في أحدث جريمة يشاهدها الجمهور على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، قتل أمس الخميس طفل أرجنتيني يبلغ 12 عاماً بالخطأ طفلة أخرى في بلدة سانتا روزا شمالي الأرجنتين، وذلك عبر إطلاقه الرصاص عن طريق الخطأ على وجهها حينما كانا يلهوان وذلك من بندقية تعود لوالده وأرداها قتيلة بينما كان ثالث يصورهما في بث مباشر وفق تقارير محلية أرجنتينية، وتقول السلطات إنها تتعامل مع مقتل الطفلة على أنه حادث وليس جريمة قتل.
وشهد موقع فايسبوك عدة حوادث مشابهة تنوعت بين الاعتداء الجنسي وجرائم القتل، كتلك التي شهدتها تايلاند حين قتل رجل طفلته انتقاما من زوجته، وجريمة قتل مسن في أبريل الماضي، ورغم من أن مؤسس الموقع تعهد بالقضاء على هذه الظاهرة إلا أن الأمور لا تزال خارج السيطرة كما يبدو.
المزح بالسلاحه قمة الغباء