حدثان منفصلان في الشكل، ومرتبطان في المضمون يشكلان دعما كبيرا لأصحاب نظرية المؤامرة الذين بات بإمكانهم تبني اتهامات بحق الإدارة الأميركية، أنها هي من أوجد تنظيم داعش.
https://www.youtube.com/watch?v=e5STYTO1Tic
أول هذه المفارقات زلة لسان الرئيس الأميركي باراك أوباما قبل أيام، عندما أكد دعم داعش وتدريب قواته، بدل التحدث عن القوات العراقية في الرمادي.
أما ثاني المفارقات، فتتعلق بالسيناتور الأميركي، والمرشح السابق للجمهوريين جون ماكين، الذي لم يعد فقط اسما مرتبطا بالتشدد والدعوة لخطوات عسكرية حاسمة في الشرق الأوسط. فقد سربت مجموعة تطلق على نفسها اسم CyberBerkut فيديو يظهر عملية إعدام شبيهة بتلك التي ينفذها تنظيم الدولة الإسلامية، لكنها مصورة في استديو محترف، يشبه استديوهات هوليوود.
أما من أين تم الحصول على هذا الفيديو، فالجواب بسيط. من حاسوب أحد شركاء جون ماكين، بعد اختراقه أثناء زيارة الأخيرة لأوكرانيا.
فالقراصنة موالون لروسيا، وسبق لهم أن نفذوا عددا من الهجمات الالكترونية ضد الحكومة الأوكرانية المعترف بها دولية، والمعارضة لروسيا.
في الفيديو، سجين يتم إعدامه على طريقة داعش، من خلال قطع الرأس أمام عدسات الكاميرا. كل العوامل في الشريط مشابهة لأشرطة إعدامات داعش، من حيث اللباس والطريقة، وحتى الكلام.
وقد ذهب القراصنة أبعد في هذا السياق، من خلال تهديد ماكين بأن في يدهم ملفات أخطر بكثير، حصلوا عليها أيضا خلال عملية القرصنة.
داعش صناعة أمريكية صهيونية بمصاري قطرية سعودية ممثلين عربان محشششين خريج مدرسة التجسيم
ليش لأ ؟كله جايز
حرام تظلموا أمريكا وحلفائها داعش من صنع الأسد ….
لم يعد الأمر خافيا على احد ان داعش شكلتها الصهيونية وبدعم مخابرات غربية وتم إيكال دعمها لوجستيا لتركيا التي عبرها يتدفق المقاتلين الأجانب والسلاح وفرق أمنية خاصة مدربة تدريب عسكري عالي التي تشكل راس حربة في حروب داعش اما المهابيل الانتحاريين فهم امعات وحمير يساقون لحتفهم بعد اغتيال عقولهم وليس غسلها فهي نجسة ولا تغسل ابدا ! اما تمويلها فهو من ال سعود وال موزة وبقية المشايخ ! علما ان كل الاسلحة المتطورة التي تملكها داعش هي بيد الفرق الخاصة الموسادية والمخابراتية !!
لكن اين تفرون سنجعلكم طحين ! فحشد الله المقدس قادم واليوم حرق معاقلكم في الفلوجة والرمادي والإبادة قاءمة على قدم وساق ! فإلى الطائفين نقول : انهم يستغلونكم لانهم كما قال براك رئيس وزراء اليهود سابقا ان عقولكم اصغر من عقول العصافير قالها يوما وبالإمكان اللعب بكم كما يريدون ! لكن لا يفهمون انهم يخربون بيوتهم بايديهم ! فإنهم يلعبون في النار وذاك سيدفع متطرفين ينجحون في اختراقهم ويحولون بلدانهم لهليكوست كبير ! ومن الأحسن لهم ان يتعاملوا مع الشيعة لاستقرار المنطقة وإسقاط ال سعود والماسونية في تركيا ورمزها اردوغان وزرع عقول من قبل الشيعة في رؤوس المتطرفين الخاوية فالسلام لصالح الغرب واليهود أمنيا واقتصاديا ولا يمكن تحقيقه الا من خلال الشيعة ! على كل انا في البيت موجود لمن يريد تفاصيل لبناء عالم مثالي يسعد فيه الجميع الشيعة تكون بيضة القبان فيه !
واليكم الدليل ان داعش صناعة يهودية محركها تركيا وممولها ال سعود وبقية مشايخ الخطيئة :
برأيي المتواضع .. داعش هي كل واحد (بصرف النظر عن جنسيته، ديانته، أو حتى انتمائه) شرس سواء بأفعاله أو كلامه .. كل واحد مفكر حاله هو الوحيد يلي على حق والباقي كلهم غلط .. كل واحد فظّ بالقول أو بالفعل!
باختصار .. كل واحد فينا ممكن يتحول لـ داعشيّ إذا ما راقب أفعاله وكلماته.
ياعمي شو هالفلسفة هههههه
بمزح معك بحب تعليقاتك كتير خفيفة ومهضومة
هههههه تسلميلي أسرار .. عيونك الحلوين 🙂
لا يا شامية
الفرق كبير فلو تحولتي انت لداعشية مثلا دون ان تكوني مدعومة من فرق خاصة وأسلحة وتمويل. ووووو بامكان وهب الحسيني ان يحل المشكلة معك في دقائق على عزومة عشاء او فنجان شاي اوقهوة على ضفاف التايمز او دجلة ونخرج صافي يا لبن ! وكذلك مع كل الداعشيات وإعادتهم لاحضان الحق والحقيقة الدافئة !!
لكن المشكلة هي ان يكون من يدعمك ويزودك باحزمة ناسفة !! حينها لن تكون جلستنا على التايمز مريحة ! واضطر ان اتي بملابس ابو عزراءيل وسلاحه بدل ان اتي بشدة ورد ! فالفرق كبير بين ان لا يكون وراءك احد يحركك وبين ان تكوني عفوية .
صح النوم … ما احنا عارفين هالحكي اختراع امريكي تدريب داعش على اراضي تركيا الوسخة وبأموال سعودية قطرية اوسخ معظم الدواعش اسلموا بالطائرات بس المهم نطق الشهادتين الصلاة ما بعرفوها والزنا على اصولو علموهم رعيان الخليج
يجب ان يكون العنوان : الإنتاج الكوميدي الهوليودي لداعش بسبب الحشد الشعبي الذي يفعل بها الافاعيل وجن جنون من أسسها !
وقد وصف عدد من مراسلي الصحف والقنوات الاجنبية حال داعش في الفلوجه بانه مضحك
وقال توم أين مراسل الواشنطن بوست أن داعش أصبح اضحوكة وان القوات ألعراقية برهنت عكس ما قاله القادة الأمريكان،
فانها عادت اليوم من بعيد في الفلوحة
فيما ذكر مراسل البي بي سي نقلا عن مراسل الأندبنت أن هنالك انهيارات بالجملة في صفوف داعش وأن الفلوجة ستحرر في غضون اسبوع، ويضيف لم نكن نتوقع أن داعش بهذه الهشاشة
وان الحشد الشعبي أكد علو مكانته العسكرية.
إذا كانت داعش صناعة أمريكية بحتة فهذا لا يفسرإطلاق النظام السوري للآلاف المساجين الاسلاميين من سجونه ليؤسسوا نواة القسم السوري من داعش ، ولا يفسر إطلاق المالكي للمئات منهم من سجونه بعد فبركة هروبهم من سجن لا يخرج منه الجني الأزرق، ولا يفسر تخلي الجيش العراقي عن أسلحته وعن الموصل بدون قتال ولا تخلي الجيش العراقي عن الرمادي وما فيها من سلاح لداعش ومما ترك هناك ٢٢٠٠ سيارة هامر المصفحة وبدون قتال أيضا. أمريكا استفادت من داعش حجة لمنع أي دعم للجيش الحر وقد كانت بريطانيا وفرنسا على وشك دعمهم حين ظهرت داعش في الوقت المناسب، النظام السوري استفاد من داعش في امتصاص كثير من قدرات المقاومين للنظام الذين انشغلوا بقتال داعش عن قتال النظام ، وما ينساه الناس أن داعش وحتى مدة قريبة لم تواجه النظام وإنما كانت كل معاركها ضد الجيش الحر وبهذا استولت على الكثير من الأرض التي تسيطر عليها في شمال وشرق سوريا حيث نقطة ضعف النظام ومرات عديدة كانت الطائرات السورية كانت تتدخل في تلك المعارك بقصف مواقع الجيش الحر التي تهاجمها داعش وبالتالي استطاعت داعش أن تستولي عوضا عن الجيش الحر على المناطق الغنية بالبترول والتي لم يكن النظام قادرا على الاحتفاظ بها واستمرت داعش وحتى الآن في تزويد النظام بالبترول الضروري لآلته الحربية ولو استولى الجيش الحر عليها لانقطع عنه البترول. وفي الوقت نفسه ركز النظام اهتمامه على المناطق الحيوية لدويلته التي سيجود عليه بها المخطط التقسمي المستقبلي لسوريا . إعلاميا النظام السوري والإيرانيون هم المستفيدون من داعش فلم يعد أحد يتكلم عن تورط إيران السافر في سوريا والعراق وعن جرائمهما بحق الشعب السوري ولا بجرائم شيعة العراق بحق سنتة بل بجرائم داعش هنا وهناك . من صنع داعش هم أعداء السنة في سوريا الذين لم يريدوا للسنة أن يكونوا هم المسيطرون على كامل تراب سوريا ، انهم نظام العلويين والمجوس المتشيعون والشيعة العرب أتباع فقيه إيران المجوسي وأمريكا واسرائيل فكلهم لا يريدون دولة سنية على كامل أرض سوريا تكون شوكة في حلق اسرائيل وفي حلق إيران بعد خروج العراق من مواجهة لإيران إلى حليفة لها . لا يهم من صنع داعش منهم ولكنهم كلهم استفاد منها. فماذا استفادت تركيا سوى مزيد من اللاجئين، أإسقاط نظام سيسقط لا محالة ولا أمل له بعد أن قتل عشرات وعشرات الآلاف من شباب العلوين وهم كانوا سنده وقوامه ولماذا تنشء لهذا الغرض داعش التي أخرت سقوط النظام.