طفل في الـ12 من عمره بغتصب طفلة بمساعدة رفيقه

عثرت الشرطة الأمريكية على الفتاة جيسي لي دوغارد بعد قرابة 18 عاماً على اختفائها حينما كانت في الحادية عشرة من عمرها، ، لتتكشف معها تفاصيل واحدة من أبشع جرائم الاختطاف والاغتصاب التي تشهدها الولايات المتحدة الأمريكية.

وأظهرت التحقيقات الأولية التي أجرتها الشرطة أن دوغارد، التي أصبح عمرها الآن 29 عاماً، تعرضت للاختطاف بينما كانت تلعب قرب منزل أسرتها جنوبي بحيرة “تاهو”، وقام خاطفاها فيليب كريج غاريدو (58 عاما) وزوجته نانسى غاريدو (54 عاما) باحتجازها في حديقة منزله، واعتاد غاريدو اغتصابها طوال تلك الفترة، وأنجب منها طفلتين، تبلغان من العمر 15 و11 عاماً.
فيليب كريج جاريدو (58 عاما) وهو مسجل كمذنب في قضايا جنسية في كاليفورنيا، وكذلك زوجته نانسى جاريدو (54 عاما) اعتقلا الأربعاء وأودعا السجن، موضحة أن الرجل ستوجه له اتهامات بالخطف والاغتصاب .

وقال فريد كولر نائب مدير شرطة مقاطعة “إلدرورادو” شرقي كاليفورنيا: “ان الطفلتين لم تذهبا إلى المدرسة، أو أي طبيب، بل بقيتا في عزلة تامة فى كوخ خلف المنزل، حيث ولدتا هناك.”
وفي اتصال هاتفي مع الخاطف غاريدو قال إنه يشعر بالارتياح بعد القبض عليه، وأضاف: “أشعر بتحسن كبير الآن، هذا ما كان يجب أن يحدث منذ وقت طويل.”
ووفقاً لكولر، فقد تم أيضاً اعتقال نانسي زوجة غاريدو، لأنها كانت معه عندما قام باختطاف الفتاة قرب منزلها، وكان الخاطف في ذلك الوقت قد سجل لدى الشرطة بأنه من مرتكبي الجرائم الجنسية، وهذا ما يجعل اختطافه للفتاة ليس غريباً.

وبعد بحث دام سنين طويلة، للوصول إلى مكان الطفلة، التي صُنفت على أنها “مفقودة”، باءت كل المحاولات بالفشل، حتى الثلاثاء الماضي، عندما ظهر الخاطف غاريدو في حرم جامعة كاليفورنيا، مع ابنتيه، للقيام بتوزيع كتيبات، لكن سلوك الرجل أثار الشرطية المتواجدة في ذلك المكان.

فأوقفتهم وسألتهم عن أسمائهم، ثم ذهبت وأجرت عملية بحث فوجدت أن غاريدو كان معتقلاً عام 1971 بتهم الاختطاف والاعتداء الجنسي، كما أمضى بعض الوقت في سجن ليفنوورث في كنساس.

وبعدما علمت الشرطية بهذه المعلومات قامت بالاتصال بمكتب الأمن في المنطقة التي يسكنها الخاطف، وأعطتهم المعلومات، فوجه المكتب دعوة لغاريدو للحضور إلى مكتب الشرطة.
وبشكل غير متوقع، حضر غاريدو وزوجته نانسي ومعهما فتاة أخرى تدعى أليسا، والتي أثار حضورها دهشة الضابط المسؤول، إذ كانت المرة الأولى التي يرى فيها الفتاة رغم زياراته الكثيرة لمنزل غاريدو.

فشك الضابط بالأمر، وتوقع أن تكون أليسا هي “جيسي لي دوغارد” الفتاة المختطفة منذ 18 عاماً، وفعلاً بعد التحقيق اتضح أنها هي، وأن لديها ابنتين من خاطفها.
وذكرت الشرطة أن الجيران لم يستطيعوا خلال هذه المدة الطويلة ملاحظة أي شي غريب، بسبب الأشجار العالية التي كانت تحيط بمنزل الخاطف.

وتعيد هذه الجريمة للأذهان قضية النمساوي جوزيف فريتزل، الذي احتجز ابنته، بينما كانت في الثامنة عشرة من عمرها، في قبو أسفل منزله لنحو ربع قرن، وأنجب منها سبعة أبناء، توفي أحدهم بعد أيام من ولادته، وهي القضية المعروفة باسم “قبو الرعب”، وأثارت استياءً عالمياً.

بنت لندن اعرض من الطاوه

essalamo 3alikom jami3an,ana kan badi a9oule ino 7aram echo3oub il3arabiya bitmoute ou bit7arib 3achane baldha ou intom bittkalmo 3ala mawadi3 tafha ou malha ma3na ou bit3touha aktar men waznha,ilmafroud mat3tou kol 3ad ta3li9ate 3ala mawdou3 mouwa9tou ilkalam fih,wa chokran. ,

استماته في عشق الغرب اتضح من تعليقاتكم …
1.هذه الحوادث تحصل في كل المجتمعات كفاكم ضحكاً على انفسكم.
2.يوجد في كل العالم .. الصالح والطالح .
3.اطالب قبل ان ادلو بدلوي بالتقصي عن اصول هذا الولد (ياليت نعرف اصلك بالأول)

صباح الخير ياعرب

بس اريد اسألك
كم كان عمرك بالغرب من بديتي تاكلين ابو لحيه
وصارت عندك استماته عليهم
ههههههههههههههههههههه

بلد مفتوحه وكل شي موجود ربنا يستر علينا بس الحمدلله عندنا أخلاق ودين

ده مجرم ومدرب أكيد أبوه زيه

..نضال..انت واحد بلا تربية وبلا اخلاق ولازم اكو واحدة من اهلك مغتصبة عدد مرات وماكله ابو لحية يا ول بنت لندن تاج على راسك وراس الي خلفوك

نحمد الله علي نعمت الاسلام الله اما استر علينا وعلي اولادنا

يا ناس أفهموا في كل مكان في الصالح والطالح حتى على مستوى العائله في المنيح وفي العاطل فكيفما حال المجتمعات غربيه كانت او عربيه . والغربيه واضحه يعطوك الاخبار اول باول حتى يعالجو القضيه ولكن في مجتمعاتنا مع الأسف ما خفي كان أعضم ولكن يبقى المجتمع العربي محافظ اكثر للخوف من التجهير وذلك مفيد في بعض الاحيان خصوصا اذا كانوا أطفال ولكن بعد معالجة الموضوع مع أولياء الامر والناس التي تعالج الموضوع يكونوا حكماء . ولكن تبقى الانسانيه موجوده عند الغرب اكثر منا ولا اعرف لماذا مع العلم نحن الاسلام مو هم !!!!!!! ورجاء كل واحد يحافظ على كلامه (لأن الكلام صفة المتكلم وكلٍ يصف نفسه)