من حمله كيساً بلاستيكياً إلى مراجعة بطاقات الحضور، أصبحت صور وزير الخارجية الأمريكي تثير تساؤلات وسائل الإعلام وجدل مواقع التواصل الاجتماعي.
وحسب موقع صحيفة ” اليوم السابع” القاهرية، وفي أحدث صورة طريفة له؛ ظهر وزير الخارجية الأمريكى، جون كيرى، وهو يتفقد أسماء المشاركين في اجتماع ثنائى مع نظيره الليبى، الوزير محمد الدايرى، أمس، في منزل السفير الأمريكي في فرنسا.
وحسب الصحيفة: الصورة نشرت على صفحة وزارة الخارجية الأمريكية.
وكانت وكالة أنباء “رويترز” قد نشرت منذ يومين، 3 صور لوزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، وهو يحمل “كيساً بلاستيكياً” أثناء مغادرته قاعدة “أندروز” الجوية في ولاية ميرلاند الأمريكية، للمشاركة في المؤتمر الدولي لإعادة إعمار غزة، الذي استضافته مصر؛ حيث كان كيري يحمل الكيس البلاستيكي ، وهو يلوح لأحد الأشخاص بيده اليمنى قبل صعوده إلى الطائرة، بينما يده اليسرى تحمل حقيبة ذات لون بني.
وظهرت على الكيس علامة سلسلة متاجر “Safeway” الأمريكية، التي تأسست عام 1915، فيما تساءل عدد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي: ما يحمله كيري بداخله في الرحلة التي تستغرق نحو 13 ساعة؟.
ويبقى كيس كيري سراً كبيراً ولغزاً أفردت له مختلف وسائل الإعلام اهتماماً كبيراً؛ بحثاً عما حواه وسر حمل وزير خارجية دولة كبيرة مثل أمريكا لكيس بلاستيكي.
وامتلأت صفحات التواصل الاجتماعي “الفيسبوك ” و”التويتر” بصور كيري والسؤال: “ماذا يوجد في كيس جون كيري؟”، لتتراوح الأجوبة بين السخرية والكوميديا.
وقال الناشط، أحمد السيد عبر الفيس بوك: إن الرحلة من واشنطن إلى القاهرة التي تستغرق ما بين 10 ساعات إلى 12 ساعة؛ طريق طويل ومجهد، ربما لذلك اضطر كيري إلى المرور على المتجر قبل الرحلة، ليشتري بعض المسليات قبل الصعود إلى الطائرة، لتمضية الوقت.
soooo funny
سبق وان قلنا ان الكيس به والله اعلم عينه من الكشري المصري لابو حسين اوباما والظاهر والله اعلم ان الكشري ماوصل لابو حسين لان كيري قضى عليه في الرحله
حمل وزير خارجية دولة كبيرة مثل أمريكا لكيس بلاستيكي
——————–
مشكلة العربان و العرابنة، التكبر و حتى الذي لم يعرف طريق التكبر، يمسكون باذنيه و يصيحون باعلى صوت، انت فلان ابن فلان! الا تعرف من انت و من اين اتيت و ما هو اصلك!!
تعلموا منه، مسؤل اكبر دولة بالعالم و شايل كيس، فدال ما تذكره بقيمته الكبيرة تعلمو منه!!!
ياسلام يادلشاد نصائح ذهبيه
لكن عممها لكل المسلمين لان الحال واحد عربانا واكرادا وشركسا والخ
مره من الممارير (المرات) صادفت لبناني في دوله تبعد عن لبنان الاف الكيلومترات كان من حديثه ان ابن الوزير يبقى وزير وولد الفلاح فلاح يعني ان مجتمعات الشرق الاوسط ووفقا للبناني طبقية وبالتالي غير متواضعه وتصنع الدكتاتوريات وهذا ماجعل علي عزت عندما حضر لصلاة الجمعه متاخرا ووسع له الناس الى ان وصل الى مقدمه الصفوف يغضب وقال حينها رحمه الله رحمة واسعه هكذا تصنعون طواغيتكم
انتهى نقطه.
استاذ احمد ليس كل مسلمين، بل نقدر نقول الشرق الاوسط…
و يا صديقي عندما اكتب مثل هذه الامور فوالله اقصد الاكراد على رأس القائمة و اولمهم انا شخصياً! لان عندما اقل العرب و العربان، كل قومية او دين يعشون معهم فهم اوتوماتيكياً محسوب عليهم….
تحياتي…
ياهلا ياصديقي دلشاد
الكبر في بعض العرب حقيقه
مجرد ماتراه في منصب مهم الا وحاله متغير وكان المنصب رفع قدره
بينما في الغرب المنصب تكليف وليس تشريف لذلك تجدهم متواضعين
والحقيقه ان القران ذكر صراحه ان النصارى امه متواضعه كوصف عجيب بين الامم
وهذا من عدل الاسلام
تحياتي
انا من تجربتي الشخصية، ١٤ عايش معاهم فوالله لم اجد واحداً متكبراً على الاطلاق!!! عندهم كلمة اريگند/ متكبر و لكن لا احداً يطبقها!! و انا طبعاً محتك بهم كثيراً بالعمل و لا ارأت احداً ابداً كما ذكرت…
عندما اذهب للعراق، ارى اخي و ابن عمي يتكبرون علي بمجرد ملكو سيارة احدث مني او تتطعموا ريحة التكنلوجيا اكثر منك!!! باختصار بكل فرع و بكل زقاق و بكل شاراع و من جوارينك و من اقرباءك تلاقيلك كم متكبر متخلف متصففين!!! تحيات….
احمد، قبل تقريباً شهرياً، كنت اتصفح الفيس بوك، فشفت صورة شيخ عشيرتنا/ قبيلتنا، واحد مسوي تعليق و كانب امير عشيرة فلان الي هو عشيرتنا، فرديت عليه بانه شيخ و ليس امير، فقام واحد رد علية بكل قوة انت ايش معرفك بين الامير و الشيخ، و انت لسة صغير و مو جالس مع الزلم/ الرجال و ما تعرف قيم العشائر و الامراء وووووووو الخ..
فالمهم رديت عليه، و سألته من حضرتك؟؟ فقال ما تعرفني، كيف ما تعرفني، ما تعرف انا ابن من و ابي من يكون ووووو.؟؟
قلت لا والله بلا صغر، المهم قال انت من؟ قلت واحد فقير على باب الله و بالصدفة تورطة و سويت كومنت على صفحة حضرتكم!!! المهم تعصب و قال كلام اكبر منه وووو ، المهم للاختصار طلع ابن شيخنا الصغير و عمره تقريباً عشرين، فقلت اتاسف منك و سلم على ابوك و في امان الله!!! حاول يعرف من انا و من اين، فقلت واحد مسكين و ما محتاج تعرفني! هههه و من المفارقة، قبل ما اجي ابوه تدين من ابي بعض النقود، و ابنه الكبير في تركيا تدين من ايظاً هههه.. تحياتي..