وفقا للتصنيف السنوي الذي تعده ” إكونوميست إنتلجنس يونيت ” التابعة للمجلة البريطانية الأسبوعية ” ذي إكونوميست ” عن أفضل وأسوأ مدن العالم للعيش .
تصدرت ” فيينا ” قائمة المدن التي يحلو فيها العيش للسنة الثانية على التوالي بسبب جودة البنية التحتية والخدمات التي توفرها ونوعية الهواء فيها وما توفره على الصعيد الثقافي والتربوي والطبي .
وهيمنت أستراليا وكندا على تصنيف أفضل 10 مدن مع ثلاث مدن لكل منهما إلى جانب اليابان مع طوكيو وأوساكا .
وحلت باريس في المركز الخامس والعشرين متراجعة 6 مراكز بسبب تأثير حركة السترات الصفراء .
بينما تذيلت العاصمة العربية ” دمشق ” قائمة التصنيف كأسوأ مدن العالم للعيش .
ويتم تقييم المدن وفقا لعدد من المعايير مثل : مستوى المعيشة والجريمة وشبكات النقل العام وإمكانية الحصول على التعليم والخدمات الطبية والاستقرار الاقتصادي والسياسة .
وأضيف إليهم مؤخرا معيار ” تأثير التغير المناخي ” والذي أثر سلبا على تصنيف مدينتي ” نيودلهي والقاهرة ” بسبب نوعية الهواء السيئة ومتوسط الحرارة وعدم توفر المياه بشكل كافي .
بينما تذيلت العاصمة العربية ” دمشق ” قائمة التصنيف كأسوأ مدن العالم للعيش .
)))
دمشق كانت زهرة المدن العربية و بيوتها و شوارعها كانت تفوح منها عبق الحضارة و الاصالة لكن للاسف مسحت معالم الحضارة و التراث بقنابل النظام وتدخل الك لا ب الضالة من كل صوب و نحو وايضا العراق كان من اروع المدن و انضفها و لكن النزاعات الطائفية دمرت كل شيء
الله يفرج