هزت مواقع التواصل الاجتماعي، مؤخرًا، قضية زواج شديدة الغرابة انتهت بالطلاق بعد عقد القران بعدة دقائق، وذلك بحسب ما نقلته الصفحة الرسمية لـ” صحيفة ديوان الكويت” على موقع تويتر.
ونقلت الصحيفة نصًا :”أسرع قضية طلاق في العام 2019 .. بعد انتهائهم من إتمام العقد خرجت الزوجة من الباب فتعثرت وسمعت زوجها يقول “ثول” فرجعت للقاضي وأصرت على فسخ العقد”.
وفي التفاصيل وبعد أن انتهى عروسان كويتيان من إتمام عقد الزواج ولما همت العروس بالخروج من باب المحكمة تعثرت وكادت تسقط أرضًا، واذ بها تفاجأ بعريسها يقول لها “غبية” فعادت على الفور الى القاضي وأصرت على فسخ العقد وطلب الطلاق!.
صدمه
كيف عرفتوا ان فيه صدمه في مواقع التواصل
كانت مسخنه المراقع ولا حزينه
فيه اعداد معينه للتعليقات
صراحه عناوين رنانه بلا سند حقيقي
عموما معها حق. والمثل يقرل اللي دا اوله ينعاف تاليه
ولكن الاحظ الخلع انتشر يعني الست. تتزوج من هنا وتخلع من هنا وتتزوج وتخلع
الزمن القادم زمن تحكم النساء ?
يعني التماسيح لزمن ولا بد يحسنوا اخلاقهم
يُقال نصف الحُب إهتمام و النصف الآخر إحترام ….. للأمانة أشد على يدها لإصرارها على فسخ العقد فمن لا يحترمُنا لا يُحبُنا ، كما أن إحترام الآخر ينبُع من إحترام النفس ! هزُلَتْ عليه و على أمثالُه من أشباه الرجال !
!!
ويقولون ليش الفتاة الخليجية صارت تفضل الزواج من غير ابن بلدها ? طبعاً لان الاجنبى رومانسي لو شافها تعثرت رَكض صوبها ومسك يدها وقالها حبيبتي هل انتي بخير هل انتي على مايرام ,انشالله انا ولا انتى,تقبرينى انشالله,سلامة قلبك ? شوفوا الفرق ?.
صباح الفل والياسمين اخر العنقود
فعلا نصف الحب اهتمام والاخر احترام
لكن الحب والاحترام في كل شي في الكلام والسلوك والتعامل واغلب الناس يعتبرونه في الكلام ولكن الفعل اقوى وابلغ
عموما يقال ان خالي وخال كل مسلم امير المؤمنين رضي الله عنه وأرضاه. زوج ابنته وفي ليلة زواجها خرجت باكيه لان زوجها ضربها فطيب خاطرها وارجعها وطلب زوجها وتحدث معه وقال امثلها تُضرب وفي مثل هذه الليله !!!
مااعظم حلم أمير المومنين معاويه رضي الله عنه وما اشد حلمه وعلمه وفضله
اما الرومانسيه عند غير الخليجيين فهي مقطعه بعضها وخصوصا عند المعممين
يالطيف الطف تُدرس في كتب ومجلدات ?
شُجاعه
ما ضحة بكرامتها من اجل رُجل
هو بيوم عُمرها اهانهافكيف سيكون فيما بعد
لو من ربع الشقر والله يلقفها ويشيلها عن الارض شيل لكن ابوعريب وين والهسوالف وين
مساء الورد *أحمد* أتمنى أن تكون بألف خير …..
آسفة لم أرى تعليقك سابقاً و إسمح لي أن أتفّق معك في جُزئية أن الإهتمام و الإحترام يكونان بالقول و الفعل و أراهُما بالفعل أكبر من القول! و لكن أختلف مع مثالك المُعطى فأحياناً البدايات تكون مؤشّر للنهايات و أحياناً صغائر الأمور ( و لا أرى هدر الكرامة منها ) تكون مؤشِّر على ما هو أكبر ….. لا أرى في رفع الصوت و اليد رجولة بل أرى في إختباء عائشة خلف زوجها عليه السلام من بطش والدها رجولة و أرى صمت عُمَر رضي الله عنه عن تقريع زوجته رجولة و أرى في هبة المُعتصم لمن لا يعرفُها رجولة و أرى في تمسك أبي العاص بن الربيع بزينب رغم مُخالفتها له رجولة …….أشباه الرجال هُم من لا يرون في الحبيبة ندية ، أشباه الرجال هُم من لايغفرون العثرات و لا يُقدِّرون الجوهر ، أشباه الرجال هُم من يُجْرون دمع من يُحِبُّون أما الرجُل الحقيقي فيُقدّر ما وُهّب و يُحافظ عليه و يقفز قلبه لينتشل من تعثّرت خجلاً أو أربكها حضوره !
تحياتي لكَ و نهارك سعيد ….
!!