبب برأيك لحب العرب مُشاهدة المُسلسلات التركية ؟
!!
انت صدقت ياسعوعي يا توم وجيري عندما قالت عنقود لك : *أحمد * صاير موسوعة أمثال ما شاء الله
?
ثم اتبعتها بضحكة انشكاحية ههههههههههههههه بتتمسخر عليك يا عبيط يا اهبل هههههههههههههههههه وانت صدقت ههههههههههههههههه برافو يا بنت يا اخر العنقود هههههههههههههههه عملتيه لتبع توم وجيري مسخرة هههههههههههههههه يلا على قولتك هو في وهابي يفهم ؟؟ ههههههههههههههه عبيطين من اللفة ، وحمالين شفرات من البيضة ههههههههههههههه وصلت تشفيرتك الي قلتي فيها :
أننا شعوب رومانسية و لكن نخاف أن نتعارف بذلك فتتشوه صورتنا
?
!! ههههههههههههههههه لا ياختي اعترفي برومانسيتك ، وهل في حد غريب بيننا لا سامح الله ؟؟؟ هههههههههههههههه اصلا ما حد راح يأخذ باله ههههههههههههههههه اما العبيط السعوعي فهو اهبل من يومه هههههههههههههههه ومركوب تبع تشفيرات وبس ههههههههههههههههه حول هههههههههههههههه
هلا اخر العنقود
اي ولو امثال مشهوره احر العنقود
اتوقع والعلم لله السبب غباء العرب والجفاف العاطفي وعدم القناعه ببعضهم
أهلاً *أحمد*…..كيفك؟
أعجبني مثل أحمد و إبنه ?
نظرتنا لأبناء قوميتنا للأسف إنتقادية بعد أن كانت مصدر فخر في زمن ولى ؟ هل برأيك تُشاركنا القوميات الأُخرى ذلك؟
بالنسبة للمُسلسلات التُركية أعتقد السبب أننا شعوب رومانسية و لكن نخاف أن نتعارف بذلك فتتشوه صورتنا ?
!!
عفواً نخاف أن نعترف بذلك ….
!!
هلا اخر العنقود
فعلا اليوم يوم الامثال
?
بالنسبه للعرب يمكن لانهم رومانسيين ولكن بدون اي تعبير
ثرثاريين في كل شيئ الا في التعبير عن المشاعر 🙂
عموما الاتراك يتعاملون باستعلاء مع كل العرب ولكن ليس كل العرب عندهم قابلية للاتراك اما البعض وخصوصا اتباع ايران فهم يضربون بالجزمه من ايران ومن الاتراك ومن الامريكان ومن كل من يحتقرهم لانهم من سقط المتاع
اما المسلسلات التركيه غيها اصطناع للرومانسيه والعرب محرومين منها 🙂
العرب رومانسيين لكن لايعبرون واعلب الأمم تستشهد باقوالهم واشعارهم في الحب والرومانسيه
طبعا يخجلون من التعبير عن الحب وفرق كبير بين الحياء والخجل.
اتوقع بقية الاعراق كانت تحترمنا وكان فعل ماضي مبني للاحترام المفقود
شُكراً * أحمد * على الإجابة المُفصلة ….دوماً نحنُ مُتفقين في النظرة العامة للأمور و التفاصيل دوماً تفتح بيننا الأبواب لنقاشات تغذي العقل و توسع مداركه …. قد يكون جمال اللُغة العربية و روعتها جُزء مما أوحى لي بفكرة الكتابة هُنا… لتحويل فعل كان المبني على الإحترام المفقود لكان و من المُمكن أن يكون و سيكون إن أردنا لهُ أن يكون ، كانت الفكرة طرح لشيء قديم و موازاته بحدث من الزمن المُعاش مع إظهار جماليات اللُغة شعرياً و أدبياً إضافة لإظهار الجوانب الإنسانية للحدث ( شكرتك في تلك الصفحة و أشكُرك مرة أُخرى على ثقتك و تشجيعك و جميل كلماتك رغم أنها غير مُستحقة ) ….
بالنسبة لرومانسية العرب أحياناً صمتهم أبلغ من أي كلام …..
في أمان الله و حفظه و نهارك سعيد …
!!
صمتهم ابلغ من اي كلام يا عنقود والا تشفيرهم ؟؟ ههههههههههههههههه حول
ههههههههههههههههه
الأتراك لا يحبون ولا يحترمون من العرب احدا الا العراقين هههههههههههههههه او يخافون غضبتهم ،
اما بقية العرب يتعاملون معهم بإهانة تامة وشعوب الامة العروبية معروفة بتحب ضرب وإهانة وكما قال الشاعر :
شعب اذا ضرب الحذاء برأسه .. صرخ الحذاء بأي ذنب اضرب ؟؟!!!
فهل عمل خير في العصر الحديث لتركيا غير العربان ؟؟ والا كان انهارت اقتصاديا ، ففلوس السعوعية وقطر وبقية الخليج بها تعمل المسلسلات التلفزيونية التركية هههههههههههههههه لا بد من شكم الأتراك واتباع خطة سبعة واحد تسعة ههههههههههههههههههه وهي خطة اتبعتها مع استاذة تركية في الجامعة قبل سنوات هههههههههههههههه فركعت البروفيسورة التركية عند قدمي وأعطتني الدرجة العالية ونجحتني رغما عنها هههههههههههههههههه وما اعتقدت انها ستفعل ههههههههههههههههه فهي شكلها رغم حلاوته يقول انها لا تنجح الطلاب أبداً ههههههههههههههه
بأمارة الأكراد اللى خدوا على قفاهم !!!
تحياتي اخر العنقود
في أمان الله وحفظه
اعمل خروج احسن هههههههههههههههه فنورت اليوم شكلها مافيها طاجين مغربي أمازيغي ههههههههههههههه وانا مصارين بطني توصص وأريد أتغدى ههههههههههههههههه احنطر عليكم بعد الشبع التام هههههههههههههه
مرحبا اخر العنقود
فيه برنامج اسمه دروب يقدمه شخص اسمه علي ال سلوم
اتمنى يعجبك واذا عندك شبيه له او تقترحين غيره فلا تبخلي علينا
صباح الخير *أحمد*……
شُكراً جزيلاً على الإقتراح ، دوماً إختياراتك جميلة و مُفيدة ….. فكرة البرنامج فعلاً جميلة و الأماكن خارج مألوف الرحلات العادية . شدتني فكرة زيارته لبعض القبائل و الأسواق و إن شاء الله أُشاهد الحلقات و أخبرك برأيي !
نهارك سعيد …
!!
حتى البقرة لن تتحمل ان تتابع مسلسل تركي (ماراثوني) اسمه “سامحيني” عرض في القناة الثانية لمدة 8 سنوات متواصلة !!!!! لو جيبنا البقرة و قعدناها في الصالون لتشاهد مسلسل تركي يوميا بنفس الوجوه و نفس الشخصيات و نفس الاحداث المملة، حتركلنا بحوافرها و تقوم تدور على البرسيم أحسن و ابرك لها !
الكثير من الأتراك نصبوا على البنات و البركة في هذه الرومانسية التركية الهبلة الكذابة!
فعلا شيئان لا يُستحملان المسلسلات التركية وغيابك عن نورت امس يا امازيغو ههههههههههههههههه حتى اني قرفت وخرجت بسرعة هههههههههههههههههه والمعددة قاعدة تشفر الي ههههههههههههههههههه عن الرومانسية الصامتة تبعها ههههههههههههههههه وتحملها للولد العبيط المركوب تبع توم وجيري هههههههههههههه فتركت الك تعليق فوق يا امازيغو وذهبت مع الريح ولم اعد ههههههههههههههه
الله يسامح السوريين الذين بداوا بترجمة المسلسلات التركية باللهجة السورية المحببة وهذا كان من حوالي ١٥ سنة
لم يكن يعلم السوريين انه تركيا ستكون السبب في تدمير واحتلال بلدهم وتشريدهم ومساعدة الدواعش والامريكان في سرقة النفط السوري
لم يكن يعلم السوريين انه الاتراك يحقدون على العرب الى هذه الدرجة.