تعلّم شاب صيني الكونغ فو 7 سنوات كي يتمكن من تنفيذ إنتقامه من أستاذه الذي حرمه من النوم في الحصة الدراسية عندما كان طالباً في صفه.
وذكرت صحيفة غلوبال تايمز الصينية، يخضع شاب صيني في العشرينات من العمر للمحاكمة بعدما اقتحم المدرسة في منطقة بينغزهو في إقليم سيشوان في أيلول وأخذ تلميذين رهينة تحت تهديد السكين.
وقال الرجل الذي عرف باسم تشانغ، خلال محاكمته التي بدأت أخيراً، إنه كان يريد الانتقام من أستاذه وين، وسعى لمبادلة التلميذين به، على الرغم من مرور 7 سنوات على تركه المدرسة غير أن الشرطة وصلت بسرعة إلى المكان وقبضت عليه , وفق ما اوردت وكالة يونايتد برس انترناشيونال .
وأفاد تشانغ إن أستاذه كان يسخر منه لأنه لم يكن تلميذاً مجتهداً، وينتقده لنومه في الصف من دون أن يأخذ في عين الاعتبار أنه كان لديه صعوبات في التعلّم.
هالقد جبان!!!!!
ههههههه يا دلي شو حقود 7 سنيين عم يتدرب حتى ينتقم من أستاذه بس لأنه كان ينتقده ويسخر منه لأنه ينام بالحصة ما معه حق هالإستاذ كان لازم يجيبله مخدة ولحاف كمان
وكمان فاشل بعد كل هالتدريب ما قدر ينتقم …هذا بني ادم مريض نفسي أكيد مو طبيعي صحيح فيه كتير طلاب بيكونوا وهنن صغار بيكرهوا إستاذ معين بس لما بيكبروا المفروض بينسوا هالشي !
مساء الخير أختي نور كيفك وكيف الأهل .. ان شاء الله يكون الجميع بخير ..
مسا الأنوار أخي مأمون .. كيفك ؟….الحمد لله نحن بخير الله يسلمك ويجعلك بخير على طول
لاتأخذني كتبت التعليق وطلعت لهيك تاخرت بالرد
استاذنا كان كرديا يحمل الدكتوراه ومعه جنسيه احد الدول الغربيه في احد المرات تذكر مراحل دراسته الاوليه وكان يتكلم بمراره عن حادثه حصلت له من معلمته كان يقول لنا لاتعجبوا فعندما كنت صغيرا عنفتني ومسحت بظهري لوحه الدرس و رغم كل هذه السنين لم استطع ان انسى تلك القصه وكلما تذكرها غضب بشذه
الخلاصه
في الحياه مواقف من الصعب ان لم يكن من المستحيل نسيانها
اوافقك لكن المواجهة ضرورية لتخطي المحنة على الأقل نفسياً
الكونغ فو رياضة تعلم الذكاء و تنشط ذاكرة الانسان و تنمي قدراته الذهنية…لو ان هذا الصيني تعلمه منذ صغره لكان نجيبا في دراسته…و ما احتاج أن يكبر و ينتقم من أستاذه…………………………………………
مع تحيات مريووووم من أمام أكاديمية “بروس لي” للكونغ فو و فنون الحرب… 🙂
المواجهه مع من ؟
الحياه تفرق وممكن ان لا يقابل من علمه مره ثانيه
صحيح الانتقام مشكله وهو مرفوض لكن الذكرى تبقى وخصوصا في الطفوله لان الطفل يعتبر المعلم قدوه
ربما افضل حل تجاهل الذكرى
لا يمكن تجاهل ذكرى مؤلمة من النوع لذلك الأوروبيون تقريباً جميعهم يخضعون لعلاج نفسي و هيدا مش عيب أو الكلام مع اي إنسان متنور يهتم لأمره حقا سيكون بمثابة البوح للطبيب النفسي
الاروبيون لوجود اماكن مخصصه تقوم بهذه العمليه ووجود اخصائي نفسي مدرسي
في عالمنا الشرقي التعليم ذاته فيه مشاكل والمعلمين ربما قبل الطلاب يحتاجون تاهيل نفسي وتربوي
انا معك ان المعالجه اذا كانت فوريه ناجحه وفعاله لكن كم عدد الذين لم يكملوا تعليمهم في المجتمعات الشرقيه بسبب معلميهم المشكله مترابطه في مجتمعاتنا الشرقيه بشكل عام ينقسم العالم في التعليم الى قسمين قسم تقليدي يكون فيه المعلم المحور الذي لايمكن تخطيه وهي مجتمعات اسيا وافرقيا بشكل عام ومجتمعات تعتمد على التفاعليه والمشاركه ويكون فيها المعلم موجها لا محورا كما في الغرب ولكل قسم ادواته ففي القسم الاول يعتبر التعنيف للطالب مقبولا بينما في القسم الثاني غير مقبول ويتم التعامل معه لتقليل اثاره الضاره.
بعض الأحيان الشيوخ التنورين الصادقين أمثال الشيخ راتب النابلسي و غيره يستطيعون لعب دور إيجابي بمجتمعاتنا قد يكون شيخ القرية ببصيرته الواسعه و روحه السمحة يستطيع السماع التفهم و إزالة اثار الجراح
كلنا لدينا جراح نفسية من الوالدين الإخوة من الزوج او الزوجة لذلك قلت ان الحوار جيد قد يصلح الأمور
الحوار حل ناجح اذا وجد الانسان الصادق المخلص واجمل مافي الموضوع انه لايحتاج شهادات عاليه وانما يتطلب شخصا يكون لديه ميول دينيه صادقه والتخصص في كل الامور مهم
الشيخ النابلسي وغيره لاشك انهم مفيدين خصوصا اذا كان حوارهم مثل حوار الشيخ النابلسي مريح ومتزن وسلس
الدنيا لسه بخير و إعتقادي هذا لن يتغير رغم الإساأت الكثيرة من أقرب الناس لي
أعجبني جداً الحديث معك
تحياتي لك وفعلا الامل مهم وعلى قول الشاعر
أُعَلِلُ النَّفْسَ بِالآمَالِ أَرْقُبُهَا مَا أَضْيَقَ العَيْشَ لَوْلَا فُسْحَةُ الَأمَلِ
واااااااااااو 7سنواات يا صيني وانت حاط الانتقام في نفسك فعلاً صناعة إنتقامية صينية
على المعلم مراعاة الفروق الفردية لطلبة مع الأخذ بالاعتبارالظروف الإجتماعية والنفسية لديهم .