احتفلت عائلة بريطانية بولادة أول أنثى في العائلة مذ 100 عام حيث اقتصرت مواليد العائلة على الذكور على مدى 4 أجيال.
وبذلك كسر جيرمي سيلفيرتون (43 عاماً) وزوجته دانييل (36 عاماً) القاعدة التي استمرت منذ عام 1913، عندما أنجبا طفلة أطلقا عليها اسم ”بوبي”، لتكون الطفلة الأولى التي ترزق بها عائلة سيلفيرتون، منذ ولادة جيسي سيلفيرتون قبل 101 عام، عندما كان الملك جورج السادس لا يزال على عرش بريطانيا.
وأنجب والدا جيسي في الفترة بين 1910 و1917 خمسة أطفال، كانت هي الأنثى الوحيدة بينهم، والباقي ذكور وهم بيتر وفيك وروي وجون، وأنجب كل منهم بعد ذلك ذكوراً أيضاً، واستمر الحال إلى أن ولد جيريمي وشقيقه و 5 من أولاد عمومته من الذكور.
واعتقد الجميع أن جيريمي سيكمل مسيرة العائلة في أنجاب الذكور، خاصة بعد أن أنجب طفلين، أوسكار وهاري، إلا أن تمكن أخيراً من كسر السلسلة المكونة من 16 مولود ذكر، عندما رزق بطفلة في 9 سبتمبر (أيلول) الجاري.
وتوقعت والدة دانييل إنجابها لطفلة، بسبب الطريقة التي كانت تمسك فيها بطنها أثناء الحمل، إلا أنها لم تكن تؤمن بالخرافات وانتظرت حتى وضعت الحمل لتعرف جنس مولودها.
ويتوقع والدا الطفلة أن تحظى باهتمام كبير من جميع أفراد العائلة، كونها أول أنثى ترى النور منذ قرن، وربما تكون قد فتحت الطريق لولادة المزيد من الإناث لاستعادة التوازن في العائلة.
هااااااها وأخيرا مبروك ………………………..الجزائر
بيطلعلهن يحتفلوا. البيت بلا بنات ما حلو بالمرّه.
البنات حنونات. يا سعدها يا هناها يلِّي بِكِرْها بنت.