ابتكر المصوّر الفوتوغرافي الفرنسي أنطوان جيري مجموعة من الصور التي تُظهر تأثير الهواتف الذكيّة على حياتنا اليوميّة من خلال قيامه بوصل رؤوس البشر بهذه الهواتف أثناء القيام بشتى النشاطات.
ويُدعى هذا المشروع “Sur-Fake” ويُسلّط الضوء على موضوع الإدمان على التكنولوجيا والتعلّق بها.
وشُبّه عمل أنطوان (20 عاماً) الذي يعيش في بين فرنسا، انكلترا وهولندا بعمل الرسّام ماكس كفلاري الذي يهتم أيضاً بتأثير التكنولوجيا على حياتنا الخاصة.
صادمه للمدمننين بعرف كتير ناس وهني وعم يسوقوا او عم ياكلوا او عم يناموا والتلفون بإدهم
حتى بيكونوا عم يقطعوا الطريق وما بيكلفوا خاطرهم يطتلعوا إذا طريقهم آمن
واكيد هيدي مشكله المجتمع صارت للأسف التواصل مع بعض بهذه الطريقه حتى لو قربت كتير ناس من بعضها بس بنفس الوقت عم تنفقد الحياه الإجتماعيه اللي ما بيعوضها ولا وسيله تواصل ..
إلا مباشره مع الناس وهذا رايي الخاص
الحمدالله ما عندي هالمشكله ممكن كتير ايام بيمضى يومين ما بفتح التلفون ولا بيهمني اعرف ولا بحب حدن يأسرني او يقيدني ..
طبعاً عندي خط تاني فقط للمكالمات العاديه
صحيح ما قلت بخصوص الحياه الإجتماعيه والله يا بلو لو تشوفي البنات والستات في وقت راحة الغذاء كأنك جالسة مع روبوات كلهم حاملين الموبايل في يديهم فيه لي بتضحك لوحدها ولبتكتب ولداخلة تتجسس على زميلة في العمل على الفيسبوك ووووو الله يلطف…..
صحيح كلامك امونه صرنا بمجتمع الله يجيرنا ..
العالم صايره مثل المجانيين مره فكرت ست عم تضحكلي طلعت الاخت مدري شو عم تقرا وتضحك لحالها 🙂 وانا اللي افتكرت عم تتبسملي قلت يلا بتسلى مع حدن بصاله الإنتظار 🙂