وكالات- أخيرا خرجت المرأة الكولومبية التي هزت أميركا وجهاز المخابرات الأميركية عن صمتها ومرغت سمعة الحرس الشخصي للرئيس الأميركي اوباما «في الوحل» وكشفت المزيد من التفاصيل عن الفضيحة الجنسية التي أدت إلى إحالة 12 ضابطا أميركيا للتحقيق تم إبعاد 4 منهم نهائيا عن الخدمة بسبب هذه الفضيحة.
«دانيا سوايرز 24 عاما».. هو الاسم الرسمي للعاهرة الكولومبية التي قامت بالاتفاق مع الضباط الأميركيين لقضاء ليلة سعيدة في أحد فنادق مدينة «قرطاجنة» قبل ليلة واحدة من وصول الرئيس أوباما للمشاركة في قمة الأميركتين.
وأكدت «دانيا» في البداية أنها لم تكن تعرف أنهم من ضباط المخابرات الأميركية أو من حرس الرئيس أوباما وكانت تعتقد أنهم مجرد «زبائن» عاديين وتم الاتفاق على جلب 12 «عاهرة» مقابل 800 دولار لكل واحدة منهن لكن الضباط الأميركيين خالفوا الاتفاق وأصروا على دفع مبلغ 30 دولارا فقط لكل واحدة وهو ما أثار غضب «دانيا» ودفعها إلى إشعال الموقف.
حسب «دنيا الوطن» أكدت دانيا أنها تعرفت أولا على شخص يدعى ديفيد تشيني الذي عرفها بدوره على شخص آخر يدعى جريج ستوكس ولم تكن تعرف أنهما من ضباط المخابرات الأميركية المكلفة بحراسة الرئيس وطلبا منها إحضار مجموعة من «بائعات الهوى» الجميلات لقضاء ليلة سعيدة وقلت لهم إنني أم ولدي طفل في التاسعة من عمره ومعظم زميلاتي يعشن نفس الظروف لذلك لا نعمل «مجانا» ولابد من الاتفاق المادي أولا.
وقالت دانيا إنها اشترطت عليهما دفع 800 دولار لكل سيدة نقدا ووافقا على ذلك بكل ترحيب ولكن بعد ذلك ماطلا في الدفع وأصرا على مبلغ 30 دولارا لكل واحدة مقابل الساعات الطويلة التي قضيناها معهما وتحملنا فيها كل السخافات منهما.
وأوضحت «دانيا» أنها وزميلاتها لم يكن يعرفن أن هؤلاء الرجال من حرس أوباما لذلك رفضنا مغادرة الفندق قبل الحصول على «حقوقنا» كاملة وعندما هددنا بإبلاغ الشرطة قاما برفع المبلغ إلى 225 دولارا لكل واحدة لكننا رفضنا.
وتواصل «دانيا» قائلة: عندما حضرت الشرطة إلى الفندق اكتشفنا أنهما ضباط في المخابرات الأميركية وحاولنا الهروب سريعا لكن رجال الشرطة احتجزونا.. كنا مرعوبين وكنت أصرخ.. دعونا نذهب لا نريد أموالا.. لكن أحد ضباط الشرطة الكولومبية أصر على تصعيد الموقف وقال لنا: لا تخافوا نحن معكم ولابد ان تحصلن على حقوقكن كاملة.. حتى ولو من الرئيس أوباما نفسه.
وأكدت دانيا أن ضباط الشرطة الكولومبية رفضوا مغادرة الفندق قبل استدعاء رئيس طاقم الحراسة الخاصة بالرئيس أوباما وإبلاغه بالواقعة وأصر على أن نأخذ جميع أتعابنا التي اتفقنا عليها وهو ما حدث بالفعل.
ومالها طالعة مبسوطة بنفسها
هي ليست مبسوطه بل فخوره بنفسها لأنها أخذت حقها كاملاً بمُساعدت الشرطه , لا حول ولا قوة ألا بالله
شكلها بتعمل دعايه لنفسها يا كاتيا
ربي يستر شبابنا من هيك نوعية يا احمد
ربنا يستر ده احنا بقينا في زمن القابض علي الجمر
إذا بليتك بالمعاصي فاستترو
بليتم*
يا أستاذ ليون ما الست لابسه نضاره شمس عشان محدش يعرف تفاصيل وشها
عايز ستره أكتر من كده ايه متبقاش متشدد أمال بحبحها شويه !
إذا هيك معك حق افحمتني هههه
والله الحمد الله الذي جعلنا مسلمين (وما كنا لي نهتدي لولا ان هدانا الله )
تصوروا لو حدث هذا في دولة عربية ؟لداسوا على النسوان وسجدوا لحراس اوباما ورب العالمين
تصوروا لو حدث هذا في دولة عربية ؟لداسوا على النسوان وسجدوا لحراس اوباما