وكالات- فازت عداءة حامل في شهرها الثالث بسباق ماراثون إيفرست للسيدات هذا العام، بحسب تقارير إخبارية، أمس الخميس. وقطعت أنج دامي شيربا (44 عاماً) مسافة السباق الذي أقيم أمس في زمن قدره ست ساعات ودقيقتان وعشر ثوانٍ. ويعد هذا ثاني لقب تحرزه شيربا في السباق البالغ طوله 42.2 كيلومتر، بعد أن فازت به في عام 2006.
ونقلت صحيفة “ريبيبليكا” عن شيربا قولها “طلب مني زوجي وابني عدم العدو، لكن استشرت طبيباً حيث أشار علي بأنه يمكنني العدو إذا كان الأمر لن يصيبني بشعور سيئ”.
وأضافت العداءة أن أبناءها الثلاثة وحفيدها لم يتيحوا لها الوقت لكي تتدرب من أجل واحد من أشد سباقات الماراثون صعوبة في العالم، حيث يبدأ في معسكر قاعدة إيفرست على ارتفاع 5364 متراً وينتهي في نامتشي بازار على ارتفاع 3446 متراً.
وقالت إن أفراد عائلتها كانوا يعارضون فكرة اشتراكها في السباق لكونها حاملاً، لكنها نجحت في إقناعهم وبدأت في تدريب نفسها حيث قامت بالعدو لمسافة أربعة كيلومترات من منزلها حتى نامتشي بازار.
ومضت تقول “أشعر بالسرور لفوزي باللقب وأنا في هذا العمر، وسوف أخوض أيضاً النسخ القادمة من هذا السباق”. كما تضع شيربا نصب عينيها تسلق قمة إيفرست، وقالت “يجب على كل شخص أن يحاول تحقيق أحلامه وأنا أحلم بتسلق إيفرست”.
كنت بسمع من امي الله يرحمها أن هناك في بعض البوادي -زمان- حوامل في شهرهن التاسع و على وشك الولادة و تروح للجبل تجلب الحطب و إلى العين أو البئر تجلب ماء و تروح للحقل تساعد زوجها حتى أنه سمعت ((و هذا حقيقة وليس خيال)) أن واحدة راحت للجبل تحطب و هي حامل في شهرها الاخير …فرجعت بحزمة الحطب في يدها اليمنى و الجنين في يدها اليسرى…ولدت بالجبل لوحدها … مفيش معها أحد إلا الله.. تبارك الله عليها منها امرأة و منها sage –femme ههههههه
عداءه وعمرها 44 وحامل ! هذى الحريم ولا بلاش ؟
خليها تجى وتشوف الفحوله إللى عندنا بس يقول لها الدكتور إنتى حامل وهى فى غرفة الدكتور وقاعده على الكرسى تشوفها بسرعه مسكت بطنها وقالت أخ بطنى !
ولما تقوم من الكرسى محتاجه فداويه ( خدم ) يساعدونا توقف على رجليها ! وباللتى واللتيا علشان تطلع من عيادة الدكتور ! وبالدز علشان توصل للسياره وتقعد على الكرسى !
وأول ما تركب السياره حبيبى أشم ريحة ( كافيار ) !!!!
مع إن الكافيار ماله ريحه بس حركات أكشن وحضرتها ما تعرف الفرق بين الكافيار والبرغل ؟
والله يرحم أهلج إللى كانوا ما يعرفون ياكلون سمج ( صبور ) !
وإخذ أفلام وقصص يوميه وحضرة الاخت ما عندها شغل ومشغله بس شميت وإشتهيت وبالاخر وحضرتك تركض من سوق لسوق لعل وعسى تولد الاخ الفطحل الموعود ! ولحد يحركنى ولحد ينرفزنى مو زين على الجنين وبالاخر تطلع الاخت حامله ( هوا ) حمل كاذب !!!
الفرق بيننا وبين هؤلاء أننا نعظم حرمة النفس التي استودعها الله أحشاءنا، فلا نعرضها للإزهاق لمجرد شك أن حركة ما ستجهض ولو جاء على حساب أجسادنا وأوزاننا وضياع مناصبنا في العمل أو الدراسة، ولكن أمثال هذه يضحون بنفس ولا يهمهم إن عاش أو مات، المهم النجاح الشخصي واللقب وعمره ماحد خلّف