شهدت المغرب جريمة قتل بشعة تورطت فيها فتاة أقدمت على قتل والدتها رفقة عشيقها حتى يخلو لهما الجو ليمارسا الرذيلة.
ووفقاً لصحف محلية مغربية، كشفت التحقيقات أن الضحية هي سيدة تبلغ من العمر 61 سنة تعمل “في بيع المناديل والسجائر” بمنطقة القامرة، وتم إلقاء القبض على الجانية، ومازالت البحث جاري على عشيقها الذي شاركها في الجريمة.
وذكرت مصادر أن الجانية استغلت إيداع شقيقها السجن قبل أشهر بسبب تورطه في الاتجار بالمخدرات، وقامت بإدخال أحد الأشخاص الذي تجمعها به علاقة جنسية إلى منزل الأسرة، وهو الأمر الذي رفضته الضحية، ما جعلها تدخل في خلاف دائم مع والدتها، إلا أن المرة الأخيرة تطور الأمر إلى تبادل للعنف حيث قامت مع عشيقها بقتل والدتها بدم بارد من خلال خنقها.
وأوضحت المصادر، أن المتورطة خرجت لدى الجيران وهي تذرف الدموع تأثرا بوفاة والدتها وذلك في محاولة منها إبعاد الشبهة عنها، إلا أن التحقيقات التي قامت بها المصالح الأمنية، استنادا على نتائج التشريح الطبي، أظهرت تورطها في هذا العمل الإجرامي ليتم إيقافها، وإحالتها على العدالة.
لعنة الله عليها وعلى القذر الي شاركها الجريمة البشعة اخلاق قذرة زنا وجريمة قتل ، اذا في عدل المفروض إعدام الها ولعشيقها لعنة الله عليهم وعلى اخلاقهم
لا ارى عجبا
الله يرحمها
لا حوار ولا قوة الا بالله …
حوادث مشابهة كتيرة هالايام …اللهم استرنا..امين