(UPI) — اشترى طفل بريطاني في العاشرة من العمر 20 واقياً ذكرياً من صيدلية، بعد أن ارسلته والدته لشراء سكاكر من مصروف جيبه.
وقالت صحيفة “ديلي ميرور” اليوم الأربعاء، إن إيما أوبي، أرسلت إبنها، سيلتون، إلى متجر لشراء سكاكر، غير أنه توجه بدلاً من ذلك إلى صيدلية وأنفق الأموال على وسائل منع الحمل مما اثار غضبها.
واضافت الصحيفة أن العاملين بالصيدلة ابلغوا الأم الغاضبة أنهم باعوا الواقيات الذكرية إلى ابنها لاعتقادهم بأنه يريد استخدامها كـ “قنابل مائية”.
يشار إلى أن قوانين المملكة المتحدة لا تضع أية قيود على سن بيع الواقيات الذكرية.
ونسبت الصحيفة إلى الأم الغاضبة، البالغة من العمر 32 عاماً، قولها إنها “تشعر بالخزي بعد قيام الصيدلية ببيع ابنها علبتين من الواقي الذكري، وتستغرب كيف باعته الواقيات مع أنه لا يبدو كبيراً في السن وأكمل للتو عامه العاشر”.
كما نقلت عن متحدثة باسم الصيدلية أن الموظفين “لن يتخذوا حكماً اخلاقياً عند بيع الواقي الذكري.. والصيدلية ملتزمة بتزويد عملائها بمجموعة كبيرة من المنتجات ضمن حدود القانون”.
وقالت المتحدثة “لا يوجد حالياً أية قيود حول سن بيع الواقي الذكري، ولا نشعر أن من المناسب بالنسبة لنا اتخاذ حكم اخلاقي عند بيع وسائل منع الحمل”.
”…لاعتقادهم بأنه يريد استخدامها كـ “قنابل مائية”……………………………………….لا و إنتم الصادقين..سيستعملها ك قنابل عنقودية هههههههههههههههاي
و بعدين يا ميسز إنتي تشعرين بالخزي من الصيدلاني..!!!!
المفروض تشعرين بالخزي من نفسك..كيف ل ”برهوش” عمره 10 سنين
أن يعرف PRESERVATIF في سن مبكرة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يخرب بيتك وبيت ابوك على هيك تربية
لاعتقادهم بأنه يريد استخدامها كـ “قنابل مائية”.
_________________________
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
مستعجل حضرة الطفل على الذنوب ؟
هدى أعصابك لاحق عليهم لحد ما ينخرب بيتك بجهنم الحمرا !
وحضرة الام المفروض تزعلين من نفسج شلون وصل طلفج لهذا المستوى من التفكير ؟
ويقولون براءة الطفوله ؟ ما ظل فيها لا طفوله ولا براءة !
بنت بعمر 4 سنوات تتكلم عن فتى أحلامها وحضرة الاخ الطفل الصايع مجهز الواقى من عمر 10 سنوات ؟
مستغرب ليش الام .. زعلانه ؟؟
هو واقع العالم الغربي والبريطاني بصوره خاصه … هكذا
يعتمد على تعليم الجنس للصغار بسن مبكر ..
وهذا معروف جدا .. في ثقافتهم ..!!
..
البريطانيين شاطرين بس بالكلام والتفاخر والاشاره للاخرين ..
فعندما يتحدثوا على العرب .. وكانهم ما في مثلهم … بالشرف .
..