انتشرت صورةً على مواقع التواصل الإجتماعي لطفلة سورية (4 سنوات) ترفع يديها مستسلمة أمام الكاميرا، ظناً منها أن المصور يوجه إليها السلاح.
وبحسب صحيفة دايلي مايل البريطانية، فإنَّ الصورة التُقطت في مخيم عتمة للاجئين السوريين على الحدود السورية مع تركيا في كانون الثاني الماضي، وتظهر فيها الطفلة “عدي هويدا” وهي خائفة، رافعة يديها اعتقاداً منها أن المصور يوجه إليها سلاحاً عندما أراد التقاط صورة لها بالكاميرا.
وأوضحت الصحيفة أنَّ والدها قتل في مدينة حماة عام 2012، ومنذ ذلك الوقت تعيش مع ولدتها وأشقائها الثلاثة في المخيم.
والتقط المصور التركي الصحافي عثمان صغيرلي الصورة في كانون الثاني الماضي، إلا أنها انتشرت على مواقع التواصل الإجتماعي هذا الأسبوع، بعد أن نشرتها المصورة الصحفية الفلسطينية، ناديا أبو شعبان على حسابها في تويتر.
وبحثت وسائل الإعلام التركية عن أصول الصورة، وتبين أنها تعود لطفل وليس طفلة يعيش مع أسرته في مخيم عتمة، ولكن المصور صغيرلي أكد في حديث لـ بي بي سي أن من يظهر في الصورة التي التقطها طفلة.
الله أكبر عليكم حكام العالم اجمع
أطفال جيل كامل دمر وشرد وانذل وقتل وجرح وووو ،ولا من مجيب .يا رب با رحمن يا رحيم ارحمهم والطف بهم امين .
اما الطفل فأظن صبي ايضاً الغرة متل غرة سنفوري (الكل يظنه طفلة)
اخخخخ ياربي وبعدييين, ليش كل هالظلم ، ليش الانسان مات قلبه وضميره وصاير يعبث بالارض . ياربيي تنتقم من الظلام وتحمي هالاطفال واهاليهم وترجعهم لارضهم وبيتهم
أكيد هذا من التاثيرات النفسية السيئة للحروب على الاطفال والتى ستلازمهم ما حيوا كان الله في العون …………………… الجزائر
يروح إلك فدوة كل مين نغص طفولتكو!!!