بعد أن أعلنت الإعلامية الكويتية ” فجر السعيد ” عن آخر تطورات حالتها الصحية وكشفت عن موعد إجرائها للعملية الرابعة التي ستخوضها في العاصمة الفرنسية باريس بتاريخ السادس من شهر نوفمبر المقبل .
وكتبت عبر حسابها الشخصي على تويتر تغريدة عن ذلك قالت فيها : ” عندي عمليه يوم 6 – 11 في باريس .. تعتبر العملية الرابعة منذ بدء الأزمة الصحية .. إن شاء الله تكون العملية الأخيرة اللي يحبني يدعيلي ” .
عندي عمليه يوم 6-11 في مستشفى #FOSH في باريس.. تعتبر العمليه الرابعه منذ بدء الأزمه الصحيه… إن شاء الله تكون العمليه الأخيره … اللي يحبني يدعيلي ??
— فجر السعيد ?? (@AlsaeedFajer) October 11, 2019
كما نشرت أيضا عبر حسابها الشخصي على موقع ” إنستجرام ” منشورا قالت فيه : ” صباح الخير عليكم جميعا .. عمليتي القادمة في 6 – 11 بإذن الله .. ستكون العنلية الأخيرة وبعدها أستعد للعودة إلى الكويت إذا ربي سهل الأمور وتممها على خير ” .
وأضافت : ” إدعولي ولهت على الكويت وعلى برنامجي ” على مسئوليتي ” والجمهور الغالي اللي بفضل دعائكم ربي نجاني الحمد لله ” .
لتعاود فجر السعيد نشر هذا المنشور مرة أخرى ولكن في هذه المرة توجه رسالة إلى الشامتين في مرضها وأن الله خيب ظنونهم وخاصة من كانوا يراهنون على وفاتها .
فكتبت فجر في تعليقها على ذلك : ” البعض كان يراهن للأسف على أن وفاتي أمر محتوم ونسوا أن إرادة الله فوق كل إرادة وفوق توقعاتهم وحساباتهم .. والحمدلله ربي خيب ظنهم .. بسم الله الرحمن الرحيم ” وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ ” ” .
وتفاعل عدد كبير من متابعيها على المنشور والذين أبدوا إنزعاجهم من تمني أحد الوفاة لآخر مهما كانت الخلافات وجاءت التعليقات التي تمنت لها بدوام الصحة والشفاء العاجل .
المرض والموت مستحيل الواحد يشمت فيه المرض هو تخفيف ذنوب زكاة البدن الله يشافيكي ويشافي كل مريض عدا مرض الغباء طبعا ?
انسانه غير محترمه
الله يعطيها على حجم نواياها
لا ولو انك لو فطستي ينظف الوسط الإعلامي من وحدة صهيونية
مثلك يا فاجرة السعيد ولكن الله يطول عمرك ويزيد عذابك حتى تعرفي
ان اللهً حق يا ام التطبيع يا منبطحة ، والله دعوة المظلوم تصيب و
الحمد لله لله ربنا كبير ، كنتِ تشجعي التطبيع وزيارة الصهاينة
وضد الفلسطينين ، والله دعينا عليكِ والحمد لله ، بلكي تعتبري من
هالتجربة والمرض وترجعي للحق والصواب ولكن ما بظن أشكالك
تأخذ عبرة وتخاف ربها وتتقيه .
لا حول ولا قوة الا بالله
الظاهر ما اعتبرت من مرضها (بل زادت تفرعُناً)