المراهقة ذات الـ 18 ربيعاً “جيمي” قررت أن تتحول إلى شاب، فبدأت بتوثيق مراحل تحولها التي استمرت لـ 3 أعوام بصور التقطتها لنفسها (سيلفي).
هذه هي أول صورة التقطتها “جيمي” لنفسها حينما بدأت مسيرة تحولها جنسياً
هكذا بدأ شكل “جيمي” بعد أول جلسة علاج (لتعاطي هرمون التسترون) الخاص بالذكورة، إذ يعتبر هرمون التسترون (هرمون ذكري) يؤثر على تطور الخصائص الجنسية، وله دور في تميز لون الجلد وفي نمو العظام.
يوجد (هرموت التسترون) لدى الرجال بنسب كبيرة، فيما يكون أقل بكثير لدى النساء، وهنا بدأ شكل “جيمي” يتغير تدريجياً بعد عدة جرعات.
يقول جيمي: “حينما كان عمري 4 أعوام، عرفت أنني لست أنثى“، ويعرف التحول الجنسي، أن المولود الذكر أو الأنثى لاينتمي لجنسة بعد الولادة.. وفي بعض الحالات يرفضون رفضا تاما جسدهم الذي ولدوا به ويسعون إلى تغيير الجسد إلى الجنس الاخر.
صورة لـ “جيمي” بعد أن أصبحت “شابا فعليا” إذ أجرت عملية إزالة “الصدر“.. يقول “جيمي“: “قررت أن أبقى كأنثى ولكن.. عانيت من إكتئاب حاد وحاولت الإنتحار مرات عدة“.
وأخيراً .. هكذا يبدو الشاب “جيمي” بعد ثلاثة أعوام من رحلة التغيير التي تم توثيقها بصور سيلفي.
مراهقة جذابه عانت من إضطراب الهوية كان من الإجرام عملية تحويلها الى رجل
لا يختي مبروك عليك التحول عقبال ما تبقي قرد الله يسخطك