علق الكاتب المصري علاء الاسواني على الاحتفالات التي عمت مواقع التواصل الاجتماعي امس بعد فوز محمد صلاح بجائزة افضل لاعب في الدوري الانجليزي.
وغرد الاسواني عبر حسابه على تويتر كاتبا: “عزيزي المسلم المصري هل تقبل أن يحصل مصري من البهائيين على جائزة أفضل لاعب في مصر ؟.اذا كنت لا تقبل ذلك فليس من حقك أن تحتفل بفوز محمد صلاح بجائزة أفضل لاعب في الدوري الانجليزي . تعلم التسامح والموضوعية والاعتراف بكفاءة البشر بغض النظر عن دياناتهم .هكذا فاز محمد صلاح في بريطانيا”.
وتابع بعدها بتغريدة اخرى: “للاسف مضطر اشرح التغريدة السابقة .محمد صلاح لاعب مصري مسلم في مجتمع بريطاني يعانى من هجمات ارهابية تقتل البريطانيين باسم الاسلام ورغم ذلك وجد من يشجعه ويعطيه الفرصة ويقدر موهبته ثم يمنحه ارفع جائزة لان الناس يعاملون هناك كبشر بغض النظر عن الدين. اتمنى ان نتعلم ذلك في مصر يوما ما”.
عزيزي المسلم المصري هل تقبل أن يحصل مصري من البهائيين على جائزة أفضل لاعب في مصر ؟.اذا كنت لا تقبل ذلك فليس من حقك أن تحتفل بفوز محمد صلاح بجائزة أفضل لاعب في الدوري الانجليزي . تعلم التسامح والموضوعية والاعتراف بكفاءة البشر بغض النظر عن دياناتهم .هكذا فاز محمد صلاح في بريطانيا
— علاء الأسواني (@AlaaAswany) April 23, 2018
مو فاهم تعليق الاسواني صح لكن ان كان قصده ان لا يخلطون الدين بالكوره فانا اُؤيد
بكُل شيء المفروض ما تُدخل الدين ومن اراد ان يُلفت الناس لدينه السمح فعليه ان يُمثله باخلاقه لا بلسانه
( وما يتكلم عن الشـرف الا قليل الشـرف )
وما = ولا
وجهه مألوف لكن معرفوش
لابد من وجود ” مثقف ” يقلل من شأن اي انجاز او ينغص على الناس و هم يحتفلون
كثير من شباب المسلمين يعشقون ميسي و رونالدو جمهور الكورة غالبا من الشباب الذين لا يهتمون بهذه الامور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
تحياتي للجميع..
أختلف مع هذا الكاتب على طول الخط!! ولكن هذه التغريدة هو محق فيها تماماً.. وهى ليست لها علاقة بمحمد صلاح شخصياً او الفرحة ولكنها تتكلم عن تقبل الآخره في مجتماعتنا بغض النظر عن ديانته أو لونه!!!
عفواً..
تقبل الآخره = تقبل الآخر
سلام عليكم اخ حسام
من هو هذا الكاتب؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي أحمد..
بإختصار شديد هو كاتب وأديب مصري لعل من أهم أعماله عمارة يعقوبيان وجمهورية كان ونيران صديقة..
شكرا جزيلا اخ حسام
انا مع الابداع ولاننظر للشخص من ناحية دينه او لونه او عرقه
ومشكلتنا في العالم العربي اننا نشخصن القضية ولا نناقش الافكار ونحمل سوء الظن لمن يناقش فكره تخالف فكرتنا وكان القضية قضية حرب
لذلك تكثر المشادات بسبب الشخصنة والانسان ليس محاسب على دين غيره لكنه محاسب على اخلاقه مع غيره والدين المعاملة لكن للاسف الكلام النظري جميل ولكن الافعال في مجتمعاتنا العربية تختلف .
مسا الخير للجميع ..اتفق مع كلام الاخ مالك ..بظن بمصر فيه لاعبين غير مسلمين الجمهور بيحبهم بتذكر منهم احمد رمزي لاعب الاهلي كان لاعب مشهور ومحبوب وما حدا قال من الجمهور ميز بينه وبين اي لاعب مسلم ..ماصار عنصرية ببلادنا الاهالكم سنة لما صار فيه فرقة وحروب وفتن وطول عمرهم غير المسلمين عايشين ببلادنا بأمان بدون تفرقة اما بالغرب طول عمرهم عنصريين ضد المسلمين