رغم صغر سنهما إلا أن أفكارهما تفوقت على مراحلهما العمرية والدراسية، هما المخترعان المصريان الصغيران “إسلام” و”هشام”، حيث تمكن الأول من إنجاز بروجيكتور (شاشة عرض) بتكاليف قليلة جدا، والأخير استطاع أن يبتكر مروحة محمولة.
“إسلام وهشام” اللذان يدرسان بالمرحلة الإعدادية ويجمعهما حبهما للعلم والاختراع، استثمرا حبهما للعلوم، وطبقا مبدأ الحاجة أم الاختراع.
المخترع إسلام شرف الذي استطاع أن ينجز جهاز بروجيكتور بتكاليف قليلة للغاية، تحدث لـ”صباح الخير يا عرب” الأحد 12 يونيو/حزيران 2011، عن اختراعه قائلا: “وجدت هذا الجهاز في إحدى المدارس، وعلمت أن تكاليفه مرتفعة، ولو سقط على الأرض من الممكن أن يؤدي ذلك إلى إتلافه، ما دفعني إلى تنفيذ فكرته باستخدام عدسة ولمبتين”.
وأضاف إسلام خلال تقرير لمحمد ترك مراسل MBC1: “البروجيكتور الذي ابتكرته عبارة عن عدسة محدبة بُعدها البؤري 50 سم، وتتكون من لمبتين وصندوق مظلم، واستعنت بلعبة كمروحة لتهوية الجهاز، بالإضافة إلى الحائل الذي يحمل الصورة، فنضع الصورة مقلوبة لتظهر بوضعها الصحيح”.
المخترع الثاني “هشام عبد الحميد” استطاع بإمكانيات بسيطة أن يبتكر مروحة محمولة، وأشار إلى أن مكوناتها بسيطة جدا، وتتراوح تكلفتها ما بين 40 إلى 50 جنيها.
وأوضح أن المكونات عبارة عن 2 موتور و2 مفتاح ودائرة توحيد، ويمكن استخدامها خلال انقطاع التيار الكهربي، كما يمكن شحنها بنوعين من الـPower فأول نوع من أنواع الدينامو هو السير والآخر هو التيار العادي.
ماشاء الله تبارك الرحمن الله يخليهم لاهلهم يارب
كالعاده دائما شباب مصر عباقره .
الله يحفظهم لاهلهم ما شاء الله تبارك الله
ماشاء الله تبارك الرحمن الله يخليهم لاهلهم يارب كالعاده دائما شباب مصر عباقره .
مرحباً بالفراعنة الجدد…هذا هو شعب مصر العبقري أحفاد الفراعنة العظماء…وسوف نبهر العالم باذن الله الايام القادمة عندما يظهر النابغين الذين حرمهم النظام البائد من اخذ فرصهم في الظهور وتطوير اختراعاتهم.
ماشاء الله عليهم الله يحميهم
تبارك الله عليهما
أقول الف مليون مبروك لمصر وأطلب ضم الطفلين لجامعة زويل للعلوم
allahoma ej3alhom moufeydeyn ley deynehem wa baladeyhem ameyn
ماشاء الله تبارك الرحمن الله يخليهم لاهلهم يارب
كالعاده دائما شباب مصر عباقره
栽 ₪₪₪™ فـواز™ ₪₪₪ 盆栽 في حزيران 12, 2011 | cc
ماشاء الله تبارك الرحمن الله يخليهم لاهلهم يارب
كالعاده دائما شباب مصر عباقره ……. copy
مراحب في حزيران 12, 2011 |
ماشاء الله عليهم الله يحميهم
امين
هذا هو الاسلام الحقيقي ورسالته الخالدة وهي خدمة الانسانية بالافكار وبالاخلاق والاختراعات
ن
من قلة العقول العربية الخلاقة ، ومراكز البحث العلمي فاننا نسمي ( مبتكر ) صغير لإختراع قديم ولكن بتكلفة قليلة ( مخترعا ) ونمجده ،،، مثل هذه الابتكارات تملأ المدارس المتوسطة الثانوية في الولايات المتحدة ، وفي غالبية المدارس لا ينجح الطالب قبل ان يأتي بابتكار توافق عليه لجنة متخصصة … صحيح المثل القائل ( الاعور في بلاد العميان مُبصِر !!!!)….
بالتوفيق للطفلين، واكيد مدينة زويل التى يقوم بتأسيسها الان الدكتور زويل ستهتم بصغار المخترعين المصرييين، ويارب تكون فاتحة خير على بلدنا.
بالتوووووووووووووووووووووووووفيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييق
اهلا بالعقول الناشئه حتى ولو طورو هوايه اليد
وطريق الالف ميل دائما يبداء بخطوه .
ماااااااااااااااااااااااشاء الله على العقول النيرة من الصغر
هما دول اللي لازم ندافع عنهم ونفتخر بيهم
الله يوفقهم
nchalah tkono zay zwel
ما شاء الله حتى اطفال مصر مُبدعين .