عثرت طفلة (7 أعوام) على ثعبان ضخم (من فصيلة الأصلة العاصرة) داخل مرحاض منزلها في مدينة هانوفر غربي ألمانيا.
وذكرت الشرطة الاثنين أن الطفلة رأت الثعبان، عندما رفعت غطاء المرحاض، وأبلغت والدة الطفلة الشرطة على الفور ، ثم قامت بالتقاط صور للثعبان داخل المرحاض ، إلا أنه اختفى في ماسورة الصرف قبل أن تتمكن قوات الإنقاذ من الإمساك به.
ولم يعرف بعد أين فر الثعبان ومن صاحبه، ووفقا لبيانات كلية الطب البيطري في مدينة هانوفر ، لا تعتبر الأصلة العاصرة من الثعابين الخطيرة على الإنسان.
يا ساتر شو هاد والله اشي مرعب
يا مامييييييي
مرررررعب
اي علينا والله لو انا بدل هذه العائلة لاطفش من البيت كلو ومابفكر بحياتي ارجعلوا .وبعدين كيف الاصلة العاصرة مش خطرة على الانسان؟؟؟
بيكفي الرعبة الي في منضرها هي وكل الافاعي
wellah anni akhaf atkhayal had el chi fi bayti wallah mazid adkhol merhadi , wiiilllllllliiii, behal almanya behal franca, oltof bina ya rab
!!no comment
فل نفرض ليست خطيره ..
واسف على هل التعليق ..
لكن اذا دخلت في ( شرج ) الانسان ومن هناك تسللت على قلبه فانه سيموت .
الله انا نعوذ بك .
عجيب الثعابين عادة لا تكون الا في المناطق الحارة والجو بارد بالمانيا على ما اضن الان
اسلوب سام في أذار 30, 2011 | عجي
I like the name
أصله وبالحمام ؟
ممكن نعرف عرض التمديدات الصحيه إللى إستوعبت أصله تزحف داخله ؟
بس أنا أستغرب من أطفال الغرب ؟
طفل ينقذ أمه من الموت ! وطفل ينقذ إخته من الحريق ! وطفله عمرها 7 سنوات ما تخاف من حيه ؟
وأطفالنا بس أكل ومرعى وقلة صنعه ؟
عجيب الغرب متفوق علينا علميا ! وسياسيا ! وطفوليا ؟
يا سيدي أظن أنه ثعبان ليس على قدر المسؤوليةبمعنى آخر لا يتحمل نتائج أعماله
أي أنه وعذراً لهذا التعبير أكّيل خرى ٠
ياساتر يارب ..
طفلة ذكية بحيث اسرعت واخبرت امها ..
كيف مش خطره عاصرة بتلتف حول الإنسان وبتخنقو
فعلاً شي بيخوف خصوصاً ان الإنسان بهالحاله مسترخي ولا قدره له على الركض
هههههههههههههههههههههههههه
انا من هانوفر بالذات ما سمعت هيك شي بس جد خفت يادي يادي
دة اكيد جن يقول صلى الله عليه وسلم ( الجن ثلاثة أصناف : فصنف لهم أجنحة يطيرون بها في الهواء ، وصنف حيات وكلاب ، وصنف يحلون ويظعنون صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم) . وخصوصا ان المكان مش طاهر ودة اصلا موطنهم
والله لو بنتي اسم الله عليها جان وقف قلبها
اهي من الصرصار يوقف شعرها وبليل ما تنام