سي ان ان – توقعت عالمة فلكية مصرية أن عام 2014 الجديد سيشهد تطورات عالمية كبيرة، قد تؤدي إلى تغيير خريطة العالم، وذكرت أن وزير الدفاع المصري، الفريق عبدالفتاح السيسي، لن يكون الرئيس القادم لمصر.
وقالت عالمة الفلك، جوي عياد، إن عام 2014، الذي يُسمى باسم “سنة الحصان”، سيكون “عام نصر لمصر”، لافتة إلى أن “الحصان” يتميز بالحركة والديناميكية، الأمر الذي يشير إلى صعود دول وتراجع أخرى، على الصعيد العالمي.
وأشارت العالمة الفلكية، في تصريحات للتلفزيون المصري صباح أول أيام العام الجديد، إلى أن مجموع أرقام عام 2014 حصيلته ستكون (7)، واعتبرت أن هذا الرقم يحمل دلالة كبيرة في الإسلام، ووصفته برقم “السعد الأكبر.”
وعن توقعاتها لنتائج الاستفتاء على الدستور الجديد، قالت عياد إنه سيتم الموافقة عليه بنسبة كبيرة، لن تقل عن 68 في المائة، كما تنبأت بأن يتم إجراء الانتخابات الرئاسية أولاً قبل البرلمانية، رغم حالة الجدل التي يشهدها الشارع حالياً.
وأثارت توقعات سابقة لجوي عياد كثيراً من الجدل خلال العام المنصرم، عندما تنبأت في مارس/ آذار بأن نظام الرئيس “المعزول”، محمد مرسي، سيسقط في 30 يونيو/ حزيران، كما تنبأت بسقوط ثلوج على مصر، وهو ما حدث بالفعل.
وأشارت جوي عياد، التي تصفها وسائل الإعلام المصرية بـ”ملكة التنبؤات”، إلى أنها تستند في توقعاتها إلى ثلاثة أمور، أولها “نبوءات الرسول”، وحركة الكواكب، وعلم الأرقام.
وبالنسبة للرئيس القادم لمصر، أكدت عياد أن وزير الدفاع الفريق عبدالفتاح السيسي، لن يترشح للانتخابات الرئاسية، ولن يكون الرئيس القادم لمصر، إلا أنها قالت إنه سيكون “الحاكم المستقبلي” لمصر، دون أن يتولى أي منصب رئاسي.
كما أشارت إلى أن السيسي سيكون مثل “جيفارا”، حيث تُرفع صوره ويتردد اسمه في العديد من الدول، وأن شعبيته ستفوق شعبية الرئيس المصري الراحل، جمال عبدالناصر.
وعن توقعاتها للمرشح المحتمل عن القوى الإسلامية، عبدالمنعم أبو الفتوح، قالت عياد إنها لا ترى له أي دور، وهو الأمر نفسه بالنسبة لسامي عنان، رئيس هيئة أركان القوات المسلحة السابق.
كما ذكرت أن كلاً من أحمد شفيق رئيس مجلس الوزراء الأسبق، وعمرو موسى رئيس لجنة الـ50 لتعديل الدستور، سيكون لهما دور في “نهضة مصر”، من خلال رؤية أو برنامج ما، لم تحدد طبيعته.
وتابعت عياد أن العام 2014 سيشهد اكتشاف سلاح جديد في مصر، يفوق في قوته السلاح النووي، الذي وصفته بأنه سيكون بمثابة “فرد خرطوش”، مقارنة بالسلاح الجديد، دون أن توضح طبيعة ذلك السلاح.
وأشارت جوي عياد، التي تصفها وسائل الإعلام المصرية بـ”ملكة التنبؤات”، إلى أنها تستند في توقعاتها إلى ثلاثة أمور، أولها “نبوءات الرسول”، وحركة الكواكب، وعلم الأرقام……..
والله كنت هشتمها بس اخلاقي وديني ما خلاني قال تنبؤات الرسول قال استغفر الله من كل ذنب عظيم
سؤال يطرح نفسه يا مدام عياد :هل تستطيع توقعاتك كشف اسباب لما السيسي لن يكون رئيسا ، هل لحكمه الاهيه كالاخبار التي نسمعها عن اختفائه ام هو لا يريد لانه بموقع اهم من الرئاسه نفسها ؟
في توقعاتها تشُم ريحة المخابرات المصرية,دجالة تفتري على اللة ورسول وال بيتة,ولو كانوا يعلمون الغيب ..لاستكثروا من الخير ..(اقتباس من القران) لا تعرف تقرا عربي وتقول انها من ال البيت وعضوة في اتحاد الفلكيين في فرنسا…على اية ياحسرة…دنتي لا عربي ولا انجليزي…مُشعوذة
عندها فيديويات منذ شهور تقول ان السيسي هو رئيس مصر القادم
ما الذي استجد حتى يغير البصارون رايهم
اكيد شائعة اغتيال السيسي اللتي اصبحت حقيقة
كل كلامها جنان على حُمق على بلاهة وأقواهم الكلام عن فرد الخرطوش ههههههه بالله كيف سلاح اقوى من النووي وعنده اسم مثل هذا
ايتوايل العزيزة
ساعديني لكي ناخذ هذة المشعوذة
لبويا عمر في المراكو
ميوس أنا أخوف – عندي صديقة تتعلم العربي بدل تقول أخاف تقول أخوف ههههه- أخوفها تفجر الخرطوش فينا وفي الماروكو وفي عمر
ههههههههه لاتخافي
احنا نطلب من حارس المقام ان يساعدنا
ويقيدها بالسلاسل وبعدها تتم العملية ———— وين اخونا الفجر يساعدنا
هذه فلكيه أو فكاهيه كيف تتكلم على الخرطوش أقوى من النووى صحيح الخرطوش أقوى لأن كل طلاب ماتوا بخرطوش بلطجات الداخليه لو إستعملوا النووى كانت هذه الفكاهيه فى المقابر أما عن الطيطى عزائنا ل الإنقلابيون ….
حرائر الڤوڤوزيلا !!!
كتب عبد الحميد عدوس احد قادة حزب النور السلفى عن نساء الاخوان:
الحرة عكس الأمة، وناهيك عن السوقية أو الجرأة على التكفير في وصف من سوى النساء المتبعات للإخوان بأنهن إماء ورجالهن عبيد
فإن من صفات المرأة الحرة عبر التاريخ أنها تميل إلى الستر وترتدي من الثياب ما يجعلها غير مثيرة للانتباه، فضلاً عن أنها لا تزاحم الرجال ولا تتحرش بهم كما تفعل من تسمين بالحرائر اليوم
حتى صار لفظ الحرائر علماً على من يرتدين الأصفر من الثياب ويمسكن بالبالونات الصفراء، وأخيراً يقفن بالطبول في الطرقات، وبصفارات المشجعين في الملاعب (الڤوڤوزيلا) ويشاغبن الشرطة والجيش
لا يوجد في قواميس الأرض ما يكفي لوصف خسة من يصدر النساء في معاركه ويتنحى جانباً ليصورهن ساعة تهارجهن أو ساعة اعتداء الشرطة عليهن أو ساعة قفزهن من فوق الكباري لتتلقاهن أيدي الرجال
فتجد الأحمق من هؤلاء يصدر النساء للشرطة والجيش مع ما هو متوقع من تعامل وقح عنيف مهين منهما ثم إذا به يجلس يتباكى على الإنترنت ويصرخ كالنساء ماذا فعل حزب النور للحرائر
اعلم ياهذا أنه لكون أبناء حزب النور وغيرهم من عقلاء البلاد رجالاً ويعلمون معنى الرجولة الحقة؛ فإنهم لا يقدمون نساءهم للمعارك
وأخيراً
اعلمي أيتها المخدوعة أن الحرائر لا يضربن بالطبول ولا يصفرن بالڤوڤوزيلا