يشعر كثيرون بالوقوع تحت الضغط، بسبب سرعة إيقاع الحياة المتزايدة. وأشارت مجلة «موجز علم النفس اليوم» الألمانية إلى أن جميع الوسائل التكنولوجية التي من شأنها تسهيل الحياة، مثل جهاز الرد الآلي على المكالمات، وصندوق البريد الإلكتروني، لا تقلل من الضغوط الواقعة على المرء، بل على العكس، تتسبب في شعوره بالذنب ووقوعه تحت مستوى عال من التوتر العصبي. لكن هناك بعض الأمور البسيطة التي تساعد في إبطاء الإيقاع، وتفادي التوتر اليومي. ومن هذه العادات أخذ فترة راحة أثناء الظهيرة بصفة منتظمة مع مراعاة أن تكون مدتها الزمنية ثابتة يومياً. ومن المهم أيضاً تناول الطعام على نحو إيقاعي منتظم.
بالطبع ليست السرعة هي الحل الأمثل دائماً. في بعض الأحيان، تسير الأمور في مسارها الطبيعي حتى إذا لم يفعل المرء شيئاً؛ إذ أن بعض الأشياء تُنجز من تلقاء نفسها. لذا ينبغي من حين إلى آخر إرجاء شيء ما إلى الغد أو ما بعد الغد.
كما ينبغي لتخفيف التوتر إدارة الوقت بصرامة أقل، وعدم مواصلة وضع خطة زمنية. فإذا تعثرت الخطة بفعل حدث عارض، هناك الكارثة على الأعصاب!
الجماعة يتركون اماكن ( الشات ) المسموح بها ويركزون ( شاتهم !!!) على اخبار غير مسموح بها !!! دائما الناس تتصرف على اساس ( الشريك المخالف ) وتحب مخالفة القوانين ، ثم يتكلمون بعدها عن الديموقراطية واحترام القوانين سواء دينية او اجتماعية !!!! وعجبي !!!!
الضغوط الحياتية أصبحت رفيق دائم للكثيرين ونحن منهم بالتأكيد ، فهذا التسارع الكبير بنمط الحياة مع وجود هذه التكنولوجيا المتجددة دوماً لا يوفر مساحات هادئة للتفكير او التأمل للاسف ، هذا الرتم السريع أصبح سمة لافتة بجميع المجتمعات ، فلم يعد قيس يجلس يؤلف الأشعار ويتغنى بجمال وعيون ليلي ، لأن ليلي مشغولة بالنت والدردشة ، والفيسبوك وتويتر ،، وقيس مثلها يفضل أن يكلمها عبر الشات عن أن يجلس معها بمكان هادئ شاعري رومانسي ، ولو عاش عنترة بزماننا هذا ، ربما قتل عبلة قبل أن يذكرها التاريخ ،، فمن صيحات النيولوك والموضة والمكياج وغيرها أصبحت عبلة يراها ألف شيبوب ، ومات عنترة مع قصائده فى حبها من زمن بعيد …
حالياً يموت قيس بالسكتة القلبية والدماغية ، لتعرضه للعديد من الضغوط العصبية والحياتية ، ولو افترضنا عودة قيس لعالمنا الحالي ، وتركناه يندمج لسنة واحدة فقط ، وطالبناه بقصيدة جديدة ، فبحسب ظني أنه قد يخرج علينا بقصيدة من نوع “” قوم اقف وأنت بتكلمني ، قم اقف بصلي وفهمني “”
ولو عادت ليلي وبالمثل وطالبناها بالإستماع لقصيدة لقيس مع أنها كانت تجلس الساعات سابقاً لسماع قصيدته لقالت لنا :
” الواد الصايع ده لو مالمش نفسه ، هقول لأهلى يقطعوه حتت ،، انا مش فاضية له فى الرايحة والجاية ، عندي نادي ، وشات ، وبارتي ، ومش فاضية للملوح ده لازق جنب شباك بيتنا كل يوم “”
ولذلك فهذا عصر التيك أواي … أو إخطف وإجري .. والجدع يحصلني
حتى الناس لما تقول لحد بالشارع السلام عليكم ،، تلاقيه باصص لك بدهشة وتعجب ،، وكأنه بيسأل نفسه ، هو الأخ ده جاي من أى كوكب ..
عصر عجيب غريب .. متناقض .. ولكن يظل عصرنا الذى نعيش فيه ..
مبدأي في الحياة البساطة في كل شيئ في العفش في الأكل في اللبس البعد ما امكن عن الناس المتعبة حتى لو سكت عن حقي والصداقة مع نوعيات محددة و مدروسة حسب مبدأ الوحدة خير من جليس السوء
العودة الى الجذور الى القرية و أهلها الطيبين هذا هو سلاحي ضد الزمن
■Al-Sayed في نيسان 24, 2011 |
الجماعة يتركون اماكن ( الشات ) المسموح بها ويركزون ( شاتهم !!!) على اخبار غير مسموح بها !!! دائما الناس تتصرف على اساس ( الشريك المخالف ) وتحب مخالفة القوانين ، ثم يتكلمون بعدها عن الديموقراطية واحترام القوانين سواء دينية او اجتماعية !!!! وعجبي !!!!
هههههههه اي معك حق اخي .. لا تواخزنا .. دائما الممنوع مرغوب فلا تعجب ..
مساء الخير..
ام وردةةةةةةةةةةةةةة تعي لهووون في خرزة زرقا ..
حالياً يموت قيس بالسكتة القلبية والدماغية ، لتعرضه للعديد من الضغوط العصبية والحياتية ، ولو افترضنا عودة قيس لعالمنا الحالي ، وتركناه يندمج لسنة واحدة فقط ، وطالبناه بقصيدة جديدة ، فبحسب ظني أنه قد يخرج علينا بقصيدة من نوع “” قوم اقف وأنت بتكلمني ، قم اقف بصلي وفهمني “”
ههههههههههههههههههه فارس ..خيالك وايد واسع .. مساء الخير
فاااااصل ونوااااصل ..
كلام سهل ولكن التنفيذ صعب ؟
بس أبى أعرف شلون الانسان يخفف من ضغوط الحياة اليوميه وهى تركض ركض والامور تحصل بالثوانى !
من الصبح إلحق المدارس … إلحق تأخرت على الدوام …. إلحق فلان مات …. إلحق فلان بالمستشفى …. إلحق الولد طاح …. إلحق ما فيه أكل …. إلحق فلان تزوج …. إلحق أمك إتصلت ……إلخ !
كل يومك بس تسمع إلحق إلحق وكأنك فى سباق مع الزمن ! إذن شلون تخفف التوترات ؟
نسكر القلب والعقل ونقول خلاص معطلين اليوم يا جماعه نبى نخفف توترات ؟
■ALBILDOSER في نيسان 25, 2011 | كلام سهل ولكن التنفيذ صعب ؟
بس أبى أعرف شلون الانسان يخفف من ضغوط الحياة اليوميه وهى تركض ركض والامور تحصل بالثوانى !
من الصبح إلحق المدارس … إلحق تأخرت على الدوام …. إلحق فلان مات …. إلحق فلان بالمستشفى …. إلحق الولد طاح …. إلحق ما فيه أكل …. إلحق فلان تزوج …. إلحق أمك إتصلت ……إلخ !
كل يومك بس تسمع إلحق إلحق وكأنك فى سباق مع الزمن ! إذن شلون تخفف التوترات ؟
نسكر القلب والعقل ونقول خلاص معطلين اليوم يا جماعه نبى نخفف توترات ؟
الحق لاتتاخر ههههههههههههههههههه
ههههه
هم إنتى وراى يا الشرطى هى ناقصه ركض من الصبح وأنا مثل الحصان بس أركض ! حتى فى المغاره صرت أركض ومو ملحق 🙂
والله هم انا تعبت من ركض بل مغاره كافي تعبتتتتتتتتتت هههههههه تصبح على خير
الله يعينكم يا الديناصورات تركضون برجولكم ولسانكم فى المغاره وما تتعبون 🙂
تصبحين على خير يا الشرطى إشوفج إنشاءالله الاسبوع الجاى .