نقل روسي في السابعة والخمسين من العمر إلى مشرحة بالقرب من مدينة بسكوف (غرب)، في حين كان لا يزال على قيد الحياة، فتوفي هناك، بحسب ما أفادت وسائل الإعلام وقوى الأمن.
وجاء في بيان صادر عن لجنة التحقيق أن: «رجلاً في السابعة والخمسين من العمر أعلن ميتا في منزله في الرابع من شباط/فبراير، ونقل في اليوم عينه إلى المشرحة ووضع في غرفة باردة».
وأضاف أن: «تشريح الجثة الذي أجري في السادس من شباط/فبراير أظهر أنه كان لا يزال على قيد الحياة عندما نقل إلى المشرحة».
وأوضح أحد المواقع الإلكترونية أن: «الطبيب الشرعي لاحظ أن جسد الرجل كان لا يزال دافئاً وحدقتي العينين كانتا فاتحتين … فاتصل بالأطباء في المستشفى (حيث تقع المشرحة) ولاحظوا أن الحدقتين تتجاوبان مع الضوء».
وصرحت لجنة التحقيق أن الرجل توفي في فترة لاحقة.
وكان المسعفون أعلنوا وفاة الرجل عندما عثروا عليه فاقدا الوعي في منزله.
نسميها في العراق صحوة الموت
يعني يتغيب الانسان ويفقد عن الوعي تماما كالميت
وبعدها بفترة ساعات او يوم او يومين وفجائة يستيقض
ويسئل عن ولدة او يريد شربة ماء وبعدها يتوكل على الله ويموت