في واقعة مثيرة للدهشة ، استخدم طبيب جراحة تجميليّة جسد زوجته لتستعرض عمله أمام زبائنه بعدما قام “بتغيير” ملامح جسدها بعمليات التجميل.
وقال الطبيب الأميركيّ فيليب كرافت الذي يبلغ من العمر 47 عاماً والذي يدير عيادته الخاصة في ميامي : إنّه بدأ بإجراء عمليات التجميل لزوجته “آنا” بعدما أنجبت منه طفلين.
ويبدو أنّ الأمر لا يُزعج آنا البالغة من العمر 43 عاماً بل تعتقد أنّها حصلت على الجسم المثالي بفضل زوجها.
وخضعت آنا لعمليات تجميل عديدة خلال 21 سنة زواج وهي : تكبير صدر، شفط دهون، رفع المؤخرة وتكبيرها، تحديد الجسم، تصغير الخصر والمعدة، البوتوكس وتعبئة الخدين والشفتين.
ودائما يقول فيليب لزبائنه “إذا أردتم رؤية براعتي في عمليات التجميل، انظروا إلى زوجتي” فهو يعتبر أنّها تُجسّد الكمال.
في سؤال محيرني للذين يلجأون ل عمليات التشويه
كيف يعيشون مع نفسهم ،،
نعم للضرورة احكام و في ناس فعلاً بحاجة الى عمليات تجميلية
لكن انا اقصد الذين ماعندهم عيب خلقي او شي من هذا القبيل