نشر الصحافي اللبناني فداء عيتاني صورة تضم حسن نصر الله، الأمين العام لـ”حزب الله” وإلى جواره أبو بكر البغدادي زعيم تنظيم “داعش”. وما إن نشرت الصورة حتى انهالت التعليقات الصاخبة التي كان أغلبها هجوماً على الصحافي الذي كتب على الصورة التي تجمع نصر الله والبغدادي عبارة: “وجهان لعملة الموت”.
وكان فداء عيتاني قد تعرض في السابق لعملية اختطاف في الشمال السوري، تحدث عنها في وسائل الإعلام، كما استنكرت كل الوسائل الإعلامية في لبنان اختطافه عبر بيانات شجب واستنكار.
واشتعل موقع التواصل الاجتماعي الشهير “فيسبوك” بالتعليقات المصحوبة بالصورة التي نشرها عيتاني، وبرز نوع من الهجوم المنظم على الصورة وناشرها، من خلال تعليقات حادة وتجريح ورسائل عنيفة موجهة إلى الناشر.
إلا أن نشر الصورة لاقى استحساناً كذلك، وتحولت الصورة إلى “ميدان” تعليقات مرحّبة أو شاجبة.
خليفه
هي الحقيقة مرة
خسأت ياصهيوني ان يكون البطل الشجاع قاهر الصهاينه والمنافقين يشبه هذا الامعه القذر المجرم ابو بكر الا لعنة الله عليه الى يوم يبعثون…حماك الله سيدي وسيد المقاومه الكبير حسن نصر الله
فعلا وجهان لعملة الموت !!
فالسيد يميت أعداء الله وأعداء بلده وخليفتك الصهيونى يذبح كل ما هو إنسان ويسبح لله ؟
فهناك فرق بين الثرى والثريا يا صحفى صهيونى ؟