ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بصورة لطفل حديث الولادة، وُلد وهو باسط ذراعيه ومبتسم، بعدما بقيت والدته 4 أيام تعاني آلام المخاض لتُنجبه.فبعد أيام من المعاناة والآلام ، وضعت السيدة أنجيل تايلور البالغة من العمر 33 عامًا طفلها، الذي خرج إلى العالم باسطًا ذراعيه للحياة، وأبصر النور مبتسمًا ابتسامة عريضة.
وكانت أنجيل قد اضطرت لوضع طفلها باكرًا، قبل أسبوع من موعد إنجابها له، بعد ارتفاع ضغط دمها بشكل خطير، وتعرّضها لمخاطر تمزّق الرحم.
وبعد معاناتها آلام الولادة الطبيعية لمدة 3 أيام، اضطرت لوضع طفلها سوليفان في اليوم الرابع بعملية قيصرية، وذلك في 8 أذار/مارس 2018.
يعني المجنون يحكي والعاقل يسكت?
هلا باسط ذراعيه اوكي بس مع ابتسامة عريضة ما فاتت ب راسنا بعد اذنكم يا ناشر (يعني تمعنت وركزت بالصورة الطفل ممكن من صرخة (الحياة )
تعب حنكه وفتح تمه )…
على كل الله يعيشه ويحميه…