عانى الأمير ويليام خلال المرحلة الجامعية بسبب عدم قدرته بمواعدة النساء بسهولة كأي رجل آخر، حتى وإن كان أميرًا من العائلة المالكة البريطانية.
في كتابها تحت عنوان “كيت: ملكة المستقبل”، تصف الخبيرة الملكية وكاتبة السيرة الذاتية “كاتي نيكول” محاولات ويليام الفاشلة في جذب وإثارة اهتمام زميلته ميغان غاندرمان أثناء ذهابهما الى جامعة سانت لويس أندروز.
وأشارت نيكول الى أن العديد من الفتيات حاولن مقابلة ويليام وجذب انتباهه، حتى أنهن حاولن تغيير درجات شهادتهن من أجل حضور محاضرة “تاريخ الفن” التي كان يرتادها، إلّا أن الفتاة الوحيدة التي وضع عينيه عليها، لم تكن مهتمة لأمره.
ووفق ما نشرته الكاتبة، طلب ويليام من ميغان الخروج برفقته، إلّا أنها رفضت ذلك، ما زاد رغبته بها وتعلقه، إلّا أنها تمسكت بقرارها.
وبعد ذلك، وجد ويليام حب حياته الدوقة كامبريدج كيت ميدلتون، التي أصبحت زوجته ووالدة أطفاله، كما عثرت ميغان، التي أصبحت مؤسس ومدير تنفيذي لمؤسسة The Foundation For Tomorrow، حبها الحقيقي، حيث تزوجت من لاعب اتحاد كرة القدم الأميركي السابق “جيسون سيهورن” عام 2017.
يلاه قبل الهروب، أحب أن أوجه تحياتي القلبية الصادقة للصديقات، آخر العنقود و رانيا و وئام و محايدة مغتربة ان شاء الله ما تكوني انزعجتي من كلامي هههه و الغائبات، لطيفة و بنت لندن و بلو و أم هكار و نور.