أنهت امرأة فرنسية، روزين هيشر، عملت 22 عاما في مجال الدعارة، الأحد، مسيرة 800 كيلومتر سيرا على الأقدام لحث البرلمان الفرنسي على إقرار قوانين تجرم زبائن الدعارة، وقالت لدى وصولها: «الدعارة ليست حقا، لا أحد يملك الحق بشراء امرأة وبيعها».
وكان النواب الفرنسيون صوتوا في ديسمبر 2013 على مشروع قانون بهذا التوجه إلا أن مجلس الشيوخ أعاق إقراره في يوليو، وتزامن وصول روزين هيشر إلى باريس مع نشر صحف محلية مطالبة من 200 رئيس بلدية لأعضاء المجلس بإقرار «سريع لنص قانوني يعزز مكافحة الدعارة».
ولكن رأي، هيشر، ليس محل إجماع في فرنسا سواء في أوساط الطبقة السياسية أو حتى في أوساط بعض الناشطين في مجال الدفاع عن حقوق المرأة الذين يطالبون في المقابل بتشريعات تنظم الدعارة ولا تلغيها.
بالغرب الكافر متل ما منسميه واللي منعتبره فاقد للأخلاق بعضهم عم يدعوا لتجريم الدعارة وعنا الشمطاء الدغيدي اللي قربت للسبعين وصارت رجلها والقبر عم تدعوا لفتح بيوت دعارة بالتلفزيون والاعلام ولا رقيب ولا حسيب لها ….شفتوا وين انحدرت دولنا الإسلامية ووين الغرب صار !!