تحدث الاعلامي المصري عمرو اديب عن احساسه بحدوث تسوية ما حول اعلان الرئيس الامريكي دونالد ترامب نقل السفارة الامريكية الى القدس.
وقال أديب أن هناك أمرين أحدهما الاعتراف الأمريكى بالقدس عاصمة موحدة لإسرائيل، والآخر نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، لافتاً إلى أن إعلان ذلك أمر سئ، لكنه قد يقرر تأجيل نقل السفارة.
وتابع أديب: “إحساسى باستبعاده، ولن يكون بهذا الاندفاع وقد يتم التفكير فى تقسيمها على مرحلتين”.
وأشار إلى أننا أمام 3 احتمالات، أولهم أن يتم تأجيل الأمر كله، أو أن يقرر ترامب إن القدس عاصمة لإسرائيل، لكنه لن ينقل السفارة، والأمر الثالث أن يقول إنها عاصمة لإسرائيل وسينقل السفارة، وهم ما سوف نشاهده فى الساعات المقبلة.
ترامب لا يعترف بالعرب ولا يهمه زعلهُم ولا يعترف بهم كقُوه او كند لهُ لكي يتباحث معهُم و هو مُمكن يعطيهُم خبر ويحذرهُم من الشوشره ويفرض عليهُم يضبطو طنطنة شعوبهُم لانه يعرف كيف يتعامل معهُم ويروضهم .