الحياة في إيران ليست كما نظن، ففيها “عالم سري” من الرفاه للبنين يسيل له لعاب الحاسدين، خصوصاً في طهران التي كشف حياة أبناء الأغنياء فيها حساب جديد في موقع “إنستغرام” الشهير، وأصبح مكتظاً بعد شهر من تدشينه بصور مذهلة لمن ولدوا في “الجمهورية الإسلامية” وبأفواههم ملاعق من ذهب، وهم مراهقون من الجنسين يعيشون في دولة “ألف ليلة وليلة” المحمية داخل “دولة الملالي” بمناصب ونفوذ الآباء.
في الحساب صور بالعشرات لشبان وشابات، قد لا يصدق أحد أنهم من بلاد حكمت الشهر الماضي بالسجن لعام على 3 فتيات، ومثلهم عدد من الفتيان، مع جلد كل منهم 91 جلدة، لإعدادهم مقاطع مصورة عن أغنية “هابي” الشهيرة للمغني الأميركي فاريل ويليامز، ثم قاموا بوضعها في “يوتيوب” كفيديو متنوع اللقطات، وفيها ظهروا يرقصون على وقع موسيقاها بالشوارع وعلى أسطح بعض المباني في طهران، فيما بدت الفتيات غير متحجبات.
أما الحساب المليء في “إنستغرام” بصور عن حياة ومقتنيات أبناء حديثي النعمة، فمع أنه “أثار غضباً وكشف الغطاء عن جانب نادر من الحياة في إيران”، طبقاً لما قرأت “العربية.نت” في وسائل إعلام عدة تطرقت إليه، كما في “فيسبوك” حيث للحساب، وهو باسم Rich Kids Tehran بالإنجليزية، حساب بالموقع أيضا، وهو لا يزال مشرعاً لاستقبال المزيد من الصور والمتابعين، الذي بلغوا في “إنستغرام” وحده أكثر من 30 ألفاً للآن مع220 تعليقاً، جميعها بالفارسية.
بعض التعليقات، وهي على ما يبدو لإيرانيين في الخارج، امتدحت الحساب وما فيه من صور، مع شرح أسفل كل منها بالإنجليزية، لكنه لا يتعدى 3 أو 4 كلمات ليشير فقط إلى مكان التقاطها في طهران بشكل خاص. أما التعليقات التي تعرفت “العربية.نت” إلى فحوى بعضها مترجماً من الفارسية، فمعظمها استياء من مواطني الدولة المنهارة قطاعاتها الاقتصادية منذ سنوات، والبطالة فيها إلى ارتفاع، خصوصاً بين النساء، ونسبة العاطلات منهن عن العمل تزيد عن 50% تقريباً.
ويمكن البحث “أون لاين” عن الحساب “الإنستغرامي” بوضع اسمه الإنجليزي في خانة البحث بالإنترنت للاطلاع على ما فيه من صور تكشف عما كان مخفياً من دولة “ألف ليلة وليلة” الإيرانية، وطوال عشرات السنين. كما يمكن العثور على موقع الحساب وصوره في “فيسبوك” أيضاً.
صور لمراهقين ولدوا في إيران وبأفواههم ملاعق من ذهب
ماذا تقول أنت؟
والله جميلات وذوق رفيع ألوان وصور تحفه يا عمي المبادئ والقيم للكلام يسكتون الغلابه في كل المشرق
شياطين بصور الانس!!!
لا ارى في حياتي ناس بلا اخلاق اكثر منهم!!!
ليس لديهم دين و لا اخلاق!!
يعبدون الحياة الرفاهية و الحياة الاوربية!!!
مرحبا الأخ دلشاد ..كيف حالك
.
يا أخي العزيز ..لاتعمم حكمك على الجميع …
فهؤلاء المرفهين هم من أبناء طبقة النفوذ والاثرياء والسلطة أبناء الآيات والخومنيات .., وهم مثل ما قلت أنت …. لادين لهم ولا اخلاق …
.
ولكن عامة الشعب الإيراني …فمنهم الصالح بغض النظر عن المعتقدات التي نشأ عليها وألف أباءه واجداده ….
عند زيارتي للمدينةالمنورة أتقابل مع عائلات إيرانيه في زيارة المسجد النبوي
وأجدهم في قمة الأدب والأخلاق …. والمعاملة الحسنة … والخشوع في الصلاة واحترام من حولهم .
.
هكذا الأمر
في أي مكان ..لابد من و جود الخير والشر
أصحاب القلوب الطيبة وقلوب أخرى تملأها الشهوه والفتنه والشر أنهم فئة الباطل …وهم في كل مكان …. حتى في مصر والسعودية
.
ههههه تعالو إلى بلداننا العربية ( الإسلامية ) . فسوف تشاهدون عجب العجااااب .
اهلاً باستاذنا سراج، شكراً اخي ان جيد و الحمد لله..
كيف حالك انت اخي؟
اخي سراج نفسي و منى عيني اشوف واحد ايراني جيد فلم اجد، و بدون مبالغة، اي والله!!
حتى البارحة رأيت ثلاثة في السنتر المركز، يبيعون اغراض فكانوا مثل النساء، اللي شعره طويل و اللي لابس مثل النساء، اعطيت نصيحة لاحداً منهم، تعرف ماذا؟؟ لان كان يحاول يبيع اغراضه للنساء الانكليزيات و يقول لهم مام( امي) هههه قلت له هنا لو تقول لوحدة امي راح تهرب منك ههه و خاصتاً لو كانت ليس كبيرة، لازم شي مثل لاف او بدون هذا هههه فشكرني… شوف كيف نصحته..
تحياتي…
مرحبا أخي الطيب دلشاد
أشكرك لسؤالك وأنا ولله الحمد بخير دوم لي لسان شاكر وقلب يذكر الله ويحمده على السراء والضراء
.
أخي الطيب …. أنا اصدقك واكيد من أقابلهم أنا يختلفوا لإنني أقابلهم في اماكن العباده في المدينة ومكة ..وبالتالي سوف يكونوا أكثر أخلاقاً وإيمانا
.
أخي الطيب …. نحن في صراع …. نعيش اختبار ..وأمتحان ليس له إعاده أو ملحق
امتحان نعلم فيه الأسئله ومن رحمة الله أن أعطانا الإجابات ..وعلمنا كيف نجتازه بسهوله ويسر ..بل قال لنا الخطأ يحسب بدرجة واحده ….والصح تحسب له عشر درجات
بل أعطانا أكثر من ذلك …وقال لو أعترفت أن إجابات السابقه كانت خطأ وبدأت تحسن الإجابات القادمة ..فإنه يمحو عنك الدرجات السيئه
.
وأكثر وأكثر من ذلك
إنه قلب المحب ..الذي يفرح عندما نعود إليه
.
ورغم ذلك …فهناك من يفشل في الأمتحان …. ويخسر كل شئ
فأين العقول يرحمكم الله