أكدت شرطة هونج كونج اليوم أنها تحقق فى قضية شهدت عرض توأم للبيع على موقع ألكترونى . وظهر الاعلان عن التؤام فى صفحة “الاغراض المجانية” على موقع جيوإكسبات بجانب أغراض منزلية مثل الطاولات و الارائك التى ستباع “لاعلى سعر”.
ويزعم أن والدة التوأم المراهقة هى التى وضعت الاعلان الذى شمل صور وكتب أسفله “للتبنى صبى وفتاة وسيمين للغاية “.
ووصف الاعلان التوأم الذين يبدوان انهما يبلغان من العمر ثمانية أشهر “بانهما فى حالة صحية ممتازة” وقال أن الام تريد أن تمنحهما منزل و أسرة “محبة للغاية”.
وقد أبلغت امرأة من ضمن نحو 1200 شخصا اطلعوا على الاعلان الذى وضع على الموقع الاحد الماضى الشرطة بالامر.
lah yster
يا الله صدق حلوين
أم معذورة يمكن لايوجد لديها نقود وطعام لتمنحه لهما ….
فقالت أعطيهم لأسره أحسن مني في المعيشة …..
اشك انه احد ما حب يلعب
ولو الخبر صحيح انا مستعد
أكرر تعليقي السابق, أذا انتو مو أهل للأبوة أو الأمومة لاتورطون مخلوقات بريئة معكم
وحب أيه اللي انت جاي تقول عليه
انت عارف قبل معنى الحب أيه
ما أحلاهم فكروني في بناتي لما كانوا صغار
يارب ارزقني توأم امين
t3tehm alla 3a2lh mesorh a7sn lhm w leha
أذا انتو مو أهل للأبوة أو الأمومة لاتورطون مخلوقات بريئة معكم
وحب أيه اللي انت جاي تقول عليه
انت عارف قبل معنى الحب أيه
لا يوجد لها عذر ليه تخلف
ابناءنا فلزات اكبادنا علي الارض تمشي.
وهم لا يقضرون بثمن .
لا توجد أم على قلب المعمورة ترغب ببيع أطفالها ، ولكن توجد ظروف قهرية قد تدفعها ، لأن تسلمهم لأى أسرة جيدة ترعاهم وتوفر لهم المسكن والمأكل والمشرب وتربيهم ،،، وهذا يحدث إما لعامل الفقر الشديد وعدم الإستطاعة المادية للإنفاق عليهما أو أن الأم مريضة بمرض عضال وأيامها معدودة فى الدنيا وتود الإطمئنان على أطفالها قبل رحيلها .
إنها الحياة ،، التى قد تعطينا مانحب ،، وتأخذ منا أكثر ماأحببنا بها .
ممكن الام تبيع اي شي ,, الا ابنائها مستحيل تبيعهم لان هذول قطعه من لحمها ودمها .