رفعت طالبة سويدية عمرها 13 سنة شكوى ضد مدرسة في استوكهولم اتهمتها فيها بمعاملتها بشكل ينطوي على تمييز لأنها تحمل إسماً يبدو لفظه عربياً.

وذكرت وكالة الأنباء السويدية اليوم أن الطالبة (التي لم يذكر اسمها) رفعت الشكوى ضد سكرتيرة المدرسة بعد أن طلبت من والدتها تمزيق طلب دخول إبنتها إليها بهدف التخلص من أي سجل أو إثبات عن هذه القضية.

واتصلت السكرتيرة بوالدة الطالبة بعد وصول طلبها إلى المدرسة وأبلغتها بأن لا مكان لابنتها في الصف الثامن للفصل الدراسي المقبل.

وصدقت الأم مزاعم السكرتيرة ومزقت الطلب،لكن ابنتها التي لم تقتنع بالأمر واتصلت بمديرة المدرسة في ما بعد أن استخدمت إسماً آخر وكانت المفاجأة أنها (أي المديرة) رحبت بها وأبلغتها بوجود مكان لها فيها.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫15 تعليق

  1. حالات فردية لا تمثل كل المجتمع السويدي ،،، من المعروف ان السويد من اكثر البلاد الاوروبية تسامحا في مسألة الحريات الدينية والشخصية …

  2. حلوة ملعوبة منك ، لكن الصورة لا علاقة لها بالخبر بالطبع …

  3. لا يوجد هذا الشئ بل سويد في كثير بنات عربيات وسويديات اسمهم ساره ناديه كثير كثير وشئ عادي لا توجد عنصريه كلمن بحاله الكل يركض وراء
    لقمة العيش

  4. بصراحه انا مش مصدقه.. السويد معروفه بالتسامح والديمقراطيه
    لو فرنسا او بريطانيا اصدق

  5. عادي مصرية, العنصرية موجودة, وأن كانت قليلة لكنها موجودة ولله الحمد!

  6. كلام كذب بكذب تلاقونها القصة شكل نقلها للعرب شكل اخر ….. انا لا اصدق لان هذا ضد القانون هناك ..انشر حبي!

  7. أهلا مصرية أنا بخير وأنتِ؟
    لعلمك السويديين طيبين لكن بعضهم يخافون من القانون و يتحينون الفرصة لأظهار عنصريتهم,

  8. haza elkhaber gher sa7e7 w ana abne ismoh sheehab w fi elmadrsa wala yogad haze elmo3 man el3onsorya man katab haza elkhaber fa hawa kazab mash la9e 7aga yaktbha aslan wala yady3h beha wa9toh

  9. أنا مواطنة عربية بجنسية سويدية منذ أكثر من ثمانية عشر عاما,لقد دهشت من خبركم المنشور هذا ,لأنني أنا شخصيا لم أتعرض حتى لملاحظة ما تتعلق بديانتي أو حجابي,,,بل أعامل بكل إحترام وتقدير في شتى مواقع التعامل الرسمية وغيرها.الرجاء إرفاق أي خبر بالنسخة الأصلية وبلغتهم وتاريخ الإصدار وإسم الناشر ومن أي مصدر.مشكورين

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *