لم يعلم الطفل السوري محمد ابن الرابعة من عمره أن الوحوش يمكن أن تتجسد بصورة بشر. كانت أحلامه البريئة تمنعه من التفكير بان الجرائم ترتكب ايضا في حق الأطفال.

لكن شخص سوري يعمل لدى والد محمد في مرجعيون, جنوب لبنان, أعدم كل معاني الطفولة واغتصب محمد مرات عدة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. لا حول ولا قوة الا بالله ، مخلوق حامل لكل الجراثيم ،
    ولكن ما فائدة هذه اللقائات غير التشهير لهذا الصبي والاهل مادامت الجرائم تتكرر والضمائر ميته

  2. هذا ليس أنسان ولا بشر هذا حيوان الله ياخده ..إبن 4 سنيين وعمى بقلبه … لازم يحطوه في ميدان عام ويرجموه حتى الموت هالوحش القذر …وأنا مع كلام سلمى شو فائدة هالكلام على التلفزيون إلا فضيحة هالولد وأهله بيكفي المجرم يتعاقب على جريمته من الأمن بدون ما ينشروا هالفضيحة اللي بتبقى ملتصقة فيه طول العمر ..الله يعين هالولد المسكين أديش بيكون خايف ونفسيته مدمرة ..يارب انتقم من بشار إنتقام عزيز جبار هو اللي طلع الناس من بيوتها وشردهم وتسبب بمأسيهم

  3. انا بصراحة لا الهم لما التوقيف والمحاكمة..
    هذا المجرم يجب ان يرجم في مكان عام حتى يتهشش جسمة وعظامه..
    وكما قالوا الاخوات الي قبلي المفروض الاهل لا يطلعوا يتكلموا ولاشئ لا فائدة من الكلام……
    ———————
    4 سنوات!!! الله اكبر ولا حول ولاقوة الا بالله اين كان عقله وقلبه؟

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *