علق الإعلامي المصري عمرو أديب على اختراع تحويل البول للكهرباء، قائلًا :”تخليوا مصر لو احنا قررنا نولد فيها الكهرباء بالبول شوف في بول قد ايه”.
وروى عمرو اديب ما قال ان جمعية بيل غيتس لمساعدة اللاجئين استعانت بباحثين لتوليد الكهرباء لمخيمات اللاجئين وكانت نتيجة التي توصل اليها الباحثين هي توليد الكهرباء من البول.
وأردف قائلًا :”تبقى داخل الحمام يقولك بتعمل ايه، أنا بشغل السخان، بشغل التليفزيون، بشغل التلاجة”.
يذكر أن باحثون قد طوروا خلية صغيرة لإنتاج الكهرباء من البول لا تتجاوز قيمتها 1.4 دولار أميركي لمساعدة الناس في المناطق النائية والبعيدة عن مصادر الطاقة الكهربائية، عبر طريقة متجددة وخالية من الكربون.
وقح وقليل التربية… اعلام الخسيسي
بعيدا عن الموضوع , طالما عمرو اديب لديه من يسمعه فاعلم ان البلد ما زالت بحاجه للتطهير