لم يتجاوز الطفل المصري كريم أحمد زكريا السابعة من عمره إلا أنه استطاع خلال 50 يوما أن يحصل على الرخصة الدولية في قيادة الكمبيوتر باللغة الإنجليزية.
ويقول كريم -الذي لا يزال في الصف الثاني الابتدائي- “كنت أريد الحصول على هذه الشهادة قبل التحاقي بالمدرسة، ولكن خوف والدتي عليَّ من الحسد كان هو السبب، وسوف أستمر في دراستي للحاسب الآلي حتى أحصل على الدورات المتقدمة في الميكروسوفت، وأصبح أصغر مدرب كمبيوتر”.
ويأمل كريم في أن يصبح مهندسا في الحاسب الآلي أو هندسة البترول، مشيرا إلى استعانته بالله في تحقيق حلمه من خلال الانتظام في الصلاة وحفظ قدر من القرآن.
وبحسب والدة كريم فإنها لاحظت قبل 4 أعوام نبوغ طفلها، وشغفه بالحاسب الآلي، وإتقانه لكثير من الألعاب الموجودة على جهازه، مشيرة إلى أنها كانت تشاركه هذه الألعاب التي كان يتفوق فيها عليها.
وتقول والدة كريم “عندما بلغ كريم الرابعة من عمره بدأ في إنشاء مجلدات لتغيير خلفية الكمبيوتر، ونقل الملفات من النت للكمبيوتر، وعمل نسخ منها والاحتفاظ بها على جهازه.. وعند بلوغه 5 سنوات بدأ يرسم أشكالا من خلال البرامج المتخصصة في هذا الشأن”.
وعن قصة الرخصة الدولية تقول “لقد لمست تفوقه في الحاسب الآلي، فقررت تدريس منهج الكمبيوتر الذي يشمل 7 أجزاء له للحصول على الرخصة الدولية لقيادة الكمبيوتر، وبعد 50 يوما اجتاز كريم الاختبارات المقررة بأحد المعاهد المتخصصة في مدينة الزقازيق (شمال شرق القاهرة) في الفترة من 24 ديسمبر 2009 حتى 16 فبراير الماضي، والتي تؤهله للحصول على الشهادة الدولية من منظمة اليونسكو العالمية”.
الطفل المثالي
وتشير والدة كريم إلى أن ابنها متفوق علميا وأخلاقيا، وحصل على لقب الطفل المثالي في مسابقة نظمتها الإدارة التعليمة لمدرسته.. كما حصل على 3 شهادات تقدير لتفوقه في دراسته”.
ويلتقط والد كريم الحديث بقوله “لقد لمحت تفوقه في الكمبيوتر فكنت أشجعه”، مشيرا إلى سعادته بحصول ابنه على الرخصة الدولية وهو في عمر الزهور.
ويشير إلى أن “كريم ليس متفوقا دراسيا وعلميا فقط؛ بل رياضيا أيضا؛ حيث يمارس رياضة الكاراتيه، وحصل على المركز الأول بمدينته في مسابقةٍ نظمها الاتحاد المصري للكاراتيه”.
ماشاء الله وتبارك الله – ربنا يحفظه ويبارك فيه – فدائماً سأظل أقول مصر ولادة بأبنائها ،، فالتفوق الدراسى والعلمى سمة لدى عدد كبير من أبناء مصر ، لأننا الأباء لا يملكون سوى تفوق أبنائهم الدراسى والعلمى ، ففى ظل الغلاء الفاحش والمعيشة باهظة التكاليف والتى ينوء بها كاهل الأباء نجدهم يلهثون وراء تعليم وتفوق أبنائهم ،، ونحن شعب نسبته الكبيرة متعلمة ولا ينقصنا سوى العدالة فى توزبع ثروات البلد والاهتمام بالنوابغ والبحث العلمى لتكون مصر العظيمة مصدر الابتكارات والاختراعات ،، فكل مصرى ومصرية همه الأول والأخير تعليم أبنائه وتفوقهم مهما كانت الصعاب والمعاناة الحياتية لتوفير المال اللازم لذلك الهدف النبيل .
تحية كبيرة لكريم المصرى الطفل الذكى النموذج لكل أطفال مصر النبغاء.
حلو .. فخر الى مصر عندهم هذا الطفل الذكي
الخبر التالى منقول :
المصدر :وكالات الانباء
اذكى طفل في العالم … مستوى الذكاء 155%
ميكروسوفت طلبت أن تتبناه
وائل : ” سوف اهزم زويل و اكون اصغر من يحصل على نوبل ”
زويل : ” انا جاي مخصوص علشان وائل ”
اصغر مدرس في الجامعة الامريكية و اصغر مدرس في الجامعات على مستوى العالم
ادرج في موسوعة جينس للطبعة القادمة كأذكى طفل في العالم.
وائل: انا من مواليد 1/1/1999 !!!!
( ما شاء الله .. تبارك الله )
انفجرت وسط القاهرة ضجة مفادها أن هناك معجزة مصرية صغيرة عمره لم يتجاوز بعد الـ 7 أعوام! والطفل هو محمود وائل محمود، مواليد 1/1/1999، الذي ستعلن عنه موسوعة جينيس خلال شهور كأذكى طفل في العالم في هذه السن الصغيرة، كما يقول خبراء اختبارات الذكاء في مصر، حيث انه عبقري في الرياضيات، ومواهبه تمكنه من الالتحاق بالجامعة بعد خمس سنوات من الآن واختبارات الـ 1Q التي حصل عليها لم يبلغها شخص في مثل سنه من قبل.
وحصل محمود على عشرات الميداليات وشهادات التقدير والتفوق تماما كأختيه لبنى وعبلة في مجالات العلم والرياضة والفن. ويعمل والد محمود طبيبا بينما تعمل والدته معلمة بالمرحلة الثانوية. ويحمل محمود نبوغا خاصا في الأرقام والرياضيات حيث لديه القدرة علي القيام بالعمليات الحسابية الطويلة بدون ورقة وقلم كما يستوعب دروسه بمجرد قراءتها.
بالصدفة اكتشف د. وائل محمود وجود عبقري صغير في بيته، حين أخضع ابنه لاختبار «ستانفورد بينيه» العالمي، فاكتشف أن لديه معدلات ذكاء قياسية تجعله أذكى طفل في العالم. إنه محمود وائل (11 عاماً) الذي تتحدث عنه مصر بعدما وصل معدل ذكائه في اختبارات الذكاء إلى 155 درجة، وهذا ما جعل د. أحمد زويل (حائز جائزة نوبل في الكيمياء) يصرّ على مقابلته وإهدائه أحدث كتبه.
محمود أيضاً أصغر طفل في العالم ينال شهادة تصميم شبكات الكمبيوتر العالمية «سيسكو»، وسيصبح أصغر مدرّس في التاريخ عندما يبدأ تدريس الكمبيوتر في الجامعة الأميركية.
«الجريدة» التقت محمود وأجرت معه الحوار التالي.
كيف اكتُشف ذكاؤك اللافت؟
في إحدى المرات كنت ألعب إلى جوار أبي الذي كان يحفِّظ أختي الكبرى جدول الضرب، وعندما طلب منها أن تعيده على مسمعه ردّدته أنا غيابياً بدلاً عنها مع أنني لم أكن أتجاوز الثالثة من عمري آنذاك، فدهش والدي من موهبتي وبدأ يهتمّ بي.
في الخامسة من عمري، استضافني الإعلامي مفيد فوزي في برنامجه «حديث المدينة» بعدما انتشر خبر ذكائي الخارق في الصحف، فطلبت أستاذة في كلية التربية من أبي إخضاعي لاختبار ذكاء.
ما الحدّ الذي وصل إليه ذكاؤك؟
عندما اصطحبني أبي الى كلية التربية حيث أُجري لي اختبار «ستانفورد بينيه»، وصل معدل ذكائي إلى 151، بعدها أخضعني رئيس أحد أقسام الوراثة لاختبار ثانٍ فوصل مستوى الذكاء إلى 155، كان عمري آنذاك خمس سنوات وستة أشهر.
بعد مرور ستة أعوام، هل اختبرت مقياس الذكاء ثانيةً؟
فضّلت أسرتي عدم إجراء الاختبار لي ثانيةً منعاً للحسد.
هل من الطبيعي أن يحصل طفل في مثل سنّك على هذه الدرجة؟
أبلغ الاختصاصيون أبي بأن هذه الدرجة لا تحصل عليها إلا قلة من البالغين.
حدثنا عن علاقتك بالدكتور أحمد زويل الحائز جائزة نوبل في الكيمياء.
بعثتُ برسالة إلى د. زويل الموجود في أميركا أخبرته فيها أنني سأهزمه وأحصل على «نوبل» في سن أصغر منه، وعندما زار مصر أخيراً قرّر مقابلتي وتمنّى لي التوفيق.
صف لنا شعورك بعد مقابلته؟
سُعدت بلقائه وأهداني كتابه الجديد «عصر العلم» وتمنى أن أقابله في المرة المقبلة بعد حصولي على نوبل. كتب لي الإهداء التالي: «سأنتظر حصولك على جائزة نوبل لأهنئك بنفسي، حينها سأطبع لك كتاباً مثل كتابي وسأضع صورتك على غلافه».
كم تستغرق من الوقت لمراجعة دروسك؟
ربع ساعة يومياً، وأنا في الصف السادس الابتدائي.
لماذا رفضت إلحاقك بالمرحلة الإعدادية؟
لا أريد ترك أصدقائي فأنا أحبهم وأمضي معهم أوقاتاً مرحة.
ما اسم مدرستك؟
«غرينلاند إنترناشونال» وهي مدرسة كندية قدمت لي منحة خاصة، وشهادتها معترف بها في الجامعات العالمية كافة.
كيف حصلت على هذه المنحة؟
بعدما استضافتني الفضائيات اقترحت المدرسة تقديم منحة لي، إلا أن اللغة وقفت عائقاً إذ إن التعليم فيها بالإنكليزية، فقصد أبي الجامعة الأميركية وطلب من رئيسها تخصيص دورة لي لتعلّم اللغة مدتها 50 ساعة، فدخلت الامتحان للمرة الثانية بعد 35 ساعة ونجحت وانضممت إلى المدرسة.
استطعت خلال ثلاثة شهور فقط انجاز دورة مكثفة تستغرق عامين كاملين.
واستطعت أيضا اجتياز اختبار المدرسة والالتحاق بها لاصبح الأول علي زملائي في كل السنوات الدراسية.
كيف تتعامل مع زملائك في المدرسة؟
تربطني بهم علاقة صداقة وألعب معهم وأساعد من يحتاج الى مساعدة، يناديني أصدقائي والأساتذة في المدرسة بـ{عبقرينو».
ومع أسرتك؟
يقف أبي وأمي وإخوتي إلى جانبي ويحاولون توفير الراحة والسعادة لي.
صف لنا كيف تمضي يومك؟
أستيقظ في السادسة صباحاً لأصلّي الفجر، وفي الثامنة أتوجه إلى المدرسة وأمضي فيها سبع ساعات لغاية الثالثة بعد الظهر، بعد ذلك أعود الى المنزل في الرابعة والنصف عصراً لأتناول غدائي ثم أتوجه إلى الجامعة الأميركية لمتابعة دورة في الكمبيوتر تنتهي في الحادية عشرة مساءً وأعود إلى البيت حيث أنهي واجبي المدرسي وأجلس إلى الكمبيوتر بعض الوقت ثم أتوجّه إلى الفراش للنوم. أحياناً، عندما لا يكون لدي دروس في اللغة ألعب مع أصدقائي في النادي.
هل صحيح أن اسمك سيُدرج في موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية؟
في نسخة «غينيس» الجديدة التي ستصدر قريباً، تستطيع رؤية اسمي كأذكى طفل في العالم يصل مستوى الذكاء لديه إلى هذا الحد وفي هذا العمر.
هل ستكتفي بتنمية مهاراتك في مجالي الكمبيوتر واللغات فحسب؟
بدأت تثقيف نفسي في المجالات المختلفة لأعرف أكثر عن العالم، لذا أقرأ راهناً كتب التاريخ وغيرها من كتب المعرفة.
كم لغة تجيد؟
العربية والإنكليزية والفرنسية والألمانية، إذ يتطلب الكمبيوتر الذي أعشقه معرفة اللغات للتواصل معه.
هل ستدرِّس في الجامعة الأميركية في القاهرة؟
في آخر هذا العام سأدرِّس مادة الكمبيوتر في الجامعة الأميركية لطلاب كليات الهندسة وتكنولوجيا المعلومات.
ما الذي يجذبك في الكمبيوتر تحديداً؟
البرمجيات والألعاب.
ما هواياتك الأخرى؟
ممارسة الرياضة، لا سيما كرة القدم مع أصدقائي في المدرسة، لأن والدي علّمني أن العقل السليم في الجسم السليم كذلك حصلت على الحزام البني في رياضة الكاراتيه، وأحب مشاهدة الكارتون في أوقات الفراغ خصوصاً «توم آند جيري».
كيف احتفلت بعيد ميلادك الأخير؟
وسط أصدقائي في المدرسة وأهلي، وأهم هدية حصلت عليها الهاتف المحمول الجديد الذي يتيح لي قدرة أكبر على دخول عالم الإنترنت.
ما طموحاتك المستقبلية؟
أن أكون أصغر من يحصل على جائزة نوبل في العالم وأهزم د. أحمد زويل كما وعدته، وأن أكون مخترعاً في مجال الكمبيوتر وأفيد بذلك مصر والعالم العربي.
يشار الى ان شركة مايكروسوفت وضعت تحت تصرف الطفل المعجزة امكانياتها لاحتضان وتبني هذا الطفل النابغة ، كما سمحت وزارة التعليم المصرية للطفل بإنهاء دراسته الابتدائية في سن السابعة والانتقال الى مراحل تعليمية اعلى خلال فترات زمنية مختصرة.
ومن الامور التي تجذبه في ساعات فراغه ان يتعامل مع الرياضيات بشغف، إذ يقول المسؤولون عنه انه يقوم بضرب ارقام حسابية كبيرة للغاية بسرعة تضاهي الكمبيوتر، وانه يقوم بهذا بمتعة وبدون أي جهد.
سبحان الله ما شاء الله الله يبارك يا رب
ماشاء الله عليه ربنا يحميه لمصر بلدنا، ويحميه لاسرته.
آه يا مغرورة
ماشاء الله لاقوة الا بالله
ربنا يخليه لأهله ويبقى عالِم قد الدنيا
ماشاء الله ربنا يحميك ويبارك فيك ولاهلك وبلدك يخليك وتصير عالم وكل ماتحلم به ياتيك واري ابناءي مثلك ايها العبقري الصغير
ماشاء الله..
ma shaa Allah
God bless him
wa hamah min kul makrouh
الله يبارك فيه
ما شاء الله, الله يحفظه….
وأكيد في غيره في العالم…
وان شاء الله بيطلعون…….
وبيرون العالم من هم………….