يواجه عمدة ستابلفورد البريطانية هجوماً عنيفاً من قبل مواطنيه لمطالبته بالاستقالة عقب انتقاله للعمل في شركة بالعاصمة السعودية الرياض وهو لازال على منصب رئيس البلدية .
وذكرت صحيفة ” ديلي ميل ” أن كيفن توماس، انتقل إلى السعودية في مايو الماضي بعد شهر واحد من اختياره عمدة لبلدة ستابلفورد، ويقوم بواجباته عبر الهاتف من الرياض، كما أنه لم يحضر سوى 15 فعالية من بين 41 فعالية تهم بلدتهم، وكثيراً ما يرسل نائبه لحضور المناسبات لوجوده في الشرق الأوسط.
وعلق كيفن توماس، بأنه قبل انتخابه لم يكن يعلم أنه سيسافر للعمل في السعودية، وأنه تلقى عرض العمل بعد انتخابه، مشيراً إلى أنه يدير عمله بشكل جيد عبر الهاتف والبريد الإلكتروني وأن نائبه يقوم بأداء المهام بشكل جيد .
ويصر سكان البلدة على أن يقوم عمدة بلدتهم بتقديم الاستقالة وترك المنصب لغيره، وذلك لعدم رغبتهم في أن تدار بلدتهم عبر الهاتف خاصة وأنهم يطالبون بالمزيد من الخدمات والتنظيم .
هذا مثل بعض الناس عندنا ,, في الصباح مدرس ,, في العصر امام مسجد ,, باليل مملك وعقود انكحه ,, والجمعه والسبت شريطي او عقرجي,,,