فتاة تتهم داعية مغربي شهير باستغلالها جنسيًا 5 أشهر حتى حملت منه وتروي التفاصيل.. والأخير يرد!

هناك فرق كبير بين الدعاة والعلماء وكثير من الناس ينزلون الدعاة منزلة العلماء واعتقد هذا سبب الكثير من الإشكاليات لان الدعاة اقل علما بمراحل من العلماء والعلماء في عالمنا الإسلامي قلة قليلة

صعب تعرف الحقيقه لكن ان تزوجها عُرفي وبرضاها او كما قال هو انها كانت خطيبته فبجميع الروايات هو اموره بخير قانوناً وشرعاً والله اعلم

واحدة عندها 19 أيه اللي يزوجها عجوووز منتننن زي ده ده منظر شيخ? الله يحرررقك انت وكل الشيوخ لا وبيقول المعاشرة الزفتية كانت متوقفة خرررب بيت أمك كل همك في الجنسسس الله يقرررف أمك انت والمنسووون الشاااذ اللي في الصفحة فوق اللي طبعا عارف نفسه ههههههههههههه

استاذ

ألاحظ أن البعض يتهمني أنا و يهاجمني!!!!!! و كأنني أنا هي “الشيخة الفيزازية” !! هذا الذي تدافعون عنه رجل يراوغ في كلامه فتارة يخرج بتصريح بأن المدعية مجرد خطيبة له و ليست زوجة، و لما اشتد عليه الخناق و بدأت ترسل الفيديوهات التي تجمعهما في المنزل و في عدة أماكن و مدن بالمغرب و هما سوية و بمفردهما، تراجع و قال أنها زوجته و لكن بالفاتحة يعني ”عرفي” و أنه وضع ملفا لدى المحامي لاستكمال باقي إجراءات الزواج و توثيقه بعقد بعد أخذ الإذن من زوجتيه المغربية و الفلسطينية بالتعدد، و أنكر أنه تعرف عليها بالفيسبوك رغم أنها تؤكد أنها ماتزال تحتفظ بالحوارات بينهما في الفيسبوك، و أنه هو من طلب منها الزواج بينما هو يدعي أنها هي من طلبته ليرقيها من جن يهودي يسكنها و أنه رقاها عدة مرات و توسلت إليه أن يتزوجها لأنها مطلقة و في البادية يحتقرون المطلقات و أنها فقيرة و تحتاج لاستكمال دراستها، فوافق على طلبها حتى ينال الأجر!!!!!!!!! و هل كل من أراد مساعدة امرأة بائسة و فقيرة يتزوجها؟؟؟؟!!!!! لماذا لم يساعدها عن طريق قنوات أخرى كأن يدفع لها مصاريف استكمال تعليمها، أو يسجلها في إحدى جمعيات التنمية البشرية لكي تتعلم حرفة ما مثل التطريز مثلا أو يتوسط لها مادام أن لديه نفوذ كي تجد وظيفة و لكن دغري أما حب يساعد قام و تزوج بها………………………تابع

تصحيح الحديث: ”اظفر بذات الدين تربت يداك”

** اليوم هناك جدال و صراع كبير بينهما على النت و القنوات الإذاعية و كل منهما يحارب الثاني عسى أن يظفر بهزيمة عدوه. فهي تقول بأنها حملت و أسقطت الجنين و هو يقول بأنه لم يلمسها من الأساس و أن الطبيب أخبره أنها تعاني من عقم مؤقت نتيحة تكيس المبيض..و هي تقول بأنها تملك الدليل على أنها فقدت الجنين…و هي تحلف و هو يحلف بأغلظ الأيمان و يتوعدها بأن يربيها و أنه نادم أنه ذهب لكي يرقيها و ينتشلها من الفقر و البؤس و ضرب الكيلومترات من طنجة حتى قرية سبت اجزولة رغم أن طنجة مدينة معروفة بأنها مليئة بالحسناوات ((و هذا جاء على لسانه و سمعته شخصيا)) .. يعني يمن عليها المعروف و شوية الخير الذي لم يكمله أساسا..

* الفيزازي لمن لا يعرفه رجل كثيرا ما كفر النظام و كل الانظمة العربية زمان، و كان له خطاب متطرف جدا و بعد إيداعه السجن لمدة تزيد عن 10 سنوات خرج لكي يغير من لهجته و يصير قطا وديعا و أليفا و تخصص فقط في النساء أما بالزواج أو الدردشات أو اتهامهن بالبغاء، أنا طبعا ضد الخطاب التكفيري و التطرف الذي كان ينهجه في الأول و بالمقابل لا أحب النفاق من شيوخ الدين. فزلة الشيخ بألف و بها يضرب الطبل………………..تابع

لحد الآن ما يزال الغموض يلف قضية الفيزازي و حنان ..و الأغلب من الناس حائر من يصدق الداعية الشيخ الملتحي أم حنان؟ و إلى ذلك الحين أنا أقول: أصبحت أوراق التوت تسقط عن مشايخكم يا عرب من المقريء السديس إلى مفتي آل سعود فشيخ الأزهر و عمرو خالد فمفتي بشار و الآن محمد الفيزازي و مازال مازال ما شفنا والووو..ياااا ما في الجراب يا مروض الافاعي..

أما من لا يرضى حتى أن نقول كلمة في حق شيخ فقط لأنه شيخ فأقول الشيخ ليس قديسا و لا نبيا .. و أن تطلق لحية و تلبس جلبابا قصيرا و تمسك مسواكا بين أسنانك لن يمنحك بطاقة المرور إلى الجنة إن لم تكن أهلا لها و قدها و قدود..

ابيضار التي تتهم ابيها بالتحرش والاغتصاب وتنصب نفسها محامية العاهرات في حيها على حسب قولها و اعترافاتها وتكره المسلمين وتشجع الاحاد سبحان الله في لؤمك من اتهمت سعد المجرد تقولي عنها عاهرة وتبرءين سعد لأنه وسيم ومن هي فعلا عاهرة وتعادي المسلمين تهاجمين هدا الرجل من أجلها من أجل ابيضار العاهرة وليس من أجل هده المرأة يا محامية الزاناة الحلوين بس هههههههههههه

أهلا نورما لاباس عليك؟ أنا ça va الحمد لله، ميرسي على التحية ديالك.

* و عودة لموضوع ما يسمى ”قضية الشيخ الفيزازي و حنان” فقد دخل الاثنان في حرب مواجهات في القنوات الإذاعية و في اليوتيوب بحيث كل واحد يهدد الثاني بأن لدية أدلة تدينه و تظهر كذبه، المهم ما أثار انتباهي في كلام الشيخ الفيزازي بالذات بأنه مازال يراوغ و يراوغ، كلما واجهته طليقته بأدلة يواصل المراوغة، و آخر ما قاله في اتصال هاتفي مع برنامج إذاعي هو أن حنان ليست الا خطيبته و لم يتزوجا و لم يدخل بها أو يختلي بها الخلوة الشرعية -حسب تصريحه- و أنها لم تحمل و لم تجهض و أنها بنت ليل و تسهر في الخمارات حيث تغني و ترقص -دائما حسب ما أتى على لسانه- و لكن المدعية، تقول كذلك أنها تمتلك الأدلة القاطعة على كل حرف نطقت به و توعدا بعضهما بالتوجه للقضاء الذي سيحسم بينهما.
* المثير أكثر في كلام الفيزازي هو التناقض الصارخ، فقد صرح من قبل أنها خطيبته ثم بعدها اعترف أنه تزوجها بالفاتحة ثم تراجع الآن حتى بعد أن أكد صديقه أن الشيخ تزوج حنان عرفيا، و لكن منشط برنامج إذاعي وضعه في الفخ لمرتين، المرة الأولى حينما قالت طليقته أنها تملك تسجيلا لمكالمة هاتفية اتصل من خلالها بأبيها و اعترف بأن حنان أجهضت و تحسر على الجنين و قال ”عوضنا على الله و في سبيل الله”.. و لما واجهه المذيع تهرب و أنهى المكالمة و ظل موبايله مقفولا و لا يجيب لكي يرد على هذا الكلام.
و الفخ الثاني في اتصال آخر حيث قال له المنشط لماذا يا شيخ تصطحب معك حنان و هي مجرد خطيبة حسب كلامك، إلى مدينة طنجة و إلى بيتك؟ أليس من اللائق أن تتركها بمنزل أبويها إلى حين استخراج العقد؟ فرد بأنه ليس حراما أن تقعد في بيته مع زوجاته و أبنائه إلى حين توثيق العقد لأن مسطرة التعدد في المغرب معقدة شوي و تأخذ وقتا طويلا، و لكن المنشط الاذاعي شدد عليه الخناق حينما قال: و لكن يا شيخ أنت اعترفت بأنك قد خصصت لها بعد ذلك بيتا لوحدها تسكن فيه و ذلك في مقر الجمعية التي تديرها و أنت تذهب لتزورها هناك و هي مجرد خطيبة؟و لماذا ترافقها في كل سفر لك و وحدكما بلا أية مرافقة من زوجتك الأخرى؟ فرد الشيخ بغباء واضح: انظر يا سيدي إلى الشارع المغربي مليئ بكل خطيب يرافق خطيبته إلى المقهى و الشواطيء و المطاعم بدون عقد و لا أي شيء يعني أنتم تركزون فقط على الفيزازي؟ فرد عليه المنشط و لكن لا تقارن نفسك كرجل علم و دين و داعية و خطيب و شيخ مع الشباب العاديين فأنت المفروض تكون قدوة لغيرك و تنصح الشاب بعدم الاختلاء بالخطيبة قبل الزواج فأنت لست رجلا عاديا أنت رجل دين الذي المفروض أين يكون قدوة فلما تحلل لنفسك ما تحرمه على غيرك في خطبك؟ سكت الشيخ و بهت و هرب كالعادة و قال بأنه سيصلي العشاء و أن هناك مناظرة مع رجل متنصر في إحدى القنوات تنتظره و لا وقت لديه و أن القضاء المغربي هو الذي سيحسم بينه و بين حنان الكاذبة -حسب تعبيره-