فاجأت عروس “مقعدة”، الحضور في حفل زفافها بالوقوف على قدميها والسير بجوار عريسها، بعدما أصيبت بشلل نصفي من الخصر حتى أخمص القدمين، جراء حادث مروري عام 2008، جعلها جليسة المقعد المتحرك لأكثر من 6 سنوات.
وكانت العروس “جينا جيافوليون”، التي تقطن مدينة مكليلاند بولاية آيوا الأميركية لاعبة جمباز، لكن الحادث حال بينها وبين هوايتها المفضلة، وظلت لمدة عام ونصف تتلقى العلاج كي تستعيد القدرة على المشي مرة أخرى، وبالفعل امتثلت للشفاء التام دون دراية أحد من أقاربها، لتفاجأ جميع من حضر زفافها وهي تتأبط ذراع والدها وتسير بجواره في ممر الحفل مستندة إلى عكاز، ليسلمها لزوجها.
وضعت جينا هدفاً أمام نصب أعينها وبفضل التحدي والإرادة والعزيمة تمكنت خلال العام ونصف العام من تعلم كيفية الوقوف من فوق المقعد المتحرك والسير بضعة خطوات تتوكأ على عكازها، لتتمكن من القيام بذلك أثناء حفل زواجها، وسط دموع وتصفيق حاد من المدعوين.
وأشارت جينا وحيدة أبيها، إلى أنها ممتنة لوالدها الذي يستحق كل التقدير لوقوفه بجوارها، بحسب ما ورد في موقع نيويورك دايلي نيوز الأميركي.
et oui zwaj fa la3be lazem 3liha tamchi allah ychafi kol wahed
الاراده بعد الله تصنع مالايخطر ببال احد
و تحية كبيرة للعريس أيضا لأنه صبر عليها إلى أن تعافت…لو أي واحد غيره لتخلص منها و بحث عن امرأة سوية و تحجج بأنها لن تقدر على تحمل مسؤولية الزواج!
أرأيت يا صديقنا الرجل العربي كيف تكون معاملة النساء بجد؟ و انت حتى المرأة السوية وصفتها بأنها ”ضلع أعوج” فما بالك بالمقعدة،، لا أدري أي وصف سوف تلقبها به؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!
سالقبها بالثرثاره مثلك ههههه
شكرا لك ،، أجبت على سؤالي بالنيابة عن كل الرجال… 🙂
عند العرب العريس يبعت المحروسه امه او اخته لتتفحص اسنان العروس وشعرها وكثير اشياء رايناها بالمُسلسلات اما عند الغرب الاتفاق والمحبه هي من توفق بين اثنين حتى وان كانت فاقده عين او يد فهذا لن يُؤثر على ارتباطهما .
ياما شفنا امرأه مُعاقه وتتزوج او فاقده نظرها وايضاً تتزوج , بمعنى هم ينظرون للجمال الداخي وجمال الروح .
معك حق عمر بعض العرب قساه للاسف طبعا وبعض الامازيغ مثلنا
اشكرك احمد على التؤييد وتحياتي لك اخي .
حياك اخي العزيز