علقت غادة عويس، الإعلامية بقناة الجزيرة، على مقتل سمير القنطار القيادي بحزب الله في سوريا، بسؤال غريب أثار حيرة متابعيها.
وكتبت في تدوينة عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: ” كيف تعلم إسرائيل أين هو القنطار فتستهدفه بصاروخ بهذه الدقة في سوريا ولا تعلم أين البغدادي أو الشيشاني أو الجولاني؟”.
وكان حزب الله اللبناني، قد أعلن أمس الأحد، عن مقتل سمير القنطار، القيادي في الحزب على الأراضي السورية، واتهم حزب الله إسرائيل بمقتل القنطار بعد شنها لغارة جوية استهدفت بناية سكنية في بلدة جرمانا بضواحي العاصمة السورية، دمشق.
لايوجد حيرة بهذا السؤال
القنطار هو عدوها لأسرائيل فسعت كثيراً لغتياله ونجحت في الأخيرة
الأما البغدادي والجولاني فهم حلافائها فكيف ستغتالهم وهم يفعلون امور هم نفسهم الاسرائيلين لم يستطيعوا…. قال شو سؤال محيرة طبعاً محير للأغبياااء ههههههههههه
اللي اغتال مغنية و ابنه و بعدهم القنطار و سابقاً كنعان كنعان و رستم و كل جرب المقاومة الخلبية من الممحونيين هم نفسهم رجالات العصابة الطائفية النتنة، يكفي تكذبي على حالك معروف انه مستحيل قتل القيادات الا من خلال عملاء من داخل الأُطر الظيق لهولاء، اللي يدحش متفجرات بسيارة وزير دولة اخرى و يبعثه ليفجر ببلده ليبث الفتنة و القتل، شو بيتسمى هاد؟ على كل حال رغم الموت و الخراب و التهجير و لكن الحمد لله هذه الأزمة كشفت وجوهكم القبيحة النجسة و ستكون سوريا بالنسبة الكون محافظتين و كم قرية و رؤوسكم مطلوبة لملايين السوريين.
صباح الخير ليلى كيفك شو اخبارك على سؤال بايخ واللي أُبيخ اللي سالتو فداعش حطم الامه الاسلاميه قلبا وقالبا والهى العرب والمسلمين عن القضيه الأساس وشوه صوره المسلمين جميعا حتى الشرفاء منهم شو بعد بدا اسرائيل احسن من هيك وهو حتى ليس هدفا للامريكان بكرا قبل شي انتخابات او مصلحه يقتلوه لإسكات الرأي العام وياتي اكلب منه ولا حول ولا قوه تتالمين حين ترين اسرائيل فرحه بقتل الشهيد سمير القنطار وترين العرب شمتانين لم يستحو من الله حتى هو عدو اسرائيل وهذا شرف يكفينا وليس عميل او متصهين بهيئة عربي
يسعد مساك ام محمد أنا بخير والحمد لله والدراسة ايضاً
اتنة لك الخير والصحة …
ام محمد من كم سنة كان الجيش السوري بلبنان و انت تعرفي اخلاق هالعصابة و اذا هدول بدهون يحرروا الأقصى، فا بلا للاقصى. اللي يكفر ٢٠٠ مرة لما يغازل صاحبتو مستحيل يفكر بالاقصى.