انتشرت عطور في غزة تم تصنيعها محليا وتحمل اسم “أم 75″، وهو صاروخ محلي الصنع طورته حركة حماس ليصل لمدى أبعد من 70 كيلومترا. كما انتشرت مطاعم باتت تقدم وجبات تحمل اسم صاروخ “فجر” الإيراني الصنع.
واستخدت الفصائل الفلسطينية هذه الصواريخ للرد على الغارات الإسرائيلية في الحرب الأخيرة على غزة في نوفمبر/تشرين الثاني الفائت. ويدرك الساعون لاقتناء عطر “أم 75” أنه جيد بما فيه الكفاية، عدا عن أن الاسم فقط استطاع أن يروج لسلعة وطنية غزية.. هذه غزة وهذه عاداتها الغريبة، إنها تنجو من الموت بشكل متواصل، بل والأغرب أنها تستطيع أن تنسج فرحا كبيرا من خيوط الحزن.
عطر “صاروخ أم 75” يعبق أجواء غزة
ماذا تقول أنت؟
بما ان اسمه صاروخ اكيد ريحته حلوه جاء ع بالي اشم ريحه هالعطر واتعطر منه …لانه عندي هوس للعطور ويكفي انه انتاج الشعب الفلسطيني الصامد