علق الإعلامي المصري عمرو أديب على المقال الذي كتبه الصحفي الإنجليزي روبرت فيسك، المتخصص في شؤون الشرق الأوسط، الذي يهاجم فيه الرئيس عبد الفتاح السيسي ويزعم أنه سيربح الانتخابات بسبب أقباط مصر، قائلاً: “أنت بتلومه على إيه.. وإيه المشكلة إنه يهتم بالأقباط”.
وأوضح “أديب” خلال حلقة من برنامج “كل يوم” الذي يقدمه على فضائية “ON E“، مساء الاثنين، أن مقال “فيسك” يتناول التراخيص التي تسمح بتجديد الكنائس والدفاع عن الأقباط وحضور احتفالاتهم، بالإضافة إلى تجديد السيسي لأكثر من 86 كنيسة، مشيرا إلى أن “فيسك” أضاف في مقاله أن السيسي هو الرئيس الوحيد الذي اهتم بالأقباط منذ عهد الرئيس الراحل محمد أنور السادات، الذي كان قد وضع البابا شنودة الثالث في السجن.
تساءل “أديب” عن وجه الخطأ في أن يحصل القبطي في مصر على كل حقوق المواطنة ليكون مواطنًا مصريًا، مشيرًا إلى أن تلك الحقوق التي تجعله آمن في بيته وكنيسته وبلده.
وتعجب “عمرو” قائلاً: “ماذا لو كان السيسي يعامل الأقباط معاملة سيئة! كيف سيكون موقف الغرب من ذلك!”. جاء ذلك ردًا على الجملة التي وردت في المقال ومفادها أن بالرغم من العمليات التي نفذتها داعش إلا أن الأقباط لا يزالون يحبون السيسي.
تابع أنه لا يريد الدخول في مقارنات وصفها بـ “مقارنات بايخة”، لكن الرؤساء في كل دول العالم يهتمون بالفئات داخل المجتمع وذلك من واجبهم، بالإضافة إلى أن الأقباط في سوريا والعراق كانوا يذبحون على المشاع ولم ينصفهم أحد.
وأضاف “أديب” إلى أنه من حق أي مواطن التصويت في الانتخابات سواء مسلم أو مسيحي أو حتى إن كان يهوديًا بشرط أن يكون مواطنًا مصريًا، وبالرغم من كل ذلك فإن الدولة تحمي الكنائس قبل المساجد والمسلمين يفدون إخوانهم الأقباط بروحهم أمام كنائسهم.
عمرو اديب
اولاً لا حول ولا قوة الا بالله من شوفتك
انا مأجز عشان اشوف وجهك كُل يوم بنورت ؟
ثانياً الدين لله والوطن للجميع ويا ريت ما تُدخل الاقباط بمشاكل سياسيه هُم بعيدين عنها واصلاً مصر بالاصل قُبطيه لقبل 1440 سنه قبل الفتوحات الاسلاميه يعني لا تعمل فيها مُدافع عنهُم وبالاصل هُم اصحاب الحق
واذا تريد انسخلك كلام الاقباط بحق السيسي اليوتيوب موجود , مثلو تمثيل صامت استعينو بشارلي شابلن لان تمثيلكُم الانتخابي والله مكشوف والغرب يضحك عليكُم مهزله مهزله مهزله ورب الكعبه مهزله
تشكر اخي ابن رستم على تعليقك الطيف لكن ارجو ان تصحح بعض المعلومة انها احتلال اسلامي وليست فتوحات لو كانت فتوحات لقلنا الفتوحات الفرنسية لمصر ايظا
هلا اخت عراقيه
حياك الله