مرسلة من صديقة نورت Algeria Samia
تعيش قناة “فرانس 24” منذ أيام على صفيح ساخن… احتجاجات وإضرابات عن العمل واقصاءات وعقوبات طالت المطالبين بحقهم في الترقية وتقديم الأخبار، خاصة صحفيو تونس والمغرب والجزائر. وهو الأمر الذي أدى بهم إلى الخروج عن صمتهم والتصدي للوبي الفرنسي اللبناني المسيطر على القناة والباسط نفوذه على كل الأقسام بعيدا عن معايير الكفاءة والاحترافية.
أكدت مصادر موثوقة للشروق أن الصحفيين في القسم العربي لقناة “فرانس 24” قرروا الثورة على الأوضاع التي تزداد سوءا يوما بعد يوم من خلال التضييق على الكفاءات العربية والمغاربية، خاصة وفرض الحصار عليها بتقزيمها وتكليفها بفقرات ثانوية وحرمانها من الترقية إلى منصب رئيس تحرير. أما تقديم نشرة الأخبار فأصبح حلما أقرب منه إلى الخيال من الحقيقة، لأن لوبي فرنسي لبناني -حسبها- يتعمد تسيير القناة وفق هذا المنهج الإقصائي القائم على التكتل والمحسوبية والتمييز بين الجنسيات. وتمكين اللبنانيين دون غيرهم من مسؤوليات ثقيلة حتى وإن غابت الكفاءة والخبرة.
وشبه مصدر آخر في اتصال مع الشروق من داخل القناة ما يجري بها مؤخرا “بالثورات العربية” لأن الأغلبية أجمعت على ضرورة رحيل رئيسة القسم العربي الصحفية اللبنانية ناهدة نكد، حيث أكد ذات المصدر أن النقابات دعت إلى إضراب مفتوح تنديدا بالوضع الذي وصفته بالخطير.
وطالبت الإدارة بإيجاد حلول سريعة لحل الأزمة التي تضرب القسم بسبب سياسة التوظيفات والترقيات الممارسة فيه. يحدث هذا في الوقت الذي بدأت فيه القناة تسجل نتائج جيدة في منطقة المغرب العربي بفضل تغطيتها للثورات العربية. موظفو القسم العربي يرفضون أن ينسب هذا النجاح للمديرة ناهدة نكد، ويطالبونها بالشفافية في التوظيفات والترقيات. وخاصة طالبوا بإنصاف الصحفيين الذين يحققون للقناة نتائج جيدة وقفزات إعلامية مهمة واغلبهم منحدرون من المغرب العربي على غرار الصحفي التونسي الذي حقق أكثر من سبق صحفي لفرانس 24 والذي عانى طويلا من التهميش فقد رفضت ترقيته إلى وظيفة مقدم نشرات إخبارية إضافة إلى الصحفي الجزائري الذي اعتقل في مصر وتعرض للضرب، بينما كان يغطي الأحداث هناك ورجع ليعيش التهميش هو الآخر. ويؤكد مصدر إعلامي آخر أن تنصيب الصحفية اللبنانية على رأس القسم العربي للقناة دليل على أن الشخصيات الفرنسية المتواطئة لا تعرف أن انتشار القناة الأكبر في المغرب العربي وليس في المشرق.
اكيــد راح تهاجمون وتقولون الشروق ليس مصداقة
ولكن هذا هو الواقع وقد بثت عدة قنوات فرنسية اخبارية نفس الخبر
والي أكدو الكم الهائل من الصحافيات البنانيات على فرانس 24 على حساب الكفائات المغاربية
🙁
ليش يا الين ؟؟؟ ليش هيك عملوا فينا ؟؟؟ -هههههه-
انا في رايي هم جابوها لروحهم اذا ما عجبكش الخلاص و ما عجباتكش الدنيا تما بدل !! tout simplement
اما عن رئيسة التحرير … لن اعلق الا عن اسمها -نكد- شو مستنيين منها لووووول
سامو شكرا … من نقل انتقل و من اعتمد على نفسه بقي في قسمه
حتى القنوات الفضائية ليست بمنئ عن الثورة
هاد زمن موضة الثورات
ع سيرة الاسماء !!! لما كنت بالجامعة بسنة 03 درسني استاذ مقياس جباية المؤسسات -fiscalité des entreprises – كان بعيد الشر عليكم مسودلنا عيشتنا و اسمه الاستاذ -الاسود- ههههه
باول كل سنة لكل الدفعات الي مروا عليه بيقول جملته المشهورة :
– انا استاذ الاسود ; و لوني اسود *لانه داكن البشرة* ; و نقاطكم معي باذن الله سوداء – هههههه و الله هيك !!!
لك آآآآخ ايام !!! ههههه
اى ايمان و كيف كانت نتائجك معو سودة؟
هههه سورية شو برايك !!! ؟
اي اكيد سودة ! لكل الدفعة
بس سمعت انهم طردوه -الله اعلم هيك- عم يقولوا لان ما عاد يدرس
هههههههههههههههههههه زكرتيني بدكتور عنا كان بلجامعة كان يدرس قانون مدني
علئت عندو 3 دورات حتى بعدين كتبتلوا بي 100 من 100 حتى عطاني 48+ 2 حتى نجحت
على ما يبدو في من هل المنازج كتير ووين ما كان
ياه عندك شك فالعدالة ؟؟؟؟ اكيد في منهم وين ما كان
اصلا عندنا مو بس هو في كتار مثله هههههههههههه
ضع مجموعة عرب في مكان واحد فلن ترى منهم سوى الخناقات والحسد من بعضهم البعض والتشتت والفُرقة !!! حتى ولو كانوا يعملون في محطة فرنسية تدعى فرانس 24 !!! عادتهم والا حيشتروها ؟
على فكرا انا صديقتي مزيعة بل بي بي سي العربية حتى عندون نفس شي
هي سورية وعلى طول في خلافات بينها و بين الباقي و مو بس بي فرانس 24
من طلبة جامعة السانية //وهران//
شكر و تقدير إلى الأستاذ الصحفي عبد الله عمر نجم //صحفي دولي حر مستقل//
نشكر فريق الصحافة الحرة الصادقة المخلصة الوفية الواقعية //صحافة..نات// و نخص بالشكر الأستاذ الصحفي الدولي المتواضع جدا الأستاذ عبد الله عمر نجم على صدقه ووفائه و تعاونه بكل إخلاص و جدية و كان له الفضل الكبير بعد الله سبحانه و تعالى في نجاح عدد كبير من الطلبة المقيمين في الحي الجامعي فقد تواصل معنا و تواصلنا معه و أثمرت علاقاتنا حب و صداقة.
نقر و نعترف حصول أربعة طلبة على أربعة أجهزة كومبيوتر محمولة كل طالب حصل على جهاز كومبيوتر محمول من نوع Sony كل جهاز ثمنه يفوق 100 ألف دينار جزائري.//عشرة ملاين//
كما تلقى 12 طالب على مساعدات عبارة عن دعم مالي .كتب مراجع مفقودة اشتراك مجاني في الاتصالات سواء الهاتف النقال أو الانترانت لمدة سنة كاملة. حصلت فتاة على فستان زفاف..و شاب آخر على بدلة رجال علامة عالمية.و حصل عدد كبير من الفتيات و الشباب على أدوية مختلفة لهم او لذويهم دون أي مقابل ثمن الدواء يتراوح مابين 20000 دج و 50000دج و حصل صديقنا و رئيس فريق أحباب عبد الله الأخ طارق لصلع هو الذي ساعدنا على الانضمام إلى أحباب الصحفي عبد الله فاز برحلة إلى بلجيكا مدفوعة التكاليف و الجميع شاهد الفيزا و تذاكر طائرة الخطوط الألمانية // Lufthansa// وسط زغاريد الطلبات و حشد كبير من طلبة الجامعات من كافة مناطق وهران و مستغانم و تيارت و تلمسان و معسكر.
كما أقامت لنا //صحافة..نات// حفلة مدفوعة التكاليف في قاعة الحفلات //الهدى// و عشنا أجمل و أروع أيام حياتنا .لا تندهشوا نحن أيضا في البداية كنا نعتقد أن وعود الصحفي //عبد الله// مجرد كلام خاصة أن الحي الجامعي يعج بالطلبة السلبيين و حتى ببعض الأساتذة الذين يحبطون أمالنا و يسعون بكل الطرق جعلنا مثلهم.نعترف أننا في البداية عندما انتشر خبر الصحفي عبد الله القادم من لبنان و دبي في الجامعات البعض قال أن هدف عبد الله الافتخار بنفسه فقط //ايزوخ برك// كونه يسكن بين لبنان بدبي و يعمل هناك و لديه علاقات صداقة مع المشاهير و النجوم داخل و خارج الجزائر .هذا ليس كلام الطلبة فقط بل وصل بالأساتذة إلى التدخل و أكدوا لنا أن البعض عندما يصلون إلى الشهرة يقومون بإثارة غيرة الناس كنوع من الاحتقار و الانتقام رغم أنهم لمسوا تواضع الصحفي الذي كان معهم أكثر من متواضع رغم حواره الحصري مع زين الدين زيدان في باريس و لقاءه بالفنانين العرب و الأجانب في بيوتهم و لقاءه بالرئيس و عدد هائل من المشاهير و كل كلمة كان يقولها كانت مرفقة بالصور و الفيديو..بعد مغادرة الصحفي و فريقه الجامعة تاركين وراءهم دهشة عظيمة وحسد و غيرة و حقد و ذهول و أمنيات و إعجاب و تقدير وسط الطلبة. و الأساتذة أكد البعض الحاقدين و الحاسدين من الطلبة و الأساتذة أن وعود هذا الصحفي مجرد زوبعة و //هف//.لكن الأخ طارق كانت له رؤية مختلفة لأنه يعرف عبد الله منذ 2000 قال لنا //الفايدة اللي يضحك في لخر// وقام بتسجيل أسماء كل من تهجم على الصادق المخلص الوفي عبد الله و حرمهم من الحضور و الاستمتاع بحفلتنا و الفوز بهدايا ثمينة جدا التي سمع بها كل وهراني و مستغانمي و تلمساني حاولوا التحايل على عبد الله الطيب لكن طارق رفضهم و طردهم.هذا الاعتراف ابسط شيء نقدمه لأبناء و بنات الجزائر من اجل أنبل إنسان عرفناه في حياتنا //إن شاء الله يولي أكثر من اوبرا وينفري//ان شاء الله ربي يهنيك يا بطل الصحافة. أنت الرجل المناسب فى المكان المناسب.ونقول أيضا يوفقك الله وحقق لك كل أمانيك وكل أحلامك لتكون نصرة للإسلام والمسلمين. لقد تعلمنا منك الكثييييييييرنحمد الله كثيرا على تعارفنا وعلى هذ المشروع العظيم و على الخير الذي تنشره لنتعلم منه كيف نواجه الحياة وكيف نتعامل مع الناس وكيف نتعامل مع الله وكيف نتعامل معك انت شخصيا يا سيدي و تاج راسي التوقيع طلبة أحبوك حبا و قدروك تقديرا قبل أن يعرفوك + انتم الذين تبحثون عن من يساعدكم و يغير حياتكم و يحقق احلامكم بلا اي شرط جربوا و سوف ترون العجب الرقم الذي يغير حياتك 0661531657 البريد الاليكتروني الجديد presse161@hotmail.fr
بسكرة على
France 24
السلام عليكم يا ولاد بلادي
أنا صورية من سيدي عقبة طالبة جامعية حلمي أن أصبح صحفية في يوم من الايام انقل لكم خبر سعععععععيد جدا جدا يخص بسكرة أو سكرة لأول مرة اشعر بفخر و اعتزاز كوني بسكرية وهذا لان الصحفي الجزائري العالمي عبد الله عمر نجم تحدث عن ولايتنا بكل فخر و اعتزاز رغم انه ابن العاصمة لأول مرة صحفي تبارك الله ما شاء الله يتحدث بصدق و أمانة و ثقة عبر قناة فرانس 24 صدفة و أنا أتابع الأحداث التي عشناها بسبب السكر و الزيت سمعت كلمة بسكرة عبر فرانس 24 بالعربية اندهشت توقفت استمع و إذ اسم الصحفي عبدا لله عمر نجم مكتوب و صوته ينبعث بكلمات كلها شكر و افتخار قال أن الصورة التي تنقله وسائل الإعدام يقصد وسائل الإعلام ليست صحيحة بدليل أن الشعب الجزائري يملك كوادر وكفاءات و شباب و شابات و صحفيين و إعلاميين و أطباء و مهندسين و شرطة و جيش ودرك و معلمين و أساتذة ووزراء و شعب على قدر عالي من الثقافة و الأدب ولغة الحوار و الحب و الإخلاص لهذا البلد و لكن وسائل الإعدام تظهر الجانب السلبي فقط بدليل أنها لم تظهر الجانب الأخر من الأحداث مثلا هناك ولايات لم تدخل عالم الخراب و الفساد مثل ولاية بسكرة التي تبعد عن العصمة بحوالي 400كلم و التي فضل سكانها السلام و الأمن وهذه خطوة عملاقة تحتسب لهذه الولاية التي شهدت رحلة مقدمة ابن خلدون .وأكد الصحفي أن أبناء بسكرة بخطوتهم العملاقة لفتوا الانتباه لرجال الأعمال و السياح و المستثمرين و بذلك ستشهد الولاية تطورات و تتخلص من نسبة البطالة .
رسالة شكر مني للصحفي عبد الله و انقولو ولاد و بنات بسكرة من زقاق لزقاق رهم يدعولك بالخير و راك رابح ان شاء الله الله يحفظك يا شيخ
اهلا بيك صورية ومرحبا بيك
جريدة “الشروق” تتسبب في رمي الطفلة هناء إلى الشارع
by يوسف المناضل on خميس, 06/09/2011 – 07:01
جريدة “الشروق” تتسبب في رمي الطفلة هناء في الشارع
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي و سلم على سيدنا و نبينا محمد “عليه أفضل الصلاة و أزكى السلام”
قضية الطفلة ” هناء ” العراقية من أم جزائرية
جريدة ” الشروق” تشارك جمعية ” نور اليتيم ” جريمة الاستيلاء على بيت الطفلة “هناء ” ؟؟؟؟
” هناء ” تملك ثلاث جنسيات .. جزائرية .. عراقية .. سورية .. بلا فائدة
” رمضان 2011 ” ينتظر ” هناء ” و أمها على الرصيف فهل من منقذ ؟
بقلم فؤاد اعمارة
متابعة و مراجعة ” صحافة..نات ” الدولية للدعاية و الإعلام الهادف
وجدتها تحمل في يدها ملف ازرق و به وثائق ثبوتية و قصاصات من المقالات و الحوارات التي تحمل معاناتها و معاناة ابنتها البريئة “هناء”لعدة سنوات.. تستعطف هذا و ذاك و تتوسل كل من يصادفها بالدموع و الآهات لمساعدتها و لو بالقليل …لكن أغلبية الناس يكتفون بالصدقة و الصمت و الاستغراب.
اقتربت منها لأقدم لها مساعدة مالية لكنني تذكرت نصيحة الصحافي “عبد الله” فقررت أن لا أقدم لها أي مساعدة مالية إلا بعد أن أتأكد من حقيقة قصتها .اقسم بالله أنني ندمت لأنني وجدت أمامي أم طيبة جدا
و ابنة في منتهى البراءة و قضية تهز العالم ..لو حدثت في بلد أوروبي ..أو لو وقف إلى جانبها محامي يخاف الله .. لأنها قضية كلها إثباتات..مقالات كثيرة جدا في عدة جرائد أسبوعية و يومية بالصور و الإثباتات و فواتير للفنادق الرخيصة و التي كانت تهرب إليها هناء و أمها من الذئاب البشرية المنتشرة هنا و هناك.
قلت لها “هل تقبلين الحديث معي قصد مساعدتك “أجابت بالدموع ” انعم ..راك خويا عند ربي..و الله العظيم راني حشمانة..بزاف..بزاف ..عمري ما ضنيت انولي هكذا..بصح الحمد لله ..راني نتعلم…” طلبت منها سرد قصتها بصدق و أمانة..دون اية زيادة او نقصان لأنها قاعدة وكالتنا الصحفية بعد أن قمت بنسخ كل الوثائق و المقالات الصحفية و حتى الحصص التلفزيونية و الإذاعية و التي لم تقدم لها إلا مساعدات مؤقتة.جلسنا في حديقة عمومية و كان منظرها يوحي بالكثير من البؤس و الإرهاق و التعب و الضياع و لكنني سعيد بها لأنها تحمد الله سبحانه و تعالى في كل لحظة و تطلب منه الستر و الأمان قالت لي و هي تحتضن ابنتها هناء “شوف خويا لعزيز ..كيما راك تقرا و كيما الناس كامل عرفت بقصتي في دزاير و في الخارج أنا من عباد الله…. مشكلتي الأولى و الأخيرة جريدة “الشروق” درت فيها لمان و النية رحت ليهم للقبة (مقر الجريدة) منذ سنوات و عرضت عليهم مشكلتي و في الحقيقة رحبوا بيا و فتحولي بيبان الأمل ..يومها كنت أقيم في الفنادق الرخيصة..تتنهد ادفع كل ليلة من 500 د.ج إلى 800 د.ج و إذا لم ادفع الأجرة اطرد بلا رحمة ..هذا بالإضافة إلى المضايقات من الرجال ..و حتى من النساء ..و من أصحاب الفندق..قصتي طويلة و لكني أريد أن أنقذ الناس الذين هم مثلي و ربما أكثر..أنورهم باه مايطيحوش في ناس يدمروا حياتهم و ما يستعرفوش..كي رحت لجريدة “الشروق”طلبت منهم مساعدة ليست مادية بل مساعدتي في الحصول على عمل شريف خاصة و أنني لا احمل أي شهادة أو حرفة .
نشرت “الشروق” قصتي و سمع بها الجميع ..فرحت بزاف..و في نفس الفترة زرت عدة جمعيات خيرية و مراكز منها جمعية “نور اليتيم” و حضيت في هذه الجمعية بالاستقبال الحار و الاهتمام الكبير من المدير شخصيا.. و لأنني نية اعتقدت أن هذه الجمعية باب أمل لابنتي ..وعدوني ..و تلقيت مساعدات ..لا أنكر.. و الله اللي ايهمني بنتي برك..تبكي..اندهشت من اتصال مدير الجمعية شخصيا بي و يبشرني أن مشكلتي انتهت و للأبد ..لم اصدق..فرحت بزاف..و الله غير أبكيت كي قالي أن هناك سيدة تبرعت لي بسكن ..يا ربي الحمد و الشكر ليك..المهم عيطلي و قالي ارواحي باه نعطولك الدار ..راهي المتبرعة جاية..رحت و انا طايرة من الفرحة..حكمت طاكسي كرية…قلت مااعليش…كي وصلت القيت ناس بزاف..طونوبلات ماركة..شخصيات عامة تظهر في التلفزيون…لابسين كوستيمات..و انسا غير الحطة..باينين لا باس أعليهم. الماكلة..المشروبات..الفواكه………..و الله ما أقدرت ني ناكل ني نشرب من الفرحة..كاميرا..صحفيين…هذه الوليمة كلها على جالي ..الله ايبارك..بعد ساعات أعلن مدير الجمعية عن المفاجأة..قدمني أمام الملا ليعلم أن جمعيته “نور اليتيم” استطاعت أن تحقق أمل هناء ووالدتها..بيت ياويها من خلال سيدة ثرية تبرعت به بعدما تأثرت بقصة هناء و بعد أن تأكدت من حقيقة القصة كلها. و بذلك أنقذتها من الشارع و الفنادق و المساومات صفق الجميع للمدير الذي تصنع الطيبة و الأخلاق الحميدة و النبيلة..بعد ذلك شفت مدير الجمعية “نور اليتيم” يتحدث مع صحفي ” الشروق” أكثر من نصف ساعة..و كأنهما يبرمان اتفاقية سرية.و مرت الأيام ..انتظر البيت الموعود..و قلب ابنتي لا يكف عن شكر الله..و تسألني ماما امتى نروح للبيت..نفسي في تلفزيون..اشوف رسوم متحركة..
مرت أسابيع بلا فائدة..انقطعت عني و عن ابنتي مساعدات المحسنين و المحسنات و بدا صاحب الفندق يهددني بالطرد و يطالبني بدفع أجرة الغرفة التي لا يمكن تصورها فهي لا تليق حتى بعابر سبيل…اتصلت ببعض المحسنين الذين تعودت على مساعدتهم فهم يعرفونني و يزورونني في الفندق مثلهم مثل الصحفيين..قالولي مبروك اعليك الدار..ماذا..الدار..راني في لوتال…قالولي ..رانا فرحنالك كي اقرينا في “الشروق” بلي جمعية “نور اليتيم” صابتلك دار..و الله غير طحت على الأرض..و لوكان ماشي بنتي هذي راني رحت فيها..جابتلي ماء الزهر..أمي..أمي..أمي…استغفرت ربي..أخرجت كي المهبولة انحوس على الجورنال..شوف و الله ربي ما أنساني..ما نعرف كيفاه القيتو..قريت الموضوع..أنا ..أنا راني في داري..انا في لوتال مع بنتي المريضة..و الله لا ماكلة..لا راحة….كي رحت للجريدة “الشروق” و أتكلمت مع الصحفي “زين العابدين” الذي نشر الموضوع و كان عنوانه شوف هذا هو الجورنال اقرا خويا لعزيز “نور اليتيم”تاوي جزائرية و ابنتها بعد ان رماها الزوج في سوريا ..شوف التاريخ..شفت ضرك شوف هذا الجورنال ..اقرا واش فيه..و الحصة اللي جاتني للوتال..راك اتشوف اتاكد امليح..”الشروق ” اتقول راني في داري اللي جابوهالي و انا في لوتال ما يسواش..تبكي..اعلاه ..واش درتلهم..اسمحلي خويا لعزيز…
أنا كي رحت باه أنفهمهم برك ..قريب ضربوني..شبعوني سب و شتم..أنا بنت فاميليا . بنت هذي لبلاد الطاهرة..و هذي الجريدة كنت أنحبها..يصح ضرك إخلاص..سي فيني..أفهمت اعلاه بعض الناس ما ايحبوش ايعاونوني..لخاطر الناس عرفت بلي الجرانن انتاوعنا حاشا البعض اللي ايخاف ربي يكذبوا على الناس .واعلاه يكذوا اعليا و على الناس..و كي رحت للجمعية نفس الحكاية..تلقيت الشتم و الطرد..و المحامية طلبت مني مبلغ باهض جدا للدفاع عني..أصبحت مسلسل درامي..انا بحاجة لخبز و حليب و ركن يحميني و المحامية تطلب مني الملايين و القضية غير مضمونة في نظرها..أو تتطلب أموال و سنوات..اشكر الله و جريدة ” الاحداث ” و جريدة “اخبار اليوم ” “الحوادث “و حصة ” من واقعنا ” و كل من زارني في الفندق و أنا في حالة نفسية قاسية و ابنتي مريضة بعد كذبة “الشروق” و مدير جمعية “نور اليتيم” الذي اخذ بيت ابنتي بلا أي سبب.بعد ذلك قررت ان لا اسكت من اجلي و اجل ضحيا الوعود الكاذبة و تجار الانسانية..ظهرت في التلفزيون في حصة ” من واقعنا ” كشفت الحقيقة و اصبح عنواني ” فطيمة ضحية كذبة تسليمها بيتا ياويها ” يملا الجرائد و الحصص الإذاعية و التلفزيونية ..جاوني من الخارج صحفيين و صحفيات و ناس يخدموا مع جمعيات انتاع الطفولة و حقوق الانسان.. باه ايديروا امعايا حوار ..كي شاورت بعض الصحفيين الجزائريين المقربين لي و لابنتي نصحوني بالرفض لانهم سوف يحولون قصتي الى قضية جزائرية سورية عراقية كوني جزائرية و زوجي عراقي و ابنتي من جنسية سورية لأنني كنت مقيمة في سوريا و تزوجت هناك و أنجبت هذه الطفلة المظلومة “تحضنها بقوة” هذو كوارتي..شوف..عندي كل الوثائق..انا انخاف ربي .. انزيد انقولك حاجة كذبوا اعليا و خدموا بقصتي و الله اعلم ماذا فعلوا بالمساعدات التي أرسلت إلي..و بعض الأقلام وضعت لقب عائلتي مما جلب لي المشاكل ..فقد زارني العديد ممن يحملون نفس لقبي و عندما عرفوا انه تشابه في اللقب فقط و لا علاقة لهم بي البعض ساعدني بالقليل و البعض هددني و شتمني لأنني شوهت لهم سمعتهم..عندهم الحق ..جوني شخصيات معروفة..و الله غير احشمت..قالولي ديري ليستاور اديالك الله يفتح أعليك و يسترك بصح اعلاه ديري المشاكل للناس عندهم لومام نو اديالك..واش ايقولو الناس..لافامي ديالهم ارماوها..خويا لعزيز قولي الصح رانا جزائريين كاش واحد ضرك ايعاون خوه..ما بالك انا …لافامي ديالي كل واحد في جيهة..ما عنديش فاميليا.. انا واش خرجني من الجزائر و اعلاه رحت سوريا ..لوكان عندي عائلة..و لاباس اعليا ما نتغربش..سوريا احتضنتني و احتضنني الشعب السوري الكريم و كي أرجعت إلى الجزائر جيت باه انعيش فوق ارض بلادي يكذب اعليك ما كاش كي بلادك و لوكان جات العراق مافيهاش الحرب انروح..العراق بلاد بنتي ثاني ..ما ضنيتش نترمى في الشارع و في بلادي..واش نحكيلك..رحت كل الجمعيات و الوزارات و سفارة العراق بالجزائر و سفارة سوريا بالجزائر و المراكز و الهيئات و ين ايقولولي مشكلتك حلها في مكان ما انروح..صيف و الشتا.. شبعوني كلمة “ما عدنا ما اندرولك وعود “ولد عباس” ذهبت مع الريح.. كل الصحف و المجلات بالجزائر كتبت قصة ابنتي حتى التلفزيون ظهرت من خلاله عدة مرات..و عبر الإذاعات…و هذا بشق الأنفس..ما ننكرش كاين صحفيين و صحفيات و جرائد صح يخدموا من قلبهم..و صح أولاد الخضر..عاونوني الله يبارك بزاف..بزاف..الله يستر اللي عاوني و اللي أوقف امعايا..انا قلبي ابيض..و انخاف ربي ..قالولي افضحيهم في الجزيرة..في ام بي سي ..ما نقدرش يا خويا ..هذي بلادي..و هذوا اولاد بلادي..صح غضتني عمري..بصح ..ربي اوكيلهم..ربي اوكيلهم..ربي اوكيلهم…انت تراني الآن و احكم ..و الله لو كان ماشي هذي الطفلة ما انمدش يدي..شفت واش دارت فيا ” الشروق” ضيعتني و ضيعت بنتي اعلاه اعلاه اعلاه “تبكي”رمضان داخل اعليا وين ..وين..وين انجوزو..كيفاه..و منين…العام ليفات وليد فاميليا بمساعدة صحفية بنت فاميليا كيفك عونوني باه كريت عام في جويلية 2011 نخرج..مول الدار قالي ما اعلاباليش بيك زيدي عام و لا برا…يعرفني و يعرف قصتي…الناس اللي كانوا يعاونوني في لكرا انتاع لوتال و ما عندهومش حتى معلومة اعليا و ما عندي حتى معلومة اعليهم…كانو ايخلصولي لوتال بالشهر و الشهرين بلا ما نعرف وجهم ضرك راهم دايرين في بالهم راني في داري لخاطر “الشروق” أكدت ان مشكلتي قد حلت…بالاك راهم ايحوسوا اعليا كي عرفو بلي “الشروق” كذبت اعليا و اعليهم بصح وين يلقاوني انا كل يوم نجري هنا و هنا..بالاك نلقى طريق السلاك..بنتي تقرا و هذا بروبلام كبير..تبكي ..يا ربي استرني و ما اتخلنيش ان و بنتي في الشارع سورتو في رمضان..و لقراية انتاع بنتي..و المصروف…حتى الخدمة مالقيتش..يا ربي..يا ربي ..يا ربي استرني ..يا ربي….. تركت هناء ذات الابتسامة الجميلة البريئة و أمها الطيبة بعد ان اتصلت بالصحفي عبد الله و ساعدتهما بما استطعت و قررت أن أساعد الطفلة هناء بأي شيء …
بحق شهر شعبان و الفاضل شهر رمضان تعالوا نساعد هناء و أمها بأي مساعدة إن شاء الله بالدعاء الفرج لهما تعتبر مساعدة..و الله العظيم هناء مظلومة و ضحية جريدة “الشروق” و جمعية “نور اليتيم” و لام هناء كل الدلائل و الصور التي تثبت تفاصيل القضية ..و يمكن لأي متطوع أن يحصل على نسخة من جميع المقالات التي تطرقت لقضية هناء خاصة مقال “الشروق “بالتاريخ و العدد و تاريخ زيارة كاميرا الحصة التلفزيونية التي زارت هناء و أمها في الفندق.
رقم الضحية ” أم هناء ” 0556505549
لا استطيع أن اختم هذه القضية دون أن ارفع يداي إلى الله و ادعوه من قلبي لي و لأختي في الله “هناء” و أمها الطيبة و لكل المؤمنين و المؤمنات ” اللهم لا إله إلا أنت ، رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين ، وأصلح لي شأني كله ، شأن الدنيا والآخرة ، في عفو منك وعافية ، لا إله إلا أنت..السلام عليكم
اسم المتطوع
كوثر همال من الجزائر
الجزائر البيضاء
الصحفي عبد الله عمر نجم ..حقق لي أحلامي و غير حياتي…
الجزائر في 03 فيفري 2011
أنا المدعو فؤاد أعمارة من ولاية بجاية عمري 19 سنة اعترف أمامكم خاصة أمام جمهور الإعلام الدولي أنني أصبحت شابا متفائلا و سعيدا جدا وهذا منذ لقائي بالصحفي عبد الله عمر نجم و الذي كان زبونا مميزا و محترما وهدئا في المطعم الذي اعمل فيه حيث جذب انتباهي من خلال بساطته و تواضعه عكس كل الزبائن فهو يحافظ على نظافة الطاولة التي يتناول عليها الأكل ولا يرفع صوته ولا يتحدث في جهازه النقال..لم أكن الوحيد الذي جذب انتباهي فكل العمال و صاحب المحل ينظرون إليه باحترام و تقدير.بعد عدة أشهر قررت أن أتعرف عليه ..تحدثت معه..كانت دهشتي عظيمة جدا عندما عرفت انه صحفي دولي حر و مستقل ..تعارفنا وتعرفت على عمله عن قرب و تعلمت منه أعظم شيء في حياتي و هو التواضع كما علمني أن لا اخجل من عمل شريف و أن لا أضع حدا لأحلامي..بحت له بأحلامي في الدنيا فوجدته يعرض علي الانضمام إلى وكالته الصحفية و التي تهتم بالشباب .. تساعدهم..توجههم إلى الطريق الصحيح و السليم و الذي من خلاله يحققون أحلامهم التي قد تبدو مستحيلة .اندهشت عندما شاهدته مع الشخصيات البارزة و المهمة في الجزائر و خارج الجزائر من فنانين و وزراء وسفراء .في الماضي كنت اعتقد أن الصحفي هو الذي ينقل الأخبار..هو الذي يحمل كاميرا..يظهر في التلفزيون أو يتحدث في الإذاعة..لكنني اكتشفت نوع آخر من الصحفيين..و أدركت أن الصحفي الحقيقي هو الذي يعيش في قلب الحدث و يجالس الناس بكل مستوياتهم.
أنا مثلا كنت احلم بحضور زفاف أختي و أنا في كامل أناقتي ..ارتدي بدلة رجالية جميلة “كوستيم” لكن هذا الحلم كان بعيد جدا عن طريقي كون دخلي الشهري لا يسمح لي بذلك هذا بالإضافة إلى أنني مسئول عن عائلة بكاملها.كما أنني اعمل في ولاية باتنة البعيدة عن ولايتي.قررت الانضمام إلى الوكالة الصحفية فقد شجعني الأستاذ عبد الله خاصة و أن الانضمام مجانا و لا توجد شروط صعبة المهم على الذي يرغب في العمل في الوكالة الصحفية عليه بعمل الخير و نشره و مساعدة الغير و رغبة في التطور و كسب مهنة إضافية.أزدت حماسا و رغبة في الانضمام عندما شاهدت العدد الكبير من الشباب و الناس الذين ساعدهم الأستاذ عبد الله و اسعد حياتهم بالصور و الشهادات.
وجدت نفسي في مدة قصيرة جدا أتغير أصبحت اعرف أشياء مهمة جدا كنت اجهلها ..مناطق سياحية..معلومات ثقافية..و أكثر شيء جذبني الصحفية الأمريكية أوبرا وبنفري.بعد شهور قليلة من انضمامي و بعد عدة مساهمات و مشاركات قمت بها حصلت على اغلي هدية في حياتي و هي بدلة رجالية جميلة جدا يفوق ثمنها 25000.00 د.ج استلمتها من الصحفي عبد الله شخصيا و هو يقول لي هذا نتاج مجهودك طوال الفترة الماضية..كلما كنت وفيا ومخلصا ومحبا للخير وكلما اجتهدت أكثر وعملت أكثر و حاولت أكثر سيكون حظك أفضل و تحقق أحلامك دون أن تخسر لا وظيفتك و لا دراستك و لا عطلتك ..و لا مالك ..كل ما تقدمه للوكالة يكون في وقت فراغك .تأكدت من مصداقية الوكالة و التي لم اشك في مصداقيتها منذ البداية و ها أنا احصد مجهود بضعة أسابيع هدية بمبلغ 25000.00 د.ج
لم اصدق أن مجهودي البسيط في الوكالة الصحفية يحقق لي حلمي دون أن اخسر شيء لا المال و لا الوقت و لا وظيفتي..نعم لم اخسر و لا دينارا واحدا..بل بالعكس كسبت الكثير رحلات سياحية..معارف من الطبقة الراقية.. معلومات جديدة..و هدايا..قررت أن أضاعف مجهودي أكثر لأنني كنت احلم أيضا بجهاز كومبيوتر محمول ..سجلت حلمي..بدأت ابذل كل ما في وسعي..كنت اعتقد أن حلمي هذا سأحققه بعد سنة أو ربما بعد ثلاثة سنوات..لكنه تحقق في بضعة أشهر فقط..كنت أتابع البرامج التلفزيونية..اعلق عليها..كلما وجدت شخص بحاجة إلى مساعدة و يستحقها أوجهه إلى الوكالة..انشر مقالات الوكالة عبر الانترنت…كنت اخصص من 3 إلى 5 ساعات يوميا للوكالة ..اتصلت بي إدارة ” صحافة..نات ” لتبلغني أن حلمي قد تحقق و أن جهاز كومبيوتر ينتظرني..لا احد يستطيع تصور سعادتي لأول مرة اشعر أن هذه الدنيا بألف خير ..سافرت للقاء الأستاذ عبد الله فوجدته يقول لي أن الوكالة تعلمك أن جهاز الكومبيوتر الذي تريده يجب أن يكون من اختياري ..سبحان الله حتى الهدية من اختياري..حصلت على جهاز كومبيوتر محمول بقيمة 53000.00 د.ج كهدية ثانية من الصحفي الأمين عبد الله. والله لم اصدق كسب جهاز كومبيوتر بهذه السرعة.
ازداد حماسي أكثر و قررت أن أظل وفيا للوكالة الصحفية خاصة بعد أن شاهدت شباب كثيرون يتهافتون على الوكالة من داخل الجزائر و خارجها الجميع يريد كسب ثقة و حب الصحفي عبد الله ..عدد كبير من الشباب مثلي حققوا أحلامهم..هناك من حصل على أدوية غالية الثمن..كاميرات..أجهزة كومبيوتر..ملابس..فساتين الزفاف..فيزا إلى هولندا..كندا..أمريكا..ايطاليا..دبي..هواتف ذات ماركات عالمية..و مساعدات مالية……………..
أقول لكل الشباب و لكل الناس افتحوا قلوبكم و أيديكم للوكالة الصحفية ” صحافة..نات ” ثقوا في أنفسكم أولا واعلموا أن الأحلام تتحقق بالعطاء و كما توجد في أمريكا أوبرا وبنفري لدينا في الوطن العربي الصحفي الدولي عبد الله ( الله يحفظوا و يفرحه دائما ) تعلمت من خلال مبادئ الوكالة مساعدة الآخرين ..الصدق في كل شيء..حسن المعاملة..حب الناس..التواضع..حب الخير..الصراحة..الصبر..المثابرة..حب التعلم و الاعتراف بالأخطاء..فكان جزائي أحلامي تتحقق أمام عيني .لهذا كلما أخلصنا كلما جنينا السعادة لنا و لعائلتنا و لمجتمعنا.. بفضل الله و مجهوداتي أصبح لدي جهاز كومبيوتر و حضرت زفاف أختي و أنا في قمة السعادة ببدلتي و سوف أواصل دراستي و استغل وقتي لأنني أريد أن أحقق أحلام أخرى مثل السفر إلى الخارج و شراء سيارة ..اعترافي هذا مسجل لدى الوكالة الصحفية ” صحافة..نات ” بخط يدي مدعوما بالصور و نسخة من بطاقة التعريف الوطنية و مستعد للظهور أمام الجميع لقول الحقيقة .
تريد أن تحقق حلمك مثلي..مستعد للعطاء..اترك الخجل و التردد..ليك مشكلة..تبحث عن حل..تبحث عن مساعدة لا تترك هذه الفرصة تضيع من يديك ارسل طلبك عبر البريد الالكتروني او اتصل بالصحفي الاستاذ عبد الله مباشرة رقم الهاتف 0661531657 presse161@hotmail.fr البريد الالكتروني
خبر عاجل
تصدرت الصحف و المجلات العربية و على راسها خبر منع الصحفي الجزائري عبد الله عمر نجم من دخوله اراضي المملكة الاردنيةالهاشمية بعد ان تحدثت القناة الفرنسية فرنس 24 عن الحادث معبرة عن استغرابها للحادثة الغريبة كون الصحفي الجزائري عبد الله عمر نجم يملك جواز سفر ديبلوماسي و قالت فرنس 24 ان الصحفي عبد الله كان على متن الخطوط الجوية البريطانية “بريتش ايرويز” حين حاول دخول مطار الملكة علياء منع من الدخول و سمح له فقط بالتجوال و كان الصحفي عبد الله في رحلة عمل الى الاردن للمشاركة في مهرجان جرش الدولي .و كشفت مصادر امنية اردنية ان الصحفي عبد الله اجرى اتصالات بالملكة رانيا و بالفنانة اللبنانية نجوى كرم و سلطان الطرب جرج واسوف الذين تربطه معهم علاقات صداقة و اخوة .وبعد 10 ساعات من الانتظار دخل الصحفي عبد الله عمر نجم الاراضي الاردنية بعد تدخل جهات رسمية .للاشارة الصحفي عبد الله كان الوحيد الذي نبه الجهات الاردنية الى احياء و الاهتمام بالسياحة خاصة و ان الاردن تملك ثروات سياحية مغرية منها جبل اهل الكهف..ينابيع موسى..البتراء..و البحر الميت
بقلم صباح تواتي //صحافة..نات
انا شاب من مسعد ولاية الجلفة اوجه شكوى لكم و للقراء فقد تعرفت على الصحفي عبد الله سنة 2011 في جامعة الجلفة حيث زار الجامعة و معه هدية غالية ليقدمها الى الطالب عبد الرحمن و قد حدث مشكل بينه و بين العميد هذا الاخير امر بمنع الصحفي عبد الله من التصوير داخل الجامعة لكن عبد الله ووسط الاف من الطلبة و الاساتذة فرض احترامه و رايه حيث اجرى اتصالا مع الوزير مما جعل عميد الجامعة يطلب السماح و الاعتذارات قدم عبد الله الهدايا للطالب عبد الرحمن و قام بالتصوير وسط تصفيق الطلبة .جذب الصحفي عبد الله انظار الجميع و كان الجميع يتمنى الكلام معه و انا منهم وجدته لطيف و جد متواضع لدرجة انني عندما كلمته في هاتفه 0661531657 دعاني للعشاء معه في الفندق الذي كان يقيم فيه النايلي جلست معه و مع بعض المسؤولين و كان هناك شاب اخر من الشارف قدم له عبد الله مساعدة مالية 10 ملايين مما شجعني ان اطلب منه ان يساعدني في مشكلة خاصة و هي كشف الوالي الذي ياخذ الرشاوي من المقاولين و يقهر الفقراء وعدني بالمساعدة و ليس بفضح لان وكالته الصحفية صحافة نات لا تفضح اي شخص و لا اي مسؤول منذ جانفي الى اليوم لم اتلقى المساعدة كل ما يصلني منه اسماس تهنئة بالعيد و رمضان و مناسبات فهل هذه هي المساعدة ام انك تساعد بالوجوه و لماذا لا تفضح الوزراء و الوليات و الشرطة و الرشوة التي ياخذونها انا لم افهمك تساعد الفقراء و المساكين و من جهة اخرى لا تفضح المجرمين و انت لديك سلطة عليا فقد اكد لي سيكوريتي تاع لجامعة انا العميد اعتذر منك و امر الجميع بتلبية طلبك بعد ان تلقى تهديد بالتوقيف من طرف الوزير شخصيا بعد ان اعلمه ان عبد الله صحافي دولي حر و مستقل و ليست له اي علاقة بالخبر او الشروق او غيرها.اريدكم ان تساعدوني ليساعدني عبد الله