علقت الاعلامية الكويتية فجر السعيد على قرار الحكومة التركية إيقاف البرامج السياسية التي تبثها القنوات الاخوانية بشكل فوري، والتي تنتقد فيها النظام المصري ورئيسه عبد الفتاح السيسي وذلك عبر سلسلة تغريدت كتبتها عبر حسابها على تويتر.
وتشرت فجر السعيد نص تغريدة للاعلامي الاخواني سامي كمال الدين والتي تحدث فيها عن إبلاغ إدارة قنوات وطن ومكملين والشرق بالتوقف عن انتقاد السيسي وعلقت عليها كاتبة: “ههه مت من الضحك”.
كما علقت على تصريح أيمن نور لقناة الجزيرة الذي تحدث فيه عن هذا القرار قائلة: “حتوحشهم الشورما التركيه والبقلاوه هههههههههههههههههههه” مع هاشتاغ “شماتة”.
في هذا الاطار، نفى ياسين أوكتاي، مستشار الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، الخميس، إغلاق القنوات المصرية المعارضة التي تبث من إسطنبول مع تأكيده على توجيه أوامر الى هذه القنوات لوقف ما وصفه بالتحريض.
وجاء ذلك ضمن جلسة مع إعلاميين مصريين معارضين على برنامج clubhouse تعليقا على الأخبار التي تحدثت عن إبلاغ السلطات التركية للقنوات المصرية المعارضة بإيقاف البرامج السياسية والأخبار السياسية والتحول إلى برامج المنوعات.
وقال أوكتاي إن السلطات لم تكن تتابع ما تبثه القنوات، ولكن بعد تلقي الطلب المصري، أصبحت لديها ملاحظات، وهو ما دفع السلطات التركية إلى نصح هذه القنوات بتجنب التحريض والانتقاد الشديد للنظام المصري.
وحول الأخبار التي تحدثت عن إمكانية تسليم تركيا لمعارضين مصريين من الإخوان المسلمين للسلطات المصرية، قال أوكتاي إن تركيا لن تسلم أعضاء جماعة الإخوان، أو أي مطلوب لمصر ودول أخرى.
”سأل الكلب الغزال يوما لماذا لا استطيع ان اصيدك رغم انني مصمم على اللحاق بك
رد الغزال لانني انا اركض لنفسي وانت تركض لغيرك ،،
هكذا هم خونة اوطانهم هم مجرد كلاب صيد لاسيادهم فقط ولاينالون من صيدتهم اي شي الا الفتات”
هل لغة الكلب هي نفسها لغة الغزال
وهل هم يتكلمون وكان هناك حوار بينهم …. ثم من سمع هذا الحوار بينهم وقام بترجمته
..
بلاد الظلم أوطاني
ولقد شرع الله الهجرة والفرار من أرض الظلم
ومن ظل في بلد الظلم يعاني من فرعون وأعوانه الفاسدين وأصحاب النفوذ اللصوص …
وأضطر أن يرى الظلم ويصمت …ولايدافع عن الحق
سوف يحاسب أمام الله ….لماذا سكت عن مساندة الحق والوقوف بجانبه ؟!!!
فهناك من سوف يرد أنهم كانوا من المستضعفين .
وأنهم .لايستطيعون أن يعترضوا على الحاكم الظالم ..ولا الوقوف أمام رجال الأمن والشرطة والمخابرات والجيش ( الذين يسيطرون ويتحكمون في البشر )
فأضطر أن يصمت .
.بل إنه كان يفعل ما يؤمر منه من الباطل واعوانه
وأن يهتف ويغني لهم تسلم الأيادي
فيكون الرد والجواب من قاضي السماء : ( ألم تكن أرضي واسعة فتهاجروا من بلاد الظلم والطغيان إليها ) بلاد يحكمها العسكر لإنه يملك الجند والسلاح والنفوذ
تحية تقدير وأحترام وفخر لهولاء الشرفاء الثابتين على مبادئهم …وعدم الخضوع للباطل واعوانه الفاسدين من أصحاب النفوذ
تاركين بيوتهم واموالهم ووظائفهم وعائلتهم ….من أجل محاربة الظالم بالكلمة وإظهار فساده لكل المخوعين فيه وفي نظامه الفاسد
.
وتحية فخر لهؤلاء الأبطال القابعين في السجون والمعتقلات …يتحملون التعذيب والقهر والظلم …ومنهم من أسلم روحه ..وذهب يشتكي الى قاضي السماء كل من ظلموه وكل من وقف مع الظالم
.
كان يمكن أن ينافقوا الطاغيه ونظامه وجيشه الفاسد
ويظلوا يحتفظون بمناصبهم وأموالهم واسرتهم
ولكنهم لانهم المؤمنين حقاً
ولإنهم أهل الحق ورجاله
ولإن الإيمان يملأ قلوبهم …. وقفوا أمام الباطل واعوانه وأصحاب النفوذ الفاسدين
وقفوا وهم ثابتين صابرين صامدين يدافعون عن الحق ةأعلاء كلمة الدين
لايخشون في الله لؤمة لائم
وهم على ذلك حتى يأتي نصر الله المبين
.
أخيراً
كل من يصف هؤلاء الشرفاء بالحيانه …ما هم إلا (منافقون أو جاهلون أو غافلون )…وهم لايشعرون
[ بسم الله الرحمن الرحيم ]
…
(( …منَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ))
[صدق الله العظيم ]
هل لغة الكلب هي نفسها لغة الغزال
وهل هم يتكلمون وكان هناك حوار بينهم …. ثم من سمع هذا الحوار بينهم وقام بترجمته
..
بلاد الظلم أوطاني
ولقد شرع الله الهجرة والفرار من أرض الظلم
ومن ظل في بلد الظلم يعاني من فرعون وأعوانه الفاسدين وأصحاب النفوذ اللصوص …
وأضطر أن يرى الظلم ويصمت …ولايدافع عن الحق
سوف يحاسب أمام الله ….لماذا سكت عن مساندة الحق والوقوف بجانبه ؟!!!
فهناك من سوف يرد أنهم كانوا من المستضعفين .
وأنهم .لايستطيعون أن يعترضوا على الحاكم الظالم ..ولا الوقوف أمام رجال الأمن والشرطة والمخابرات والجيش ( الذين يسيطرون ويتحكمون في البشر )
فأضطر أن يصمت .
.بل إنه كان يفعل ما يؤمر منه من الباطل واعوانه
وأن يهتف ويغني لهم تسلم الأيادي
فيكون الرد والجواب من قاضي السماء : ( ألم تكن أرضي واسعة فتهاجروا من بلاد الظلم والطغيان إليها ) بلاد يحكمها العسكر لإنه يملك الجند والسلاح والنفوذ
تحية تقدير وأحترام وفخر لهولاء الشرفاء الثابتين على مبادئهم …وعدم الخضوع للباطل واعوانه الفاسدين من أصحاب النفوذ
تاركين بيوتهم واموالهم ووظائفهم وعائلتهم ….من أجل محاربة الظالم بالكلمة وإظهار فساده لكل المخوعين فيه وفي نظامه الفاسد
.
وتحية فخر لهؤلاء الأبطال القابعين في السجون والمعتقلات …يتحملون التعذيب والقهر والظلم …ومنهم من أسلم روحه ..وذهب يشتكي الى قاضي السماء كل من ظلموه وكل من وقف مع الظالم
.
كان يمكن أن ينافقوا الطاغيه ونظامه وجيشه الفاسد
ويظلوا يحتفظون بمناصبهم وأموالهم واسرتهم
ولكنهم لانهم المؤمنين حقاً
ولإنهم أهل الحق ورجاله
ولإن الإيمان يملأ قلوبهم …. وقفوا أمام الباطل واعوانه وأصحاب النفوذ الفاسدين
وقفوا وهم ثابتين صابرين صامدين يدافعون عن الحق وأعلاء كلمة الدين
لايخشون في الله لؤمة لائم
وهم على ذلك حتى يأتي نصر الله المبين
.
أخيراً
كل من يصف هؤلاء الشرفاء بالحيانه …ما هم إلا (منافقون أو جاهلون أو غافلون )…وهم لايشعرون
[ بسم الله الرحمن الرحيم ]
…
(( …منَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ))
[صدق الله العظيم ]